الحية تلعق تراب الهزيمة، والبار يتلقى قبلة النصر من لوز فيكتوريا. (لغة الفيديو: الإسبانية) https://youtu.be/oSCyUJBiZxk,
Day 259
كلمات الخصم: «إذا كنت حقا ابن الله ، فلماذا تنكر إخوتك؟» (لغة الفيديو: الإسبانية) https://youtu.be/Y_mDBO4habQ
«في الأجسام الطائرة المجهولة، يأتون لمصلحتهم
جشع الحكام يُطلق العنان لأزمات اقتصادية وحروب في كل مكان. لا يستحقّ الصالحون على هذا الكوكب الخضوع لظلم الآخرين. خيرٌ للصالحين أن يخلصوا من ألا يخلص أحد:
متى ٢٤: ٢٢ – «»وإن لم تُقصّر تلك الأيام، لم يخلص أحد، ولكن لأجل المختارين تُقصّر تلك الأيام»».
فلنفكّر إذًا:
لو أحبّ الله الجميع، لأحبّ الجميع، ليكون الجميع مختاريه ولا يهلك أحد. لكن ليس الجميع يحبّون الله.
لماذا إذًا قال أعلى ممثل للكنيسة الكاثوليكية إن «»الله يحبّ الجميع»»؟
البابا يكذب. كما كذب أسلافه في روما.
هكذا كذبوا علينا لقرون.
إذا كنت تعتقد أنك ستجد كل الحقيقة في الكتاب المقدس أو أن الحقيقة وحدها فيه، فأنت مخطئ. إليكم بعض الأمثلة على التناقضات الواضحة:
→ مزمور ٥: ٥-٦ «»أنت تبغض كل الأشرار»».
→ حزقيال ١٨: ٢٣ – «»هل أُسرّ بموت الأشرار؟»» يقول السيد الرب. «»ألا يحيون إذا رجعوا عن طرقهم؟»»
الله يُنجز كل ما يُريد (مزمور ١١٥: ٣)، فلماذا لا يُحوّل الأشرار إلى أبرار إذا أراد الله ذلك حقًا؟ إذا كان الأمر كذلك، فمن سيُكمل دور الأشرار؟
يقول سفر الأمثال ١٦: ٤: «»الرب صنع كل شيء لنفسه، حتى الأشرار ليوم الشر»».
علاوة على ذلك، تُؤكد رسالة رومية ٩: ٢٢ ودانيال ١٢: ١٠ أن الله لم يخلق الأشرار ليصبحوا أبرارًا، بل ليُؤدّوا وظيفتهم ثم يُهلكوا.
يصف دانيال ٧: ٢٧ كيف ستكون ممالك هذا العالم تحت سيطرة الأبرار. لكن إن لم يتغير الأشرار، فلن تخدم تلك الممالك الأبرار بوعي أو طواعية.
الأجسام الطائرة المجهولة، كاستعارة للوسائط الرقمية، هي مركبات الأبرار على الإنترنت، تنشر رسالتهم الحقة. وفقًا لأمثال ١٠:٢٤، «»ما يشتهيه الأبرار يتحقق، وما يخشاه الأشرار يأتيهم»».
يخشى الأشرار أن تتحقق العدالة (مزمور ٥٨:١٠). علينا نحن الأبرار أن نركز رغباتنا على تحقيقها.
يكشف سفر الرؤيا ١١:١٨ عن الوقت الذي يُعاقب فيه مُدمرو الأرض، وينال الأبرار جزائهم. لن يُهلك الأبرار؛ سيرثون شيئًا. ماذا؟
إشعياء ٦٦:٢٢ لأنه كما أن السماوات الجديدة والأرض الجديدة التي أنا صانعها ستبقى أمامي، يقول الرب، كذلك سيبقى نسلك واسمك.
هذا يُعزز فكرة أن الكوكب الصالح للسكنى الذي سيرثه الأبرار ليس هذا الكوكب. إن لم يكن هذا الكوكب، فربما يكون كوكبًا بعيدًا جدًا بين النجوم، كوكب يمكننا من خلاله، ربما من خلال الرؤية عن بعد، أن نرى كيف تتحقق نبوءة إشعياء 66: 24 ضد الأشرار، على الكوكب الملعون.
https://naodanxxii.wordpress.com/wp-content/uploads/2025/03/idi23-the-plot-1.pdf .»
«
أنا لست مسيحيًا؛ أنا هينوثي. أؤمن بإلهٍ أعلى فوق كل شيء، وأعتقد أن هناك آلهة مخلوقة عدة — بعضهم أوفياء، وآخرون مخادعون. لا أصلي إلا إلى الإله الأعلى.
ولكن بما أنني تشرّبت تعاليم المسيحية الرومانية منذ طفولتي، فقد آمنت بها لسنوات عديدة. وطبّقت تلك الأفكار حتى عندما كان المنطق السليم يقول لي عكس ذلك.
على سبيل المثال — إن صح القول — أدرت الخد الآخر لامرأة كانت قد صفعتني بالفعل. امرأة تصرفت في البداية كصديقة، لكنها بعد ذلك، دون أي مبرر، بدأت تعاملني كما لو كنت عدوًا لها، بسلوك غريب ومتضارب.
متأثرًا بالكتاب المقدس، اعتقدتُ أنها أصبحت عدوة بسبب تعويذة ما، وأن ما كانت تحتاج إليه هو الصلاة لكي تعود تلك الصديقة التي أظهرت نفسها أنها كانت (أو تظاهرت بأنها كذلك).
ولكن في النهاية، ساءت الأمور أكثر. وبمجرد أن أُتيحت لي الفرصة للتعمق، كشفت الكذبة وشعرت بالخيانة في إيماني.
أدركت أن العديد من تلك التعاليم لم تكن نابعة من رسالة العدالة الحقيقية، بل من الهلنستية الرومانية التي تسللت إلى الكتب المقدسة.
وتأكدت أنني قد خُدعت.
لهذا السبب، أنا الآن أُدين روما وخداعها. أنا لا أقاتل الله، بل أُحارب الافتراءات التي شوّهت رسالته.
يُعلن سفر الأمثال ٢٩:٢٧ أن البار يبغض الشرير. ومع ذلك، تقول رسالة بطرس الأولى ٣:١٨ إن البار مات من أجل الأشرار.
من يصدق أن شخصًا يموت من أجل من يكرههم؟ إن تصديق ذلك هو إيمان أعمى؛ إنه قبول بالتناقض.
وعندما يُبشَّر بالإيمان الأعمى، أليس لأن الذئب لا يريد لفريسته أن ترى الخداع؟
يهوه سيصرخ مثل محاربٍ قوي: «»سأنتقم من أعدائي!»»
(رؤيا يوحنا 15:3 + إشعياء 42:13 + التثنية 32:41 + ناحوم 1:2–7)
وماذا عن ما يُسمى بـ «»محبة الأعداء»»، التي، بحسب بعض آيات الكتاب المقدس، قيل إن ابن يهوه قد بشر بها، داعيًا إلى تقليد كمال الآب من خلال محبة الجميع؟
(مرقس 12:25–37، المزمور 110:1–6، متى 5:38–48)
هذه كذبة نشرها أعداء الآب والابن معًا.
عقيدة زائفة وُلِدت من خلط الهيلينية بالكلمات المقدسة.
ظننتُ أنهم يمارسون عليها السحر، لكنها كانت الساحرة. هذه حججي. ( https://eltrabajodegabriel.wordpress.com/wp-content/uploads/2025/06/idi23-d8a7d984d8afd98ad986-d8a7d984d8b0d98a-d8a3d8afd8a7d981d8b9-d8b9d986d987-d987d988-d8a7d984d8b9d8afd984.pdf ) –
هل هذه كل قوتكِ أيتها الساحرة الشريرة؟
السير على حافة الموت في الطريق المظلم، لكنه يبحث عن النور – يفسر الأضواء المنعكسة على الجبال ليتجنب خطوة خاطئة، ليتفادى الموت. █
حلّ الليل على الطريق السريع المركزي، فغطى الظلام الطريق المتعرج الذي يشق طريقه عبر الجبال. لم يكن يسير بلا هدف، بل كان طريقه نحو الحرية، لكن الرحلة بالكاد قد بدأت. بجسده المتجمد من البرد ومعدته الفارغة منذ أيام، لم يكن لديه أي رفيق سوى ظل طويل ترسمه أضواء الشاحنات المزمجرة بجانبه، تمضي بلا توقف، غير مبالية بوجوده. كل خطوة كانت تحديًا، وكل منعطف كان فخًا جديدًا عليه النجاة منه.
لمدة سبع ليالٍ وصباحات، اضطر إلى التقدم على الخط الأصفر الرفيع لطريق ضيق ذي مسارين فقط، بينما الشاحنات والحافلات والمقطورات تمر على بعد سنتيمترات قليلة من جسده. في ظلام الليل، كان هدير المحركات يصم الآذان من حوله، وأضواء الشاحنات القادمة من الخلف تلقي بوهجها على الجبل أمامه. وفي الوقت نفسه، كان يرى شاحنات أخرى تقترب من الأمام، مما يجبره على اتخاذ القرار في أجزاء من الثانية: هل يسرع خطواته أم يثبت في مسيرته المحفوفة بالمخاطر، حيث تعني كل حركة الفرق بين الحياة والموت؟
كان الجوع وحشًا ينهش أحشاءه من الداخل، لكن البرد لم يكن أقل قسوة. في الجبال، كانت ساعات الفجر مخالب غير مرئية تخترق العظام، وكان الريح يحيط به بأنفاسه الجليدية، وكأنه يحاول إخماد آخر شرارة للحياة بداخله. كان يبحث عن مأوى حيثما استطاع، أحيانًا تحت جسر، وأحيانًا في زاوية توفر له بعض الحماية من الخرسانة، لكن المطر لم يكن يرحم. كانت المياه تتسلل عبر ملابسه الممزقة، تلتصق بجلده، وتسلب منه القليل من الدفء الذي تبقى له.
استمرت الشاحنات في مسيرتها، وهو، بالأمل العنيد في أن يشفق عليه أحدهم، كان يرفع يده منتظرًا بادرة إنسانية. لكن السائقين مروا بجانبه، بعضهم بنظرات ازدراء، وآخرون ببساطة تجاهلوه وكأنه شبح. بين الحين والآخر، كان هناك من يحن عليه ويمنحه رحلة قصيرة، لكنهم كانوا قلة. كان معظمهم يرونه مصدر إزعاج، مجرد ظل آخر على الطريق، شخصًا لا يستحق المساعدة.
في إحدى تلك الليالي التي لا تنتهي، دفعه اليأس إلى البحث بين بقايا الطعام التي تركها المسافرون خلفهم. لم يشعر بالخجل من الاعتراف بذلك: كان يتنافس مع الحمام على الطعام، يلتقط قطع البسكويت اليابسة قبل أن تختفي. كانت معركة غير متكافئة، لكنه كان مميزًا، إذ لم يكن ليجثو أمام أي صورة، ولم يكن ليقبل أي إنسان على أنه «الرب والمخلص الوحيد». لم يكن مستعدًا لإرضاء الشخصيات الشريرة الذين اختطفوه ثلاث مرات بسبب الخلافات الدينية، أولئك الذين قادت افتراءاتهم إلى وقوفه على الخط الأصفر. وفي لحظة أخرى، قدم له رجل طيب قطعة خبز ومشروبًا غازيًا، وهي لفتة صغيرة، لكنها كانت بلسمًا في معاناته.
لكن اللامبالاة كانت هي القاعدة. عندما طلب المساعدة، ابتعد الكثيرون، وكأنهم يخشون أن تكون بؤسه معديًا. أحيانًا، كانت كلمة «لا» البسيطة تكفي لقطع أي أمل، لكن في أوقات أخرى، كان الازدراء واضحًا في الكلمات الباردة أو النظرات الفارغة. لم يكن يفهم كيف يمكن للناس أن يتجاهلوا إنسانًا بالكاد يستطيع الوقوف، كيف يمكنهم رؤية رجل ينهار دون أن يتأثروا.
ومع ذلك، استمر في المسير، ليس لأنه كان يملك القوة، بل لأنه لم يكن لديه خيار آخر. تقدم على الطريق، تاركًا وراءه كيلومترات من الأسفلت، ليالٍ بلا نوم، وأيامًا بلا طعام. كانت الشدائد تضربه بكل ما لديها، لكنه صمد. لأنه في أعماقه، حتى في قمة اليأس، لا تزال هناك شرارة للبقاء مشتعلة داخله، تغذيها رغبته في الحرية والعدالة.
مزمور 118:17
«»لن أموت بل أحيا وأحدّث بأعمال الرب.»»
18 «»تأديبًا أدبني الرب، لكنه لم يسلمني إلى الموت.»»
مزمور 41:4
«»قلتُ: يا رب، ارحمني واشفني، لأني قد أخطأت إليك.»»
أيوب 33:24-25
«»فيرحمه الله، ويقول: أطلقه حتى لا ينحدر إلى القبر، قد وجدتُ له فدية.»»
25 «»يعود لحمه أنضر من لحم الصبي، ويعود إلى أيام شبابه.»»
مزمور 16:8
«»جعلتُ الرب أمامي دائمًا، لأنه عن يميني فلا أتزعزع.»»
مزمور 16:11
«»تعرفني سبيل الحياة، أمامك شبع سرور، في يمينك نعم إلى الأبد.»»
مزمور 41:11-12
«»بهذا علمت أنك سررت بي، لأنه لم يهتف عليّ عدوي.»»
12 «»أما أنا فبكمالي دعمتني، وأقمتني أمام وجهك إلى الأبد.»»
رؤيا 11:4
«»هذان هما الزيتونتان والمنارتان القائمتان أمام رب الأرض.»»
إشعياء 11:2
«»ويحل عليه روح الرب، روح الحكمة والفهم، روح المشورة والقوة، روح المعرفة ومخافة الرب.»»
لقد ارتكبتُ خطأً في الدفاع عن الإيمان الموجود في الكتاب المقدس، لكن ذلك كان عن جهل. ومع ذلك، أرى الآن بوضوح أنه ليس كتاب الديانة التي اضطهدتها روما، بل كتاب الديانة التي أنشأتها روما بنفسها لإرضاء نفسها بالعزوبية. لهذا السبب، بشروا بمسيح لا يتزوج امرأة، بل كنيسته، وبملائكة تحمل أسماء ذكورية ولكن لا تشبه الرجال (استنتج بنفسك المعنى). هذه الشخصيات تشبه القديسين الكاذبين الذين يقبّلون تماثيل الجص، وهي قريبة من آلهة اليونان والرومان، لأنها في الواقع نفس الآلهة الوثنية ولكن بأسماء أخرى.
ما يكرزون به هو رسالة تتعارض مع مصالح القديسين الحقيقيين. لذلك، هذا هو تكفيري عن ذلك الذنب غير المقصود. من خلال إنكاري لدين كاذب، أنكر البقية أيضًا. وعندما أنتهي من أداء تكفيري، سيغفر لي الله ويباركني بها، بتلك المرأة الخاصة التي أحتاجها. لأنني، وإن كنت لا أؤمن بكل الكتاب المقدس، إلا أنني أؤمن بما هو منطقي ومتسق فيه؛ أما الباقي، فهو افتراءات من الرومان.
أمثال 28:13
«»من يكتم خطاياه لا ينجح، ومن يقر بها ويتركها يرحم.»»
أمثال 18:22
«»من وجد زوجة، فقد وجد خيرًا ونال رضى من الرب.»»
أنا أطلب رضا الله متجسدًا في تلك المرأة الخاصة. يجب أن تكون كما يأمرني الرب أن أكون. إذا أغضبك هذا، فذلك لأنك قد خسرت:
لاويين 21:14
«»أما الأرملة أو المطلقة أو المدنسة أو الزانية، فلا يأخذ هؤلاء، بل يتخذ عذراء من قومه زوجة له.»»
بالنسبة لي، هي المجد:
كورنثوس الأولى 11:7
«»المرأة هي مجد الرجل.»»
المجد هو النصر، وسأجده بقوة النور. لذلك، حتى لو كنت لا أعرفها بعد، فقد أعطيتها اسمًا بالفعل: «»انتصار النور»».
وأطلقت على مواقعي الإلكترونية اسم «»الأجسام الطائرة المجهولة»»، لأنها تسافر بسرعة الضوء، وتصل إلى زوايا العالم، وتطلق أشعة الحقيقة التي تطيح بالمفتريين. بمساعدة مواقعي، سأجدها، وستجدني.
وعندما تجدني وأجدها، سأقول لها:
«»أنتِ لا تعرفين كم عدد الخوارزميات البرمجية التي كان عليّ أن أبتكرها لأجدك. ليس لديكِ فكرة عن جميع الصعوبات والأعداء الذين واجهتهم في سبيل العثور عليك، يا انتصار النور.»»
لقد واجهت الموت نفسه مرارًا وتكرارًا:
حتى أن ساحرة تظاهرت بأنها أنتِ! تخيّلي، لقد قالت لي إنها النور، رغم سلوكها الافترائي، فقد افترت عليّ كما لم يفعل أحد. لكنني دافعت عن نفسي كما لم أفعل من قبل لكي أجدك. أنتِ كيان من النور، ولهذا خُلقنا لنكون معًا!
والآن، دعينا نغادر هذا المكان اللعين…
هذه قصتي، أعلم أنها ستفهمني، وكذلك الصالحون.
.
https://itwillbedotme.wordpress.com/wp-content/uploads/2025/04/holy-weapons-armas-divinas.xlsx مايكل وملائكته يلقون زيوس وملائكته في هاوية الجحيم. (لغة الفيديو: الإسبانية) https://youtu.be/n1b8Wbh6AHI
«
1 आपने इसे इसलिए देखा क्योंकि आप ध्यान दे रहे हैं। ज़्यादातर लोग इसे अनदेखा करते हैं या इसके झांसे में आ जाते हैं। 😨 hhttps://144k.xyz/2025/03/18/%e0%a4%86%e0%a4%aa%e0%a4%a8%e0%a5%87-%e0%a4%87%e0%a4%b8%e0%a5%87-%e0%a4%87%e0%a4%b8%e0%a4%b2%e0%a4%bf%e0%a4%8f-%e0%a4%a6%e0%a5%87%e0%a4%96%e0%a4%be-%e0%a4%95%e0%a5%8d%e0%a4%af%e0%a5%8b%e0%a4%82/ 2 La división en sectas y la creación de religiones organizadas podrían haber sido estrategias para fragmentar y debilitar a aquellos que seguían esa fe original. En lugar de destruirla por completo, la dilución y deformación de sus principios habrían servido como una forma más efectiva de control. Esto explicaría las múltiples corrientes religiosas que surgieron posteriormente, muchas con elementos que parecen más alineados con el sincretismo romano que con la raíz hebrea de los primeros seguidores. https://treearbol.blogspot.com/2025/01/t.html 3 Saya tidak bisa membayangkan seorang raja di atas segala raja dan tuan di atas segala tuan tanpa seorang wanita bangsawan yang bisa diselamatkan. https://gabriels.work/2024/07/19/saya-tidak-bisa-membayangkan-seorang-raja-di-atas-segala-raja-dan-tuan-di-atas-segala-tuan-tanpa-seorang-wanita-bangsawan-yang-bisa-diselamatkan-hanya-laki-laki-mesum-yang-bisa-berasumsi-bahwa-sekelo/ 4 Since mid-2017, it has been almost seven years of penance. https://ntiend.me/2024/03/31/since-mid-2017-it-has-been-almost-seven-years-of-penance/ 5 El hombre espiritual vs el hombre animal – ejemplos. Sin defender toda la Biblia, rescato verdades sobrevivientes en ella. 1 Corintios 2:14 Mas el hombre animal no percibe las cosas que son del Espíritu de Dios, porque le son locura: y no las puede entender, porque se han de examinar espiritualmente. https://gabriels.work/2023/08/23/el-hombre-espiritual-vs-el-hombre-animal-ejemplos-sin-defender-toda-la-biblia-rescato-verdades-sobrevivientes-en-ella-1-corintios-214-mas-el-hombre-animal-no-percibe-las-cosas-que-son-del-espiri/
«من المسؤول عن الشر، «»الشيطان»» أم الشخص الذي يرتكب الشر؟
لا تنخدع بالمبررات الغبية، لأن «»الشيطان»» الذي يلومونه على أفعالهم الشريرة هو في الحقيقة أنفسهم.
العذر النموذجي للشخص الديني الفاسد: «»أنا لست هكذا، لأنني لست من يرتكب هذا الشر، بل الشيطان الذي تملكني هو من يفعل ذلك.»»
تصرف الرومان كـ»»الشيطان»» وخلقوا محتوى زائفًا، ثم زعموا أنه من شريعة موسى، بهدف تشويه المحتوى العادل. الكتاب المقدس لا يحتوي فقط على الحقائق، بل يتضمن أيضًا الأكاذيب.
الشيطان كائن من لحم ودم لأنه يعني «»المفتري»». لقد افترى الرومان على بولس عندما نسبوا إليه رسالة أفسس 6:12. المعركة هي ضد اللحم والدم.
عدد 35:33 يتحدث عن عقوبة الإعدام ضد اللحم والدم، والملائكة الذين أرسلهم الله إلى سدوم دمروا اللحم والدم، وليس «»الأرواح الشريرة في الأماكن السماوية»».
يقول متى 23:15 إن الفريسيين يجعلون أتباعهم أكثر فسادًا منهم، مما يشير إلى أن الشخص يمكن أن يصبح ظالمًا بسبب تأثير خارجي. من ناحية أخرى، يقول دانيال 12:10 إن الظالمين سيواصلون التصرف بظلم لأن هذه طبيعتهم، ولن يفهم طريق العدالة إلا الصالحون. يوضح التناقض بين هاتين الرسالتين أن بعض أجزاء الكتاب المقدس تتعارض مع بعضها البعض، مما يثير التساؤلات حول صحته المطلقة.
https://naodanxxii.wordpress.com/wp-content/uploads/2025/03/idi23-the-plot-1.pdf .»
«الإمبراطورية الرومانية، بحيرة، محمد، يسوع واليهودية المضطهدة.
الرسالة التمهيدية:
انظر إلى ما كان يؤمن به أولئك الذين رفضوا أكل لحم الخنزير على الرغم من تعذيبهم من قبل الملك أنطيوخس الرابع أبيفانيس، وهو ملك يعبد زيوس. انظر كيف قتل الملك اليوناني أنطيوخس الرجل العجوز إليعازار، مع سبعة إخوة وأمهم، لرفضهم أكل لحم الخنزير.
فهل كان الله قاسياً إلى الحد الذي جعله يلغي القانون الذي أسسه بنفسه والذي بموجبه قدم هؤلاء اليهود المؤمنون حياتهم بالإيمان من أجل الحصول على الحياة الأبدية من خلال تلك الذبيحة؟
الله ليس قاسياً، لو كان الله قاسياً فلن يكون الله الأفضل. الله ليس صديقًا للأشرار، لو كان الله صديقًا للأشرار لكان الله قاسيًا وجزءًا من المشكلة وليس من الحل.
والذين ألغوا هذا القانون لم يكونوا يسوع ولا تلاميذه. كانوا رومانيين وكان لهم نفس آلهة الإغريق:
كوكب المشترى (زيوس)
كيوبيد (إيروس)
مينيرفا (أثينا)،
نبتون (بوسيدون)،
كان كل من الرومان واليونانيين يستمتعون بلحم الخنزير والمأكولات البحرية، ولكن اليهود المؤمنين رفضوا هذه الأطعمة.
2 مكابيين 7: 1 فقبض على سبعة إخوة وأمهم. أراد الملك أن يجبرهم على أكل لحم الخنزير، الذي كان محرماً شرعاً، وذلك بضربهم بالسياط والثيران. 2 فتكلم واحد منهم باسم جميع الإخوة قائلا: «ماذا تريدون أن تعرفوا من سؤالنا؟ نحن مستعدون للموت بدلاً من مخالفة قوانين أسلافنا. 8 فأجاب بلغته الأم: «لا آكل لحم الخنزير!»
فكان هو أيضاً عرضة للعذاب. 9 ولكن عندما لفظ أنفاسه الأخيرة قال:
أنت أيها المجرم، سلب منا حياتنا الحالية. ولكن الله سيقيمنا نحن الذين متنا من أجل شريعته إلى الحياة الأبدية.
رسالة:
ولادة وموت الوحش الرابع. التحالف اليوناني الروماني بواسطة نفس الآلهة. الإمبراطورية السلوقية.
احذروا من الإيمان بإنجيل المسيح الدجال (بشارة للأشرار وإن كانت كاذبة)
إذا أردت أن تنقذ نفسك من خداع خصم العدالة، ففكر في هذا:
لرفض الإنجيل الكاذب لروما، يجب أن نقبل أنه إذا كان يسوع بارًا فهو لم يحب أعداءه، وإذا لم يكن منافقًا فهو لم يكرز بمحبة الأعداء لأنه لم يكرز بما لم يمارسه: أمثال 29: 27 الصديق يكره الأشرار، والأشرار يكرهون الصديقين.
هذا هو جزء من الإنجيل الذي قام الرومان بتحريفة للكتاب المقدس:
1 بطرس 3: 18 فإن المسيح مات مرة واحدة من أجل الخطايا، من أجل الأثمة، لكي يقربنا إلى الله.
والآن انظر إلى هذا الذي يدحض هذا الافتراء:
مزمور 118: 20 هذا هو باب الرب. يدخلها الأبرار.
21 أشكرك لأنك سمعت لي وخلصتني.
22 الحجر الذي رفضه البناؤون
أصبح حجر الزاوية.
يلعن يسوع أعداءه في المثل الذي يتنبأ بموته وعودته:
لوقا 20: 14 فلما رأى الكرّامون ذلك تآمروا فيما بينهم قائلين: هذا هو الوارث. هلموا نقتله لكي يكون لنا الميراث. 15 فأخرجوه خارج الكرم وقتلوه.
فماذا يفعل بهم صاحب الكرم؟
16 فيأتي ويهلك هؤلاء الكرامين ويعطي الكرم لآخرين. فلما سمعوا ذلك قالوا: كلا. 17 فنظر إليهم يسوع وقال: «فما هو هذا المكتوب: الحجر الذي رفضه البناؤون هو قد صار رأس الزاوية؟»
وتكلم عن هذا الحجر، حجر كابوس ملك بابل:
دانيال 2: 31 وبينما كنت تنظر أيها الملك إذا بتمثال عظيم واقف أمامك، تمثال عظيم جدا ومجده فائق جدا. وكان مظهرها مرعبًا. 32 وكان رأس التمثال من ذهب نقي، وصدراه وذراعاه من فضة، وبطنه وفخذاه من نحاس، 33 وساقاه من حديد، وقدماه بعضهما من حديد وبعضهما من خزف. 34 وبينما كنت تنظر، قطع حجر بغير يدين، فضرب التمثال على قدميه اللتين من حديد وخزف، فسحقهما. 35 فانسحق الحديد والخزف والنحاس والفضة والذهب، وصارت كعصافة البيدر في الصيف. حملتهم الريح بعيدًا، ولم تترك لهم أي أثر. وأما الحجر الذي ضرب التمثال فصار جبلا كبيرا وملأ الأرض كلها.
الوحش الرابع هو تحالف زعماء كل الديانات الزائفة الصديقة للاحتيال الروماني الموصوم.
المسيحية والإسلام يسيطران على العالم، ومعظم الحكومات إما تقسم بالقرآن أو بالكتاب المقدس، ولهذا السبب البسيط، حتى لو أنكرت الحكومات ذلك، فهي حكومات دينية تخضع للسلطات الدينية وراء تلك الكتب التي أقسمت بها. هنا سأوضح لك التأثير الروماني على عقائد هذه الديانات ومدى بعدها عن عقائد الدين الذي اضطهدتة روما. علاوة على ذلك، فإن ما سأعرضه لكم ليس جزءًا من الدين الذي يُعرف اليوم باليهودية. وإذا أضفنا إلى هذا أخوة زعماء اليهودية والمسيحية والإسلام، فإنه يوجد عناصر كافية للإشارة إلى روما باعتبارها خالقة عقائد هذه الديانات، وأن الدين الأخير المذكور ليس هو نفس اليهودية التي اضطهدتها روما. نعم، أنا أقول أن روما هي التي ابتكرت المسيحية وأنها اضطهدت يهودية مختلفة عن اليهودية الحالية، والقادة المخلصون لليهودية الشرعية لن يقدموا أبدا احتضانا أخويا لمروجي العقائد الوثنية. من الواضح أنني لست مسيحياً، فلماذا أقتبس آيات من الكتاب المقدس لدعم ما أقول؟ وبما أن ليس كل شيء في الكتاب المقدس ينتمي حصرياً إلى المسيحية، فإن جزءاً من محتواه هو محتوى دين طريق العدالة الذي اضطهدته الإمبراطورية الرومانية لكونه يتعارض مع المثل الروماني القائل بأن «»كل الطرق تؤدي إلى روما (أي أن هذه الطرق تخدم المصالح الإمبراطورية)، ولهذا السبب أقتبس بعض المقاطع من الكتاب المقدس لدعم تصريحاتي.
دانيال 2: 40 وتكون المملكة الرابعة قوية كالحديد. وكما أن الحديد يكسر ويسحق كل الأشياء، فإنه سوف يكسر ويسحق كل الأشياء. 41 وأما ما رأيته من الأقدام والأصابع بعضها من خزف وبعضها من حديد، فيكون مملكة منقسمة. ويكون فيها من قوة الحديد كما رأيت الحديد مختلطا بخزف. 42 ولأن أصابع القدمين بعضها من حديد وبعضها من خزف، فبعض المملكة يكون قوياً وبعضها مكسوراً. 43 وكما رأيت الحديد مختلطا بالخزف، هكذا يختلطون بتحالفات الناس. ولكنها لا تلتصق بعضها ببعض، كما أن الحديد لا يختلط بالخزف. 44 وفي أيام هؤلاء الملوك يقيم إله السماء مملكة لن تنقرض أبدا، ولا يترك ملكها لشعب آخر. فيحطم ويهلك كل هذه الممالك، ولكنه يثبت إلى الأبد.
المملكة الرابعة هي مملكة الأديان الكاذبة. ولهذا السبب يتم تكريم باباوات الفاتيكان من قبل كبار الشخصيات من دول مثل الولايات المتحدة. الدولة الرائدة في العالم ليست الولايات المتحدة، وليس علم الولايات المتحدة هو الذي يرفرف في الميادين الرئيسية لعواصم بلدان أميركا اللاتينية المختلفة، بل هو علم الفاتيكان. ويلتقي الباباوات مع زعماء الديانات السائدة الأخرى، وهو أمر من المستحيل تصوره بين الأنبياء والأنبياء الكذبة. لكن بين الأنبياء الكذبة من الممكن أن تنشأ مثل هذه التحالفات.
حجر الأساس هو العدالة. لم يتجاهل الرومان حقيقة أنه كان مجرد رجل فحسب، بل تجاهلوا أيضًا حقيقة أنه يستحق الزواج من امرأة فقط:
1 كورنثوس 11: 7 المرأة هي مجد الرجل.
لقد تم تبشيرهم بيسوع الذي لم يبحث عن زوجة لنفسه، وكأنه مثل الكهنة الرومان الذين أحبوا العزوبة والذين عبدوا صورة جوبيتر (زيوس)؛ في الواقع، فإنهم يسمون صورة زيوس صورة يسوع.
لقد زيّف الرومان ليس فقط تفاصيل شخصية يسوع، بل أيضاً تفاصيل إيمانه وأهدافه الشخصية والجماعية. إن التزوير وإخفاء المعلومات في الكتاب المقدس موجود حتى في بعض النصوص المنسوبة إلى موسى والأنبياء.
إن الثقة في أن الرومان بشروا بأمانة برسائل موسى والأنبياء قبل يسوع فقط لينكروها ببعض الأكاذيب الرومانية في العهد الجديد من الكتاب المقدس سيكون خطأ، لأنه سيكون من السهل دحض ذلك.
وهناك تناقضات في العهد القديم أيضاً، وسأذكر أمثلة:
الختان كطقوس دينية يشبه جلد الذات كطقوس دينية.
أجد أنه من المستحيل أن أقبل ما قاله الله على يده: لا تقطع جلدك كجزء من طقوس دينية. ومن ناحية أخرى أمر بالختان، وهو إجراء قطع في الجلد لإزالة القلفة.
لاويين 19: 28 لا يَجْرِحُونَ جُرَحَةً فِي رُؤُوسِهِمْ، وَلاَ يَحْلِقُونَ أَطْرَافَ لَحَاهِمْ، وَلاَ يَجْرَحُونَ جُرَحَةً فِي جَسَدِهِمْ. يتعارض مع تكوين 17: 11 ويختنون لحم غلفتهم. وهذه ستكون علامة العهد بيننا.
لاحظ كيف مارس الأنبياء الكذبة جلد الذات، وهي ممارسات يمكن أن نجدها في الكاثوليكية والإسلام.
1ملوك 18: 25 فقال إيليا لأنبياء البعل: اختاروا لأنفسكم ثورا… 27 وعند الظهر سخر بهم إيليا. 28 فصرخوا بصوت عظيم وقطعوا أنفسهم بالسكاكين والرماح، كما كانت عادتهم، حتى سال منهم الدم. 29 ولما صار الظهر صرخوا إلى وقت الذبيحة فلم يكن صوت ولا مجيب ولا سامع.
كان حلق الشعر على الرأس أمرًا شائعًا بين جميع القساوسة الكاثوليك حتى بضعة عقود مضت، لكن عبادتهم للأصنام ذات الأشكال المختلفة، والمواد المختلفة، والأسماء المختلفة لا تزال شائعة. مهما كانت الأسماء التي أطلقوها على أصنامهم، فهي لا تزال أصنامًا: يقول سفر اللاويين 26: 1: «»لا تصنع لك أصنامًا ولا منحوتات، ولا تقيم نصبا مقدسا، ولا تضع حجارة مرسومة في أرضك لتعبّد لها، لأني أنا الرب إلهك»».
محبة الله.
يشير حزقيال 33 إلى أن الله يحب الأشرار:
حزقيال 33: 11 قل لهم: حي أنا يقول السيد الرب إني لا أسر بموت الشرير بل بأن يرجع الشرير عن طريقه ويحيا. ارجعوا ارجعوا عن طرقكم الشريرة. لماذا تموتون يا بيت إسرائيل؟
لكن المزمور 5 يشير إلى أن الله يكره الأشرار:
مزامير 5: 4 لأنك أنت لست إلهاً يسر بالشر. لن يسكن بالقرب منك شخص شرير. 5 لن يقف الجهال أمام عينيك. أنت تكره جميع فاعلي الإثم. 6 ستهلك الذين يتكلمون بالكذب. إن الرب يكره الرجل السفاك والمخادع.
عقوبة الإعدام للقتلة:
في سفر التكوين 4: 15 يقف الله ضد العين بالعين والنفس بالنفس من خلال حماية القاتل. قابيل.
تكوين 4: 15 فقال الرب لقايين: «من قتلك يعاقب سبعة أضعاف». فوضع الرب لقايين علامة لكي لا يقتله أحد من كل من يجده.
ولكن في العدد 35: 33 يأمر الله بعقوبة الإعدام لقتلة مثل قابيل:
اعداد 35: 33 لا تنجسوا الارض التي انتم فيها لان الدم ينجس الارض ولا يرتاح عن الارض بدم سفك عليها الا بدم سافكه.
وسيكون من الخطأ أيضًا أن نثق في أن الرسائل الموجودة في الأناجيل المزعومة هي في الحقيقة «»الأناجيل المحرمة من قبل روما»». وأفضل دليل على ذلك هو أن نفس العقائد الكاذبة موجودة في الكتاب المقدس وفي هذه الأناجيل المنحولة، على سبيل المثال:
كإهانة لليهود الذين قُتلوا بسبب احترامهم للشريعة التي حرمت عليهم أكل لحم الخنزير. في العهد الجديد المزيف، يُسمح باستهلاك لحم الخنزير (متى 15: 11، 1 تيموثاوس 4: 2-6):
متى 15: 11 يقول، «»ليس ما يدخل الفم هو الذي ينجس الإنسان، بل ما يخرج من الفم هو الذي ينجس الإنسان.»»
ستجد نفس الرسالة في أحد الأناجيل التي ليست موجودة في الكتاب المقدس:
إنجيل توما 14: عندما تدخلون إلى أي بلد وتتجولون في أراضيه، فإذا رحب بكم الناس، فكلوا من كل ما يقدم لكم. لا ما يدخل فمك ينجسك، بل ما يخرج من فمك ينجسك.
وتشير هذه المقاطع الكتابية أيضًا إلى نفس الشيء كما في متى 15: 11.
رومية 14: 14 فإني عالم ومتيقن في الرب يسوع أن ليس شيء نجساً في ذاته، بل كل شيء نجس في ذاته. ولكن من يظن شيئا نجسا فهو نجس له.
تيطس 1: 15 كل شيء طاهر للأطهار، وأما للنجسين وغير المؤمنين فليس شيء طاهرا. لكن عقولهم وضميرهم قد تنجسوا.
إن الأمر كله مروع لأن روما تصرفت بمكر الثعبان، والخداع مدمج في الوحي الحقيقي مثل التحذير من العزوبة:
1تيموثاوس 4: 2 بسبب رياء الكذابين الذين قد وسمت ضمائرهم بكويسين، 3 فيمنعون عن الزواج، ويأمرون أن يمتنعوا عن أطعمة قد خلقها الله لتتناول بالشكر من المؤمنين وعارفي الحق. 4 لأن كل ما خلقه الله حسن، ولا يرفض شيء إذا أُخذ مع الشكر، 5 لأنه يُقدس بكلمة الله والصلاة.
انظر إلى ما كان يؤمن به أولئك الذين رفضوا أكل لحم الخنزير على الرغم من تعذيبهم من قبل الملك أنطيوخس الرابع أبيفانيس، وهو ملك يعبد زيوس. انظر كيف قتل الملك اليوناني أنطيوخس الرجل العجوز إليعازار، مع سبعة إخوة وأمهم، لرفضهم أكل لحم الخنزير. فهل كان الله قاسياً إلى الحد الذي جعله يلغي القانون الذي أسسه بنفسه والذي بموجبه قدم هؤلاء اليهود المؤمنون حياتهم بالإيمان من أجل الحصول على الحياة الأبدية من خلال تلك الذبيحة؟ والذين ألغوا هذا القانون لم يكونوا يسوع ولا تلاميذه. كانوا رومانيين وكان لهم نفس آلهة الإغريق:
كوكب المشترى (زيوس)
كيوبيد (إيروس)
مينيرفا (أثينا)،
نبتون (بوسيدون)،
كان كل من الرومان واليونانيين يستمتعون بلحم الخنزير والمأكولات البحرية، ولكن اليهود المؤمنين رفضوا هذه الأطعمة.
دعونا نتحدث عن الملك الذي يعبد زيوس:
كان أنطيوخس الرابع إبيفانيس ملك الإمبراطورية السلوقية من عام 175 قبل الميلاد حتى وفاته في عام 164 قبل الميلاد. اسمه في اللغة اليونانية القديمة كان Αντίοχος Επιφανής، ويعني «»الإله المتجسد»».
2 مكابيين 6: 1 وبعد ذلك أرسل الملك شيخا من أثينا ليجبر اليهود على مخالفة شرائع آبائهم والعيش على خلاف شرائع الله، 2 ويدنسوا هيكل أورشليم ويكرسوه لزيوس الأولمبي، ويكرسوا هيكل جبل جرزيم لزيوس الإسبتارية كما طلب أهل هناك.
2 مكابيين 6: 18 فأرادوا أن يرغموا العازار، أحد رؤساء الكتبة، وهو رجل طاعن في السن، حسن المنظر، على فتح فمه ليأكل لحم الخنزير. 19 ولكنه فضّل الموت الشريف على الحياة المهينة، فمضى طوعاً إلى مكان الإعدام.
2 مكابيين 7: 1 فقبض على سبعة إخوة وأمهم. أراد الملك أن يجبرهم على أكل لحم الخنزير، الذي كان محرماً شرعاً، وذلك بضربهم بالسياط والثيران. 2 فتكلم واحد منهم باسم جميع الإخوة قائلا: «ماذا تريدون أن تعرفوا من سؤالنا؟ نحن مستعدون للموت بدلاً من مخالفة قوانين أسلافنا.
2 مكابيين 7: 6 «الرب الإله يراقبنا ويرحمنا. وهذا ما قاله موسى في ترنيمته عندما وبخ الشعب على خيانتهم: «»الرب يرحم عبيده»». 7 فمات الأول. ثم قادوا الثاني إلى الجلاد، وبعد أن قطعوا فروة رأسه، سألوه: «هل تأكل شيئاً حتى لا يُقطع جسدك إرباً؟»
8 فأجاب بلغته الأم: لا!
فكان هو أيضاً عرضة للعذاب. 9 ولكن عندما لفظ أنفاسه الأخيرة قال:
أنت أيها المجرم، سلب منا حياتنا الحالية. ولكن الله سيقيمنا نحن الذين متنا من أجل شريعته إلى الحياة الأبدية.
إن أغنية موسى هي أغنية حب للأصدقاء وكراهية للأعداء. إنها ليست أغنية غفران لأعداء أصدقاء الله. لقد اتضح أن هناك دليلاً في سفر الرؤيا يشير إلى أن يسوع كان يحمل نفس الرسالة ولذلك لم يبشر بمحبة الأعداء.
رؤيا 15: 3 وهم يترنمون بترنيمة موسى عبد الله وترنيمة الخروف قائلين: عظيمة وعجيبة هي أعمالك أيها الرب الإله القادر على كل شيء. عادلة وحق هي طرقك يا ملك القديسين. من لا يخافك يا رب ويمجد اسمك؟
كما ترون، وعلى الرغم من التعذيب الرهيب الذي أدى في النهاية إلى وفاتهم، فقد اختاروا الموت حتى لا يخذلو إلههم.
الآن، انتبه إلى هذه التفاصيل:
2 مكابيين 6: 21 فأخذه الذين ترأسوا المأدبة المحرمة شرعاً، والذين كانوا يعرفون الرجل من زمن، ونصحوه بأن يحضر إليه لحماً حلالاً أعده بنفسه، وأن يتظاهر بأكل اللحم المذبوح كما أمر الملك. 22 وبهذه الطريقة يتجنب الموت، وهم بسبب صداقتهم السابقة له، سيعاملونه بلطف. 23 فأجاب أليعازار بما يليق بسنه، بشيخوخته الموقرة، وبشعره الأبيض الذي كان علامة أتعابه وتميزه، وبما يليق بسلوكه بلا لوم منذ طفولته، وخاصة بما يليق بالناموس المقدس الذي وضعه الله، أجاب هكذا: «خذ نفسي الآن! 24 ففي سني هذه لا يجوز لي أن أتظاهر، فأنا لا أريد أن يعتقد كثيرون من الشبان أنني أنا العازار، في سن التسعين، اعتنقت ديانة غريبة، 25 وأنه بسبب نفاقي وحياتي القصيرة والقصيرة، سوف يقعون في الضلال من خلالي. ومن خلال القيام بذلك سأجلب العار والعار لشيخوختي. 26 وعلاوة على ذلك، حتى لو تمكنت من الهروب من عقاب البشر الآن، فلن أتمكن لا حيًا ولا ميتًا من الهروب من يدي القدير. 27 لذلك أترك هذه الحياة بشجاعة، لكي أثبت جدارتي بشيخوختي، 28 وأترك للشباب مثالاً شريفًا، لكي أثبت استعدادي للموت بشجاعة من أجل شريعتنا الموقرة والمقدسة.
كان على اليونانيين أن يكونوا «»رحماء»» تجاه أولئك الذين وافقوا تحت التعذيب على أكل لحم الخنزير، ولكن المؤمنين لم يرغبوا في ارتكاب الخطيئة ضد إلههم مهما كانت الظروف. ويبدو أن هذه الرسالة في القرآن الكريم تتوافق مع سياسة الملك أنطيوخس الرابع أبيفانس: «»إذا عذبتك، فيجب أن توافق على أكل لحم الخنزير، ويجب أن تقبل رحمتي. ولذلك سأتوقف عن تعذيبك. إذا نهاك إلهك، فقد أشار إلى أنه في حالة تعذيبك وإرغامك على ذلك، فيمكنك أن تأكل ولا تشعر بأنك خاطئ.
وقد حرم القرآن أكل لحم الخنزير صراحة في عدة آيات. ومن أوضحها سورة البقرة الآية 173 التي تقول:
إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به. ولكن من أكره على ذلك من غير رغبة ولا إفراط فلا إثم عليه. «»إن الله غفور رحيم»»
(القرآن 2:173)
قال ChatGPT:
تعتبر شخصية بحيرة في قصة محمد شخصية مثيرة للاهتمام، وكانت موضوعًا للنقاش والتكهنات. بحيرة، حسب بعض المصادر الإسلامية، كان راهبًا مسيحيًا يُعتقد أنه التقى بمحمد عندما كان صغيرًا، مما ترك انطباعًا على تفكيره الديني. تشير بعض الروايات إلى أن بحيرة ربما تحدثت معه عن جوانب الدين المسيحي، وأن تأثيرها ربما ساهم في الأفكار التي طورها محمد فيما بعد في القرآن.
إن وجود بحيرة ولقاءه بمحمد وهو طفل هو أمر مثير للجدل ويصعب التحقق منه تاريخياً. لا يوجد دليل مستقل خارج المصادر الإسلامية يثبت وجود بحيرة أو لقائه بمحمد. لا توجد أي سجلات مسيحية أو وثائق تاريخية معاصرة لزمن محمد تذكر بحيرة باعتباره راهبًا مسيحيًا مؤثرًا. ولم يتم العثور على أي دليل أثري يؤكد ذلك أيضًا.
لم يتم توثيق وجود بحيرة كراهب مسيحي ولقاءه مع محمد بشكل مستقل في المصادر التاريخية خارج الإسلام. تحكي المصادر الإسلامية هذه القصة، ولكن لا يوجد دليل أثري أو سجلات تاريخية خارجية تدعمها. ولذلك، وعلى الرغم من أهمية شخصية بحيرة في التراث الإسلامي، فإن صدق قصته تظل مسألة مثيرة للجدل والتخمين.
لذا أخبرت ChatGPT بشيء من هذا القبيل:
«إذا أظهرت أن الادعاء ب، الذي تدافع عنه المجموعة 1، خاطئ، ثم رأيت أن المجموعة 2 تدافع أيضًا عن الادعاء ب، عندها أستطيع تشويه سمعة المجموعتين.»
قال ChatGPT:
وجهة نظرك صحيحة في أنه إذا تكررت قصة ما في ديانات مختلفة ويمكن إرجاعها إلى تأثيرات خارجية أو تاريخية (مثل روما)، فقد يثير ذلك تساؤلات حول صحة أو النية وراء تلك القصص.
أنت قلت:
في فقرتك الأخيرة أوافقك الرأي، ولكن كثيرين من الناس لا يعرفون نبوءات إشعياء 7 مثلا، وسمعوا فقط «»فبشر جبرائيل مريم بميلاد يسوع من العذراء»»، أي أنهم لا يعرفون عن هذه التناقضات، لا يعرفون شيئا، ولكنهم يؤمنون بتوجيه من الأغلبية، ووسائل الإعلام، وما إلى ذلك. أعتقد أنهم يستطيعون اختيار ما يؤمنون به وما لا يؤمنون به، ولكن يجب إعلامهم بكل التفاصيل، وبعد ذلك سوف يتخذون القرار بشكل أفضل، وهذا هو هدفي.
[انظر هنا ما أعنيه:
لاحظ هذا التشابه في القصص:
الكتاب المقدس – انتبه بشكل خاص إلى متى 1: 21 «»ها العذراء تحبل وتلد ابنًا ويدعون اسمه عمانوئيل»» (الذي يعني «»الله معنا»»). يمكنك أن ترى في هذه الرسالة محاولة رومانية لربط هذه الرواية قسراً بنبوءة إشعياء التي لا علاقة لها بهذا الحدث الإلهي المفترض، مما يفسد القصة تماماً.
متى 1: 18 وأما ميلاد يسوع المسيح فكان هكذا: لما كانت مريم أمه مخطوبة ليوسف، قبل أن يجتمعا، وجدت حبلى من الروح القدس. 19 وأما يوسف رجلها فكان رجلاً باراً ولم يرد أن يعيبها، فقرر أن يطلقها سراً. 20 وفيما هو متفكر في هذا إذا ملاك الرب قد ظهر له في حلم قائلا: «يا يوسف ابن داود، لا تخف أن تأخذ مريم امرأتك، لأن الذي حبل به فيها هو من الروح القدس. 21 فستلد ابنا وتسميه يسوع لأنه يخلص شعبه من خطاياهم. 22 وكان هذا كله لكي يتم ما قيل من الرب بالنبي القائل:
متى 1: 23 هوذا العذراء تحبل وتلد ابنا ويدعون اسمه عمانوئيل الذي تفسيره الله معنا. 24 فاستيقظ يوسف من النوم وفعل كما أمره ملاك الرب وأخذ امرأته. 25 ولكنه لم يعرفها حتى ولدت ابنها البكر. ودعا اسمه يسوع.
لوقا 1: 26 وفي الشهر السادس أرسل جبرائيل الملاك من الله إلى مدينة من الجليل اسمها مريم، 27 إلى عذراء اسمها مريم، كانت مخطوبة ليوسف من نسل داود الملك. 28 فجاء الملاك إلى مريم وقال لها: افرحي أيتها المحبوبة عند الله. «»الرب معك!»»
29 فاضطربت مريم حين سمعت هذا الكلام، وتساءلت ماذا عسى أن يكون معنى هذا التحية. 30 فقال لها الملاك: لا تخافي يا مريم لأن الله قد أحسن إليك. 31 وها أنت ستحملين وتلدين ابناً وتسميه يسوع. 32 ويكون ابنك عظيما، ابن العلي. ويعطيه الرب الإله كرسي داود أبيه. 33 ويملك على بيت يعقوب إلى الأبد، ولا تنتهي ملكه إلى الأبد.
34 فقالت مريم للملاك: ليس لي زوج. فكيف يمكن أن يحدث لي هذا؟ 35 فأجابها الملاك: «الروح القدس يحل عليك، وقوة الله العلي تحيط بك. «»لذلك فالمولود سيكون قدوساً، ابن الله.»»
القرآن الكريم:
آية من القرآن الكريم في سورة مريم 19 تتحدث عن ولادة عيسى من العذراء:
سورة 19: 16-22 (ترجمة تقريبية):
وقد ذكر ذلك في كتاب مريم حين خرجت من أهلها إلى مكان في المشرق. ووضعت حجابا بينها وبينهم. فأرسلنا إليها روحنا فتأتيها بشرا سويا. قالت إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيا قال إنما أنا رسول ربك لأهب لك غلامًا زكيًا فقالت: أنى يكون لي ابن ولم يمسسني إنسان ولم أكن امرأة نجسة؟ قال: «فيكون كذلك». قال ربك هو علي هين ولنجعله آية للناس ورحمة منا. «»وكان الأمر قضائيا»» فحملته واختبأت معه في مكان منعزل.
والآن سأثبت أن هذه القصة كاذبة:
بحسب الكتاب المقدس، وُلِد يسوع من عذراء، لكن هذا يتناقض مع سياق النبوة في إشعياء 7. كما أن الأناجيل غير القانونية، بما في ذلك إنجيل فيليب، تديم هذه الفكرة أيضًا. ولكن نبوءة إشعياء تشير إلى ميلاد الملك حزقيا، وليس يسوع. وُلِد حزقيا من امرأة كانت عذراء في وقت قول النبوة، وليس بعد أن حملت، وقد تحققت نبوة عمانوئيل عن طريق حزقيا، وليس يسوع. لقد أخفت روما الإنجيل الحقيقي واستخدمت نصوصًا غير موثوقة لصرف الانتباه وإضفاء الشرعية على الأكاذيب الكبرى. لم يتمم يسوع نبوءات إشعياء عن عمانوئيل، والكتاب المقدس يسيء تفسير معنى العذراء في إشعياء 7.
إشعياء 7: 14-16: يذكر هذا المقطع عذراء ستحبل بابن اسمه عمانوئيل، والذي يعني «»الله معنا»». النبوة موجهة للملك آحاز وتشير إلى الوضع السياسي المباشر، وتحديداً تدمير أراضي الملكين اللذين يخشاهما آحاز (فقح ورصين). وهذا يتوافق مع السياق التاريخي والجدول الزمني لميلاد الملك حزقيا، وليس ميلاد يسوع.
إظهار التناقض في السرد:
إشعياء 7: 14-16: «»لذلك يعطيكم السيد نفسه آية: ها العذراء تحبل وتلد ابنا وتدعو اسمه عمانوئيل. يأكل الزبد والعسل حتى يعرف أن يرفض الشر ويختار الخير. «»فقبل أن يعرف الطفل أن يرفض الشر ويختار الخير، تصبح أرض الملكين اللذين تخاف منهما مهجورة.»»
يذكر هذا المقطع عذراء ستحبل بابن تدعى عمانوئيل، الذي يعني «»الله معنا»». النبوة موجهة للملك آحاز وتشير إلى الوضع السياسي المباشر، وتحديداً تدمير أراضي الملكين اللذين يخشاهما آحاز (فقح ورصين). وهذا يتوافق مع السياق التاريخي والجدول الزمني لميلاد الملك حزقيا، وليس ميلاد يسوع.
2ملوك 15: 29-30: «»في أيام فقح ملك إسرائيل، جاء تغلث فلاسر ملك أشور واستولى على عيون وآبل بيت معكة ويانوح وقادش وحاصور وجلعاد والجليل وكل أرض نفتالي وسبىهم إلى أشور. وتآمر هوشع بن إيلة على فقح بن رمليا وهاجمه فقتله. وملك خلفاً له في السنة العشرين ليوثام بن عزيا.
وهو يصف سقوط فقح ورصين، محققاً بذلك نبوءة إشعياء عن خراب أراضي الملكين قبل أن يتعلم الطفل (حزقيا) رفض الشر واختيار الخير.
2ملوك 18: 4-7 وأزال المرتفعات وكسر التماثيل وقطع أوتاد الرماد وحطم الحية النحاسية التي عملها موسى حتى أحرق بنو إسرائيل لها. ودعا اسمه نحوشتان. فَتَوَكَّلَ عَلَى الرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ. ولم يكن مثله في ملوك يهوذا قبله ولا بعده. لأنه اتبع الرب ولم يحد عنه، بل حفظ الوصايا التي أمر بها الرب موسى. وكان الرب معه، وكان ناجحاً حيثما ذهب. فتمرد على ملك أشور ولم يخدمه.
ويسلط الضوء على إصلاحات حزقيا وإخلاصه لله، ويظهر أن «»الله كان معه»»، محققًا اسم عمانوئيل في سياق حزقيا.
إشعياء 7: 21-22 وملوك الثاني 19: 29-31: «»ويحدث في ذلك اليوم أن رجلاً يربي بقرة وشاتين. ويأكل الزبد بكثرة لبنهم. «»إن الذي يبقى في الأرض يأكل زبداً وعسلاً.»» «»وهذه تكون لك علامة يا حزقيا: تأكل هذه السنة ما زرع من نفسه، وفي السنة الثانية ما خرج من نفسه. وفي السنة الثالثة تزرعون وتحصدون وتغرسون كروماً وتأكلون أثمارها. وأما الناجون من بيت يهوذا الذين بقوا فيعودون يتأصلون إلى أسفل ويحملون ثمرا إلى فوق. فإنه تخرج بقية من أورشليم وناجية من جبل صهيون. «»غيرة الرب القدير تصنع هذا.»»
ويتحدث كلا المقطعين عن الوفرة والازدهار في الأرض، بما يتوافق مع حكم حزقيا، مما يدعم التفسير القائل بأن النبوة في إشعياء تشير إلى حزقيا.
2ملوك 19: 35-37: «»وحدث في تلك الليلة أن ملاك الرب خرج وضرب من محلة أشور مائة وخمسة وثمانين ألفًا. ولما قاموا في الصباح إذا الجميع جثث ميتة. ثم ذهب سنحاريب ملك أشور ورجع إلى نينوى وأقام هناك. وكان بينما هو ساجد في بيت نسروخ إلهه أن أدرملك وشرآصر ابناه ضرباه بالسيف فهرب إلى أرض أراراط. وملك آسرحدون ابنه عوضاً عنه.
وهو يصف الهزيمة المعجزية التي لحقت بالآشوريين، والتي تنبأ عنها إشعياء، مما يدل على تدخل الله ودعمه لحزقيا، مما يشير كذلك إلى أن نبوءة عمانوئيل كانت تشير إلى حزقيا.
]
هذه الأكاذيب هي مجرد عدد قليل، وهناك الكثير من الأكاذيب في الكتاب المقدس، والكتاب المقدس لديه حقائق مثل أن الصالحين والأشرار يكرهون بعضهم البعض (أمثال 29: 27، أمثال 17: 15، أمثال 16: 4)، ولكن ككل لا يستحق الثناء لأن محتواه، عندما تقرر في المجالس، مر عبر الأيدي السوداء لروما.
استيقظ، وساعدني على إيقاظ الآخرين الذين يستحقون الاستيقاظ!
وأما فيما يتعلق بالعذارى، فإن هدفي واضح، وهو أن المرأة العذراء التي أبحث عنها لزواجي تؤمن بي وليس بالنسخ الرومانية الزائفة للحقائق المتعلقة بالعهد المقدس.
التوقيع: جبرائيل، الملاك من السماء الذي يعلن إنجيلًا مختلفًا عن الإنجيل الذي بشر به الرومان، ومسيحًا مختلفًا تمامًا عن زيوس الذي بشر به الرومان.
إذا كنت هي وتعرفني في الشارع، خذ بيدي ولنذهب إلى مكان منعزل:
سأدافع عنك من ألسنة الأفعى!
لا شيء ولا أحد يستطيع أن يوقف تدفق حبنا المتبادل لأن الله معنا.
وحتى لو لم تعد هذه الأرض قادرة على تحمل وزننا، فسنكون دائمًا معًا.
https://wp.me/pg2eFC-10c
https://naodanxxii.wordpress.com/wp-content/uploads/2025/03/idi23-the-plot-1.pdf .»
«الدين الذي أدافع عنه هو العدل. █
عندما تجدني المرأة، سأجدها أنا أيضًا، والمرأة ستؤمن بكلماتي.
لقد خانت الإمبراطورية الرومانية البشرية باختراعها أديانًا لإخضاعها. جميع الأديان المؤسسية باطلة. جميع الكتب المقدسة لتلك الأديان تحتوي على خدع. ومع ذلك، هناك رسائل منطقية. وهناك رسائل أخرى، مفقودة، يمكن استنتاجها من رسائل العدالة المشروعة. دانيال ١٢: ١-١٣ – «»الأمير الذي يحارب من أجل العدالة يقوم لينال بركة الله»». أمثال ١٨: ٢٢ – «»المرأة نعمة الله على الرجل»». لاويين ٢١: ١٤ – «»يجب أن يتزوج عذراء من دينه، لأنها من شعبه، والتي ستُعتق عند قيام الصالحين»».
📚 ما هو الدين المؤسسي؟ الدين المؤسسي هو عندما يتحول المعتقد الروحي إلى هيكل سلطة رسمي، مصمم للسيطرة على الناس. لم يعد الأمر بحثًا فرديًا عن الحقيقة أو العدالة، بل أصبح نظامًا تهيمن عليه تراتبيات بشرية، تخدم السلطة السياسية أو الاقتصادية أو الاجتماعية. لم يعد ما هو عادل أو صحيح أو واقعي مهمًا. المهم هو الطاعة. يشمل الدين المؤسسي: الكنائس، والمعابد اليهودية، والمساجد، والمعابد. قادة دينيون أقوياء (كهنة، وقساوسة، وحاخامات، وأئمة، وباباوات، إلخ). نصوص مقدسة «»رسمية»» مُضللة ومُزورة. عقائد لا تُشكك. قواعد مفروضة على حياة الناس الشخصية. طقوس وطقوس إلزامية من أجل «»الانتماء»». هكذا استخدمت الإمبراطورية الرومانية، ولاحقًا إمبراطوريات أخرى، الإيمان لإخضاع الناس. حوّلوا المقدس إلى تجارة، والحقيقة إلى بدعة. إذا كنت لا تزال تعتقد أن طاعة دين ما هي كالإيمان، فقد كُذِب عليك. إذا كنت لا تزال تثق في كتبهم، فأنت تثق في نفس الأشخاص الذين صلبوا العدالة. ليس الله هو الذي يتكلم في معابده، بل روما. وروما لم تكف عن الكلام. استيقظوا. من يسعى للعدالة لا يحتاج إلى إذن، ولا إلى مؤسسة.
https://itwillbedotme.wordpress.com/wp-content/uploads/2025/03/idi23-d8b3d988d981-d8aad8acd8afd986d98ad88c-d988d8b3d8aad8a4d985d986-d8a8d98a-d8a7d984d985d8b1d8a3d8a9-d8a7d984d8b9d8b0d8b1d8a7d8a1.pdf
https://itwillbedotme.wordpress.com/wp-content/uploads/2025/03/idi23-d8b3d988d981-d8aad8acd8afd986d98ad88c-d988d8b3d8aad8a4d985d986-d8a8d98a-d8a7d984d985d8b1d8a3d8a9-d8a7d984d8b9d8b0d8b1d8a7d8a1.docx
سوف تجدني، وستؤمن بي المرأة العذراء.
( https://ellameencontrara.com – https://lavirgenmecreera.com – https://shewillfind.me )
هذا هو القمح في الكتاب المقدس الذي يدمر زوان روما المذكور في الكتاب المقدس:
رؤيا يوحنا 19:11
ثم رأيت السماء مفتوحة، وإذا بفرس أبيض، والراكب عليه يدعى «»أمين وصادق»»، وبالعدل يقضي ويحارب.
رؤيا يوحنا 19:19
ثم رأيت الوحش وملوك الأرض وجيوشهم مجتمعين ليحاربوا الراكب على الفرس وجيشه.
مزمور 2:2-4
«»قام ملوك الأرض وتآمر الحكام معًا ضد الرب ومسيحه، قائلين:
لنقطع قيودهم ونطرح عنا ربطهم.
الساكن في السماوات يضحك، والرب يستهزئ بهم.»»
والآن، بعض المنطق الأساسي: إذا كان الفارس يقاتل من أجل العدل، ولكن الوحش وملوك الأرض يقاتلون ضده، فإن الوحش وملوك الأرض يعادون العدل. وبالتالي، فهم يمثلون خداع الأديان الزائفة التي تحكم معهم.
الزانية بابل، وهي الكنيسة الكاذبة التي أسستها روما، قد ادّعت أنها «»زوجة المسيح الممسوح»»، لكن الأنبياء الكذبة لهذه المنظمة التي تبيع الأصنام وتنشر الكلمات المعسولة لا يشاركون أهداف المسيح الممسوح والقديسين الحقيقيين، لأن القادة الفاسدين اختاروا لأنفسهم طريق عبادة الأصنام، والتبتل القسري، أو تقديس الزيجات غير المقدسة مقابل المال. مقراتهم الدينية مليئة بالأصنام، بما في ذلك الكتب المقدسة الزائفة التي يسجدون أمامها:
إشعياء 2:8-11
8 قد امتلأت أرضهم بالأصنام، يسجدون لعمل أيديهم ولما صنعته أصابعهم.
9 فسيذل الإنسان ويحط قدره، فلا تغفر لهم.
10 ادخل إلى الصخرة، واختبئ في التراب، من رهبة الرب ومن مجد عظمته.
11 ستخفض عيون الإنسان المتكبر، ويذل كبرياء البشر، والرب وحده سيكون معظماً في ذلك اليوم.
أمثال 19:14
البيت والثروة ميراث من الآباء، أما الزوجة العاقلة فمن عند الرب.
لاويين 21:14
لا يتزوج كاهن الرب بأرملة، أو مطلقة، أو امرأة نجسة، أو زانية، بل يأخذ عذراء من قومه زوجة له.
رؤيا يوحنا 1:6
وقد جعلنا ملوكًا وكهنة لله أبيه، له المجد والسلطان إلى أبد الآبدين.
كورنثوس الأولى 11:7
المرأة هي مجد الرجل
ماذا يعني في سفر الرؤيا أن الوحش وملوك الأرض يشنون حربًا على راكب الحصان الأبيض وجيشه؟
المعنى واضح، قادة العالم يداً بيد مع الأنبياء الكذبة الذين ينشرون الديانات الكاذبة السائدة بين ممالك الأرض، لأسباب واضحة، منها المسيحية والإسلام، إلخ. هؤلاء الحكام ضد العدالة والحقيقة، وهي القيم التي يدافع عنها راكب الفرس الأبيض وجيشه المخلص لله. وكما هو واضح، فإن الخداع هو جزء من الكتب المقدسة الكاذبة التي يدافع عنها هؤلاء المتواطئون تحت مسمى «»»»كتب مرخصة لأديان مرخصة»»»»، لكن الدين الوحيد الذي أدافع عنه هو العدل، أدافع عن حق الصالحين في عدم الخداع بالخداع الديني.
رؤيا 19: 19 ثم رأيت الوحش وملوك الأرض وجيوشهم مجتمعين ليصنعوا حرباً ضد راكب الفرس وضد جيشه.
هذه قصتي:
خوسيه، شاب نشأ على التعاليم الكاثوليكية، عاش سلسلة من الأحداث التي تميزت بعلاقات معقدة وتلاعبات. في سن التاسعة عشرة، بدأ علاقة مع مونيكا، وهي امرأة متملكه وغيوره. ورغم أن خوسيه شعر بأنه يجب عليه إنهاء العلاقة، إلا أن تربيته الدينية دفعته إلى محاولة تغييرها بالحب. ومع ذلك، اشتدت غيرة مونيكا، وخاصة تجاه ساندرا، زميلة الدراسة التي كانت تتقدم نحو خوسيه.
بدأت ساندرا في مضايقته في عام 1995 بمكالمات هاتفية مجهولة المصدر، حيث كانت تصدر أصواتًا بلوحة المفاتيح ثم تغلق الهاتف.
وفي إحدى تلك المناسبات، كشفت أنها هي المتصل، بعد أن سألها خوسيه بغضب في المكالمة الأخيرة: «»من أنت؟»» اتصلت به ساندرا على الفور، ولكن في تلك المكالمة قالت: «»خوسيه، من أنا؟»» تعرف خوسيه على صوتها، وقال لها: «»أنت ساندرا»»، فردت عليه: «»أنت تعرف بالفعل من أنا»». تجنب خوسيه مواجهتها. خلال ذلك الوقت، هددت مونيكا، المهووسة بساندرا، خوسيه بإيذاء ساندرا، مما دفع خوسيه إلى حماية ساندرا وإطالة علاقته مع مونيكا، رغم رغبته في إنهائها.
وأخيرًا، في عام 1996، انفصل خوسيه عن مونيكا وقرر التقرب من ساندرا، التي أبدت اهتمامها به في البداية. وعندما حاول خوسيه التحدث معها عن مشاعره، لم تسمح له ساندرا بشرح نفسه، وعاملته بكلمات مسيئة ولم يفهم السبب. اختار خوسيه أن ينأى بنفسه، ولكن في عام 1997 اعتقد أنه لديه الفرصة للتحدث إلى ساندرا، على أمل أن تشرح له تغيير موقفها وتكون قادرة على مشاركة المشاعر التي كانت صامتة عنها.
في يوم عيد ميلادها في يوليو، اتصل بها كما وعد قبل عام عندما كانا لا يزالان صديقين—وهو شيء لم يكن يستطيع فعله في عام 1996 لأنه كان مع مونيكا. في ذلك الوقت، كان يؤمن بأن الوعود لا يجب أن تُكسر أبدًا (متى 5:34-37)، لكنه الآن يدرك أن بعض الوعود والعهود يمكن إعادة النظر فيها إذا تم تقديمها عن طريق الخطأ أو إذا لم يكن الشخص يستحقها بعد الآن. عندما أنهى تهنئتها وكان على وشك إنهاء المكالمة، توسلت إليه ساندرا بيأس قائلة: «انتظر، انتظر، هل يمكننا أن نلتقي؟» جعله ذلك يعتقد أنها ربما غيرت رأيها وأخيرًا ستشرح سبب تغير موقفها، مما يسمح له بمشاركة المشاعر التي كان قد كتمها حتى ذلك الحين.
ومع ذلك، لم تعطه ساندرا إجابات واضحة أبدًا، وحافظت على المؤامرة بمواقف مراوغة وغير منتجة.
وفي مواجهة هذا الموقف، قرر خوسيه عدم البحث عنها بعد الآن. ومن هنا بدأت المضايقات الهاتفية المستمرة. وتبعت المكالمات نفس النمط كما في عام 1995 وهذه المرة كانت موجهة إلى منزل جدته لأبيه، حيث كان يعيش خوسيه. كان مقتنعاً بأنها ساندرا، لأن خوسيه أعطى ساندرا رقمه مؤخراً. كانت هذه المكالمات مستمرة، صباحاً، وبعد الظهر، وفي الليل، وفي الصباح الباكر، واستمرت لشهور. عندما رد أحد أفراد الأسرة، لم يغلق الهاتف، ولكن عندما رد خوسيه، كان من الممكن سماع نقر المفاتيح قبل إغلاق الهاتف.
طلب خوسيه من عمته، صاحبة خط الهاتف، أن تطلب سجلاً للمكالمات الواردة من شركة الهاتف. كان يخطط لاستخدام هذه المعلومات كدليل للاتصال بأسرة ساندرا والتعبير عن قلقه بشأن ما كانت تحاول تحقيقه بهذا السلوك. ومع ذلك، قللت عمته من أهمية حجته ورفضت المساعدة. ومن الغريب أن لا أحد في المنزل، لا عمته ولا جدته لأبيه، بدا غاضباً من حقيقة أن المكالمات كانت تحدث أيضاً في الصباح الباكر، ولم يكلفوا أنفسهم عناء البحث عن كيفية إيقافها أو تحديد الشخص المسؤول.
كان لهذا الأمر مظهر غريب وكأنه تعذيب منظم. حتى عندما طلب خوسيه من عمته فصل كابل الهاتف ليلًا حتى يتمكن من النوم، رفضت بحجة أن أحد أبنائها، الذي يعيش في إيطاليا، قد يتصل في أي وقت (نظرًا لفارق التوقيت البالغ ست ساعات بين البلدين). ما جعل الأمر أكثر غرابة هو هوس مونيكا بساندرا، على الرغم من أنهما لم يكونا تعرفان بعضهما البعض. لم تكن مونيكا تدرس في المعهد الذي كان يدرس فيه خوسيه وساندرا، ومع ذلك بدأت تشعر بالغيرة من ساندرا منذ اللحظة التي التقطت فيها مجلدًا يحتوي على مشروع جماعي لخوسيه. كان المجلد يحتوي على أسماء امرأتين، إحداهما ساندرا، ولكن لسبب غامض، أصبحت مونيكا مهووسة باسم ساندرا فقط.
ورغم أن خوسيه تجاهل في البداية مكالمات ساندرا الهاتفية، إلا أنه مع مرور الوقت رضخ واتصل بساندرا مرة أخرى، متأثرًا بالتعاليم الكتابية التي نصحت بالصلاة من أجل أولئك الذين اضطهدوه. إلا أن ساندرا تلاعبت به عاطفيًا، فتناوبت بين الإهانات وطلبات منه الاستمرار في البحث عنها. وبعد أشهر من هذه الدورة، اكتشف خوسيه أن الأمر كله كان فخًا. فقد اتهمته ساندرا زورًا بالتحرش الجنسي، وكأن هذا لم يكن سيئًا بما فيه الكفاية، فأرسلت ساندرا بعض المجرمين لضرب خوسيه.
«»ربما تجد امرأة تجعلك تنساها.»»
أعجب خوسيه بالفكرة، فاستقلا حافلة متجهة إلى وسط ليما، حيث يقع الملهى الليلي.
على طول طريق الحافلة، مرّا بمعهد IDAT، وفجأة تذكر خوسيه أمرًا مهمًا.
«»آه، صحيح! أدرس هنا أيام السبت ولم أدفع رسوم الدورة بعد!»»
لقد كان يدفع رسوم هذه الدورة من المال الذي حصل عليه بعد بيع حاسوبه، وأيضًا من عمله مؤخرًا في مستودع لمدة أسبوع. كان ذلك العمل مرهقًا للغاية، حيث أجبروا العمال على العمل 16 ساعة يوميًا، لكنهم لم يسجّلوا سوى 12 ساعة رسميًا. والأسوأ من ذلك، أن أي شخص لا يكمل الأسبوع الكامل لا يحصل على أي أجر على الإطلاق. لهذا السبب اضطر خوسيه إلى الاستقالة.
ثم قال خوسيه ليوهان:
«»أدرس هنا أيام السبت، وبما أننا قريبون، دعني أنزل لدفع رسوم الدورة، ثم نتابع طريقنا إلى الملهى الليلي.»»
ولكن ما إن نزل خوسيه من الحافلة حتى رأى مشهدًا لم يكن يتوقعه أبدًا. كانت ساندرا واقفة عند زاوية المعهد!
نظر بدهشة إلى يوهان وقال له:
«»يوهان، أنظر هناك! إنها ساندرا! لا أصدق ذلك! ما هذه الصدفة؟ إنها الفتاة التي أخبرتك عنها، تلك التي تتصرف بغرابة شديدة. انتظرني هنا، سأذهب لأسألها إن كانت قد قرأت رسالتي التي أخبرتها فيها عن تهديدات مونيكا ضدها، وأحاول فهم سبب تصرفاتها الغريبة واتصالاتها المتكررة.»»
بقي يوهان في مكانه، بينما اقترب خوسيه من ساندرا وسألها:
«»ساندرا، هل قرأت رسائلي؟ هل يمكنك الآن أن تخبريني ماذا يحدث معك؟»»
لكن قبل أن ينهي كلامه، قامت ساندرا بحركة بيدها وكأنها ترسل إشارة ما.
وفجأة، وكأن الأمر كان معدًّا مسبقًا، ظهر ثلاثة رجال من أماكن متفرقة؛ أحدهم كان في وسط الشارع، والآخر خلف ساندرا، والثالث خلف خوسيه نفسه!
الرجل الذي كان خلف ساندرا اقترب وقال بلهجة عدائية:
«»إذًا، أنت الشاب الذي يضايق ابنة عمي؟»»
نظر إليه خوسيه بصدمة وأجاب:
«»ماذا؟ أنا أضايقها؟ هذا غير صحيح! بل هي من تلاحقني باستمرار! إذا قرأت رسالتي، سترى أنني فقط كنت أبحث عن إجابات لتصرفاتها واتصالاتها الغريبة!»»
لكن قبل أن يتمكن حتى من إنهاء حديثه، جاء الرجل الذي كان خلفه، وأمسك به من عنقه وأسقطه على الأرض بقوة. ثم انضم إليه الرجل الآخر الذي ادّعى أنه ابن عم ساندرا، وبدأ الاثنان في ركله وضربه وهو ملقى على الأرض، بينما كان الرجل الثالث يفتش جيوبه محاولًا سرقته.
كان ثلاثة ضد واحد، وكان خوسيه في وضع ضعيف تمامًا.
لحسن الحظ، تدخل يوهان واشتبك مع المعتدين، مما أعطى خوسيه الفرصة للنهوض. لكن المعتدي الثالث بدأ برمي الحجارة عليهما!
تدخل أحد رجال الشرطة المرورية، مما أوقف الهجوم. نظر الشرطي إلى ساندرا وقال لها:
«»إذا كان يضايقكِ حقًا، قدّمي شكوى رسمية ضده.»»
بدت ساندرا متوترة، ثم استدارت ورحلت بسرعة. لقد أدركت أن ادعاءها الكاذب قد يُكشف بسهولة.
شعر خوسيه بالخيانة والغضب، لكنه لم يتمكن من تقديم شكوى ضدها لعدم امتلاكه دليلًا واضحًا على مضايقاتها له. ومع ذلك، ما صدمه أكثر من الاعتداء نفسه هو هذا السؤال الذي ظلّ يتردد في ذهنه:
«»كيف كانت ساندرا تعلم أنني سأكون هنا في هذا المكان، في هذا اليوم، وهذه الساعة؟»»
فهو لم يأتِ إلى المعهد إلا أيام السبت صباحًا، ولم تكن لديه أبدًا عادة التواجد هناك يوم الثلاثاء ليلًا.
أخذ يفكر في هذا اللغز العجيب، وشعر بقشعريرة تسري في جسده.
«»ساندرا ليست فتاة عادية… ربما هي ساحرة، وتمتلك قوى خارقة للطبيعة!»»
لقد تركت هذه الأحداث أثرًا عميقًا على خوسيه، الذي يسعى إلى تحقيق العدالة وكشف أولئك الذين تلاعبوا به. بالإضافة إلى ذلك، يسعى إلى إفشال النصيحة الموجودة في الكتاب المقدس، مثل: صلوا من أجل أولئك الذين يهينونكم، لأنه باتباعه لهذه النصيحة وقع في فخ ساندرا.
شهادة خوسيه. █
أنا خوسيه كارلوس غاليندو هينوسطروزا، مؤلف المدونة:
https://lavirgenmecreera.com،
https://ovni03.blogspot.com ومدونات أخرى.
ولدتُ في بيرو، هذه صورتي، التُقطت عام 1997، كان عمري آنذاك 22 عامًا. في ذلك الوقت، كنتُ متورطًا في مؤامرات ساندرا إليزابيث، زميلتي السابقة في معهد IDAT. كنتُ مرتبكًا بسبب تصرفاتها (لقد طاردتني بطريقة معقدة وطويلة لا يمكن شرحها بالكامل في هذه الصورة، لكني أروي التفاصيل في أسفل مدونتي: ovni03.blogspot.com وفي هذا الفيديو:
). لم أستبعد احتمال أن تكون مونيكا نيفيس، حبيبتي السابقة، قد قامت بسحر ضدها.
أثناء بحثي عن إجابات في الكتاب المقدس، قرأت في إنجيل متى 5:
«»صلوا من أجل من يهينكم.»»
وفي تلك الأيام، كانت ساندرا تُهينني بينما كانت تقول إنها لا تعرف ما الذي يحدث لها، وإنها تريد أن تبقى صديقتي، وإنه يجب عليّ أن أواصل الاتصال بها والبحث عنها مرارًا وتكرارًا، واستمر ذلك لمدة خمسة أشهر. باختصار، كانت ساندرا تتظاهر بأنها ممسوسة بشيء ما لإبقائي في حالة من الارتباك.
أكاذيب الكتاب المقدس جعلتني أعتقد أن الأشخاص الطيبين قد يتصرفون بشكل سيء بسبب روح شريرة، ولهذا لم يكن يبدو لي ذلك النصيحة بالصلاة من أجلها أمرًا سخيفًا تمامًا، لأن ساندرا كانت في البداية تتظاهر بأنها صديقة، فوقعتُ في فخها.
اللصوص عادةً ما يستخدمون استراتيجية التظاهر بالنوايا الحسنة:
لسرقة المتاجر، يتظاهرون بأنهم عملاء.
لطلب العشور، يتظاهرون بأنهم يعظون بكلمة الله، لكنهم في الواقع يروجون لعقيدة روما.
ساندرا إليزابيث تظاهرت بأنها صديقة، ثم تظاهرت بأنها صديقة تمر بمشكلة وتبحث عن مساعدتي، لكن كل ذلك كان فقط لتشويه سمعتي ونصب كمين لي مع ثلاثة مجرمين، على الأرجح بدافع الانتقام، لأنني رفضت محاولاتها للإغراء قبل عام، حيث كنتُ مغرمًا بمونيكا نيفيس وأوفيتُ لها بالإخلاص. لكن مونيكا لم تثق في وفائي وهددت بقتل ساندرا إليزابيث، لذا أنهيت علاقتي بها تدريجيًا على مدار ثمانية أشهر حتى لا تظن أن ذلك كان بسبب ساندرا.
لكن كيف ردّت ساندرا إليزابيث؟ بالكذب. اتهمتني زورًا بالتحرش الجنسي بها، وبحجة ذلك، أمرت ثلاثة مجرمين بضربي، كل ذلك أمام عينيها.
أنا أروي كل هذه التفاصيل في مدونتي وفي مقاطع الفيديو الخاصة بي على يوتيوب:
لا أريد أن يعاني الآخرون من الظلم كما عانيتُ أنا، ولهذا كتبتُ هذه القصة.
أعلم أن هذا سيزعج الأشخاص غير العادلين مثل ساندرا، لكن الحقيقة مثل الإنجيل الحقيقي، فهي تفيد فقط الأشخاص العادلين.
إن شر عائلة خوسيه يغلب على شر عائلة ساندرا:
تعرض خوسيه لخيانة مدمرة من قبل عائلته، حيث لم يكتفوا برفض مساعدته في إيقاف تحرش ساندرا به، بل اتهموه زورًا بأنه يعاني من مرض عقلي. استغل أقاربه هذه الاتهامات كذريعة لاختطافه وتعذيبه، حيث أُرسل مرتين إلى مراكز الأمراض العقلية، ومرة ثالثة إلى مستشفى.
بدأ كل شيء عندما قرأ خوسيه سفر الخروج 20:5 وقرر ترك الكاثوليكية. منذ ذلك الحين، استاء من عقائد الكنيسة وبدأ في الاحتجاج عليها بمفرده، كما نصح أفراد عائلته بالتوقف عن الصلاة أمام التماثيل. كما أخبرهم أنه كان يصلي من أجل صديقته ساندرا، التي بدا أنها كانت مسحورة أو ممسوسة. كان خوسيه يعاني من التوتر بسبب المضايقات التي تعرض لها، لكن أفراد عائلته لم يتقبلوا ممارسته لحريته الدينية. ونتيجة لذلك، دمروا مسيرته المهنية وصحته وسمعته، وأجبروه على البقاء في مراكز الأمراض العقلية حيث تم إعطاؤه المهدئات قسرًا.
لم يكتفوا باحتجازه قسرًا، بل بعد إطلاق سراحه، أجبروه على تناول الأدوية النفسية تحت تهديد حبسه مرة أخرى. ناضل خوسيه من أجل تحرير نفسه من هذه القيود، وخلال آخر عامين من هذه المأساة، وبعد تدمير حياته المهنية كمبرمج، اضطر إلى العمل بدون أجر في مطعم يديره عمه، الذي خانه. في 2007، اكتشف خوسيه أن عمه كان يجبره على تناول الحبوب النفسية دون علمه، وذلك بفضل مساعدة عاملة المطبخ ليديا التي كشفت له الحقيقة.
بين 1998 و 2007، فقد خوسيه ما يقرب من عشر سنوات من شبابه بسبب خيانة عائلته. وعند تأمله في الماضي، أدرك أن خطأه الوحيد كان الدفاع عن الكتاب المقدس لإنكار الكاثوليكية، لأن أفراد عائلته لم يسمحوا له أبدًا بقراءته. لقد ارتكبوا هذه الجريمة وهم يعلمون أنه لم يكن لديه الموارد المالية للدفاع عن نفسه.
عندما تمكن أخيرًا من التخلص من الأدوية القسرية، اعتقد أنه كسب احترام أقاربه. حتى أن أعمامه وأبناء عمومته من جهة والدته عرضوا عليه وظيفة، لكنه تعرض للخيانة مرة أخرى بعد سنوات، مما دفعه إلى الاستقالة بسبب معاملتهم السيئة له. جعله ذلك يعتقد أنه لم يكن ينبغي عليه مسامحتهم أبدًا، حيث أصبح من الواضح أن نواياهم كانت دائمًا خبيثة.
بعد ذلك، قرر إعادة دراسة الكتاب المقدس، وفي 2017، بدأ في ملاحظة تناقضاته. وبمرور الوقت، فهم لماذا سمح الله لعائلته بمنعه من الدفاع عنه في شبابه. اكتشف خوسيه التناقضات في الكتاب المقدس وبدأ في كشفها في مدوناته، حيث كتب أيضًا عن قصة إيمانه والمعاناة التي تعرض لها على يد ساندرا، وقبل كل شيء، على يد أفراد عائلته.
لهذا السبب، في ديسمبر 2018، حاولت والدته اختطافه مرة أخرى بمساعدة رجال شرطة فاسدين وطبيب نفسي أصدر شهادة مزورة. اتهموه بأنه «»فصامي خطير»» لاحتجازه مرة أخرى، لكن المحاولة باءت بالفشل لأنه لم يكن في المنزل في ذلك الوقت. كان هناك شهود على الحادث، وقدم خوسيه تسجيلات صوتية كأدلة إلى السلطات البيروفية في شكواه، لكن تم رفضها.
كانت عائلته تعلم جيدًا أنه لم يكن مجنونًا: فقد كان لديه وظيفة مستقرة، وابن، وكان مسؤولًا عن رعاية والدة ابنه. ومع ذلك، وبالرغم من معرفتهم بالحقيقة، حاولوا اختطافه مرة أخرى بنفس الافتراءات القديمة. قادت والدته وأفراد عائلته الكاثوليك المتطرفون هذه المحاولة. ورغم أن شكواه تم تجاهلها من قبل الحكومة، فقد كشف خوسيه عن هذه الأدلة في مدوناته، مما يثبت أن شر عائلته يفوق حتى شر ساندرا.
وهذا هو دليل عمليات الاختطاف باستخدام افتراءات الخونة: «»هذا الرجل مصاب بالفصام ويحتاج بشكل عاجل إلى علاج نفسي وحبوب مدى الحياة.
.»
هنا أُثبت أن لدي مستوى عالٍ من القدرة المنطقية، خذ استنتاجاتي على محمل الجد. https://ntiend.me/wp-content/uploads/2024/12/math21-progam-code-in-turbo-pascal-bestiadn-dot-com.pdf
If u-20=18 then u=38
«كيوبيد محكوم عليه بالجحيم مع آلهة وثنية أخرى (الملائكة الساقطة، المرسلين إلى العقاب الأبدي لتمردهم على العدالة) █
إن الاستشهاد بهذه الآيات لا يعني الدفاع عن الكتاب المقدس بأكمله. إذا كانت رسالة يوحنا الأولى ٥:١٩ تقول إن «»العالم كله تحت سلطان الشرير»»، بينما يُقسم الحكام بالكتاب المقدس، فإن الشيطان يحكم معهم. وإذا كان الشيطان يحكم معهم، فإن الغش يحكم معهم أيضًا. لذلك، يحتوي الكتاب المقدس على بعض هذا الغش، مُموّهًا بين الحقائق. وبربط هذه الحقائق، يُمكننا كشف خدعه. يحتاج الصالحون إلى معرفة هذه الحقائق حتى يتمكنوا، إذا انخدعوا بأكاذيب أُضيفت إلى الكتاب المقدس أو غيره من الكتب المشابهة، من التحرر منها.
دانيال ١٢: ٧ وسمعت الرجل اللابس الكتان، الذي كان على مياه النهر، يرفع يده اليمنى واليسرى نحو السماء، ويقسم بالحي إلى الأبد: إنها إلى زمان وزمانين ونصف زمان. ومتى تم تبديد سلطة الشعب المقدس، ستتم كل هذه الأمور.
بما أن «»الشيطان»» يعني «»المفتري»»، فمن الطبيعي أن نتوقع أن يكون المضطهدون الرومان، لكونهم أعداء القديسين، قد شهدوا لاحقًا زورًا عن القديسين ورسالاتهم. وهكذا، فهم أنفسهم الشيطان، وليسوا كيانًا غير ملموس يدخل الناس ويخرج منهم، كما أوحت لنا مقاطع مثل لوقا ٢٢: ٣ («»ثم دخل الشيطان في يهوذا…»»)، ومرقس ٥: ١٢-١٣ (دخول الشياطين في الخنازير)، ويوحنا ١٣: ٢٧ («»بعد اللقمة دخله الشيطان»»).
هذا هو هدفي: مساعدة الصالحين على عدم إهدار قواهم بتصديق أكاذيب المحتالين الذين حرفوا الرسالة الأصلية، التي لم تطلب قط من أحد الركوع أمام أي شيء أو الصلاة لأي شيء كان مرئيًا.
ليس من قبيل المصادفة أن يظهر كيوبيد في هذه الصورة، التي روجتها الكنيسة الرومانية، إلى جانب آلهة وثنية أخرى. لقد أطلقوا أسماء قديسين حقيقيين على هذه الآلهة الزائفة، لكن انظروا إلى ملابس هؤلاء الرجال وشعرهم الطويل. كل هذا يتعارض مع الوفاء لشرائع الله، لأنه علامة على التمرد، علامة على الملائكة المتمردين (تثنية ٢٢: ٥).
الحية، أو إبليس، أو الشيطان (المفتري) في الجحيم (إشعياء 66: 24، مرقس 9: 44). متى ٢٥: ٤١: «»ثم يقول للذين عن يساره: اذهبوا عني يا ملاعين إلى النار الأبدية المُعدّة لإبليس وملائكته»». الجحيم: النار الأبدية المُعدّة للحية وملائكتها (رؤيا ١٢: ٧-١٢)، لخلطهم الحقائق بالبدع في الكتاب المقدس والقرآن والتوراة، ولتأليفهم أناجيل كاذبة ومحرّمة وصفوها بالملفقة، لإضفاء مصداقية على أكاذيب الكتب المقدسة الكاذبة، وكل ذلك في تمرد على العدل.
سفر أخنوخ ٩٥: ٦: «»ويل لكم يا شهود الزور، ولمن يدفعون ثمن الظلم، لأنكم ستهلكون فجأة!»» سفر أخنوخ ٩٥:٧: «»ويلٌ لكم أيها الأشرار الذين تضطهدون الأبرار، لأنكم أنتم ستُسلَّمون وتُضطهدون بسبب ذلك الإثم، وسيقع عليكم ثقل حملكم!»». سفر الأمثال ١١:٨: «»سيُنجى الأبرار من الضيق، وسيحل الأشرار محله»». سفر الأمثال ١٦:٤: «»صنع الرب كل شيء لنفسه، حتى الأشرار ليوم الشر»».
سفر أخنوخ ٩٤:١٠: «»أقول لكم أيها الأشرار، إن الذي خلقكم سيُسقطكم؛ لن يرحم الله هلاككم، بل سيفرح بهلاككم»». الشيطان وملائكته في الجحيم: الموت الثاني. إنهم يستحقون ذلك لكذبهم على المسيح وتلاميذه المؤمنين، واتهامهم لهم بأنهم واضعو تجديفات روما في الكتاب المقدس، مثل حبهم للشيطان (العدو).
إشعياء ٦٦: ٢٤: «»ويخرجون وينظرون جثث الرجال الذين عصوا عليّ، لأن دودهم لا يموت، ونارهم لا تُطفأ، ويكونون رجسًا لكل الناس»». مرقس ٩: ٤٤: «»حيث دودهم لا يموت، والنار لا تُطفأ»». رؤيا ٢٠: ١٤: «»وطرح الموت والهاوية في بحيرة النار. هذا هو الموت الثاني، بحيرة النار»».
Apocalipsis 12:7-12 La guerra por la gloria en el ciberespacio. https://lavirgenmecreera.com/2023/06/25/apocalipsis-127-12-la-guerra-por-la-gloria-en-el-ciberespacio/
Recrutarea forțată în armate este nedreaptă. Recrutare forțată: Cine sunt dușmanii civililor? https://bestiadn.com/2025/05/05/recrutarea-fortata-in-armate-este-nedreapta-recrutare-fortata-cine-sunt-dusmanii-civililor/
Es usted todo idolatría señor Vaticano, digo, es usted todo Vaticano sr. Idolatría… La verdadera dicha del hombre justo significa ser de las fuerzas celestiales de Yahvé porque la recompensa es grande (No defiendo la parte romana de la Biblia, solo la judía… Proverbios 19:14, Daniel 12:13, Levítico 21:14, Salmos 118:17, Salmos 58:10) https://haciendojoda.blogspot.com/2023/07/la-verdadera-dicha-del-hombre.html
Videos 101-120 – Juguemos al gato y al ratón, uno gana, otro pierde. https://lavirgenmecreera.com/2024/04/22/videos-101-120/
Ungjilli i ndaluar nga Roma, por jo nga Zoti, zbulohet në epokën e internetit. https://neveraging.one/2025/01/07/ungjilli-i-ndaluar-nga-roma-por-jo-nga-zoti-zbulohet-ne-epoken-e-internetit/
Michael fights Satan https://144k.xyz/2025/05/01/michael-fights-satan/
I remember that he said to me: What happened? You didn’t go anymore, your photocheck was there ready, I ate your lunch, I think it was not formalized, there was no time, there should be no record of me, because when I returned home after the first day of work there, my uncle Manuel called me from the US to insistently offer me a scholarship-loan so that I could study and not remain in poverty as a worker, he persuaded me to leave that good job. https://antibestia.com/2024/10/04/i-remember-that-he-said-to-me-what-happened-you-didnt-go-anymore-your-photocheck-was-there-ready-i-ate-your-lunch-i-think-it-was-not-formalized-there-was-no-time-there-should-be-no-reco/
Carta a los hijos de Dios (Carta a mis hermanos, los otros hijos de Dios). https://ntiend.me/2024/02/24/carta-a-los-hijos-de-dios-carta-a-mis-hermanos-los-otros-hijos-de-dios/
Der Krieg der Worte: Gabriel besiegt den Sonnengott der Römer (Luzifer). https://neveraging.one/2025/01/02/der-krieg-der-worte-gabriel-besiegt-den-sonnengott-der-romer-luzifer/
Religia i Rzymianie. , 2 Królewska 14:24, Powtórzonego 33:23, Objawienie 2:18, Judasa 1:3, Powtórzonego Prawa 19:21, #karaśmierci , Polish , #MOIEJ https://lavirgenmecreera.com/2025/02/09/religia-i-rzymianie-2-krolewska-1424-powtorzonego-3323-objawienie-218-judasa-13-powtorzonego-prawa-1921-karasmierci-%e2%94%82-polish-%e2%94%82-moiej/
Maaari bang maging mabuti ang masasama? https://bestiadn.com/2025/04/02/maaari-bang-maging-mabuti-ang-masasama/
Dijo luego Jehová a Noé: Entra tú y toda tu casa en el arca; porque a ti he visto justo delante de mí en esta generación. ¿Eres como Noé?, yo sí. https://elmasallaesaquilayotravidaesesta.blogspot.com/2023/07/dijo-luego-jehova-noe-entra-tu-y-toda.html
الذين يكرمون الله حقًا لا يغذون الظلم ولا معاناة الأبرياء، ولا يختبئون وراء أعذار سخيفة لفعل ذلك. عندما لا يفكر شعبٌ ما، يصبح الدجالون قادةً. بمجرد أن تعرف هذا، لن تتمكن من نسيانه.»
Why is the world still the same screwed up after the universal flood?
A multilingual solution for a worldwide fraud – Una solucion multilingue para un fraude mundialDownload
PDF format – A multilingual solution for a worldwide fraud – Una solucion multilingue para un fraude mundialDownload
Creo que el orgullo de Sandra salió lastimado por mi fidelidad a Mónica: Recuerdo como si fuese ayer, que en 1996 Sandra me acusaba así: José, tú te has llevado mi mochila azul, porque querías quedarte con mis fotos que yo tenía allí.
Yo le decía a ella que yo no me había robado su mochila, pero ella insistió varios días acusándome de eso.
Un día le dí a ella una respuesta más amplia:
«No sé de que hablas, yo no he agarrado ninguna mochila tuya, además, para qué quiero tus fotos si sabes que estoy enamorado de Mónica y de que tengo ojos solo para ella. ¿No ves que siempre ando con este anillo en mi dedo y de cuando Miguel en tu delante me preguntó el por qué yo lo tenía, y yo le respondí: «Porque es como si yo fuera casado y porque estoy enamorado de ella, y ella me basta»?».
Satanás significa calumniador, entonces Satanás sí existe porque los falsos testigos sí existen.
¿Quién es Satanás (el principal calumniador (el principal Satanás)), el líder de los ángeles que se rebelaron contra Dios?.
Satanás es Zeus, aquel dios pagano al que adoraban los que comían carne de cerdo, por el cual los romanos helenizaron el evangelio, por eso la Biblia en Mateo 15: 11 contradice Isaías 66: 17, entre otras contradicciones más, incluso hay falsificaciones romanas en el Antiguo Testamento para desacreditar las palabras de justicia en los escritos de Moisés, como el mejilla por mejilla, en lugar de ofrecer la otra mejilla. Los que se negaron a comer carne de cerdo (2 Macabeos 6: 2, 2 Macabeos 7: 7-10, Levítico 11), son los que menospreciaron sus vidas hasta la muerte en su primera vida, ¿Te parece lógico que hayan escogido morir en lugar de comer carne de cerdo, para que en su segunda vida coman carne de cerdo por lo que dice la Biblia en 1 Timoteo 4: 1-6 y Mateo 15: 11?. Ellos son los entendidos que han reencarnado en el tercer milenio (Oseas 6: 2, Daniel 12: 2-3), y viven en el cielo (a la diestra de Dios, Salmos 118: 7-25, Mateo 21: 38-42).
Nunca vas a ver a Zeús, pero como dicen los falsos profetas que lo adoran, Zeus vive en ellos, por eso han salido a luz todas las maldades que ustedes han escuchado que hacen sus profetas.
Who defeated Satan according to Revelation 12:11? It seems contradictory, but they are not the Christians.
The Romans persecuted a religion, the religion of Jesus. What they stopped persecuting after several centuries and began to defend was not Jesus’ religion, it was their religion: Christianity, in which there are some elements of Jesus’ religion, but most of which are not his doctrine.
Judas Iscariot the traitor did not exist, that is a Roman lie like many other Roman lies in the Bible.
Psalms 41: 4-13 Tells us that the betrayed man did sin, but that Jehovah makes him rise to take revenge on his enemies.
But 1 Peter 2:22-23 tells us that the betrayed man never sinned that he never took revenge on his enemies.
Read this, they have tried to associate with the life of Jesus, a prophecy for the time of the end that was not fulfilled in him, when he came to die on the cross:
John 13:18 I am not speaking of all of you; I know who I have chosen. But the Scripture must be fulfilled:
“He who eats bread with me lifted up his foot against me.”
Look at this other inconsistent statement:
John 6:64 But there are some of you who do not believe
Because Jesus knew from the beginning who those who did not believe were, and who would betray him…
1 Peter 2:22 Christ never sinned…
VS.
Psalms 41:4 I said, Jehovah, have mercy on me; Heal me, for I have sinned against you.
Psalms 41:7 All those who hate me murmur against me together; They think evil against me, saying of me:
8 A pestilential thing has taken hold of him;
And he who fell to bed will never get up again.
Psalms 41:9 Even the man of my peace, in whom I trusted, who ate my bread, has lifted up his heel against me.
10 But you, Jehovah, have mercy on me, and raise me up and I will have revenge on them.
11 By this I will know that I have pleased you,
May my enemy not prevail against me.
12 As for me, you have sustained me in my integrity,
And you have made me stand before you forever.
13 Blessed be Jehovah, the God of Israel,
Forever and ever.
Amen and amen.
Can someone explain to me how it is possible for someone to trust someone who they know from the beginning is a traitor?
The prophecy that the Romans, in their invented history, refer to in Psalms 41 says that the betrayed trusted the traitor, but according to this story invented by the Romans about the betrayal of one Judas Iscariot against Jesus, Jesus the betrayed , he already knew from the beginning that Judas Iscariot was the traitor. That does not fit with the prophecy, because Psalms 41:7-13 is a prophecy for the time of his return, because the betrayed man manages to get up and thanks Jehovah for that, he gets up like Michael gets up in the time of the end, It is a prophecy for the end time, as are Psalms 112, Psalms 91, Daniel 12, Psalms 110, Psalms 118, Isaiah 11, Isaiah 42, etc.
The little horn, the Vatican, what remains of the Roman Empire, repeats the blasphemies of the Roman Empire against Jehovah in its attempt to change the laws and prophecies by adulterating the messages that the saints of the Most High said, but when the saints reincarnate, they They deny their enemies. They are reincarnated after 2000 years of the blood of the holy covenant on the cross (Hosea 6:1-3), in the age of the Internet, a means by which they make judgment (Isaiah 42:1-18, Isaiah 65) , since they have the power to judge because they were faithful to Jehovah and did not worship the pagans, nor to their idols, nor did they eat swine’s flesh (1 Kings 19:18, Ezekiel 23:45, Malachi 3:18, 2 Maccabees 7:7-9). If you find contradictions in the old testament of the Bible, blame it on the Romans too. https://144k.xyz/2024/06/01/the-false-jesus-is-shemihaza-a-satan-requesting-the-worship-for-himself-shemihaza-is-zeus-or-jupiter-in-the-god-father-the-invicible-sun-god-whom-the-romans-worshipped-incarnated-in-their/
The saints are to judge the world. They received the power to judge for having been faithful to God until death in their previous life. Who defeated Satan according to Revelation 12:11? It seems contradictory, but they are not Christians, Christianity was created by the Romans, only a mind friendly to celibacy, typical of Greek and Roman leaders, enemies of the Jews of ancient times, could conceive a message like the one that says: « For in the resurrection, they neither marry nor are given in marriage, but are like the angels of God in heaven,» that message in Matthew 22:30 seems to come from a Roman Catholic priest, and not from a prophet of God who seeks this blessing for himself: He who finds a wife finds good, and obtains favor from the Lord (Proverbs 18:22), Leviticus 21:14 Widow, or divorced woman, or vile woman, or harlot, these he will not take, but he will take as a wife a virgin from his own people.
The Romans persecuted a religion, the religion of Jesus. What they stopped persecuting after several centuries and began to defend was not the religion of Jesus, it was their religion: Christianity, in which there are some elements of the religion of Jesus, but most of which are not his doctrine.
The murderers do not want to be punished, that is why they falsify testimonies, hide evidence or destroy it, conspire against the trial, something like this explains the contradictions in the Bible: 2:34 Pay attention to this detail in 2 Corinthians 6:17: It says «No touch unclean things», that was a clue that the law in Deuteronomy 14 regarding prohibited foods was never abolished, contrary to what Matthew 15: 11 and 1 Timothy 4:1-6 say! Why then are there contradictions in the Bible? Because the Romans have falsified the gospel!
2 Maccabees 6:18 Eleazar, one of the main teachers of the law, a man of advanced age and noble appearance, was forced to eat pork by opening his mouth. 19 But he, preferring an honorable death to a life without honor, voluntarily went to the place of torture 20 after having spit out the meat. He behaved as those who firmly reject what they are not allowed to eat, even for the love of life, should behave.
Deuteronomy 14:3 You shall eat nothing abominable. ..8 nor a pig, because it has a cloven hoof, but it does not chew the cud; it will be unclean to you. You shall not eat their flesh, nor touch their dead bodies.
2 Maccabees 7:9 But he, breathing his last, said, “You criminal, you take away our present life.” But the King of the world will resurrect us who died by his laws to eternal life. (They are now «in heaven», he reads on, if you are one of them, you will understand). Download this document with amazing but coherent content: The Reincarnation of the Saints, so that the false prophets, who criticize this extraordinary report, can stick their tongues in their assholes https://antibestia.com/wp-content/uploads/2024/05/la-reencarnacion-casos-reales-el-caso-de-los-santos-del-altisimo.pdf
«They have defeated Zeus, by the blood of the holy covenant, because they despised their lives until death» – This comment I made will give clues to understand.
@JoseGalindo-sy2mj
5 minutes ago (edited) Clarify, man dressed as Zeus, that pagan god of those who ate pork, by whom the Romans Hellenized the gospel, that is why the Bible in Matthew 15: 11 contradicts Isaiah 66: 17, among other contradictions… They, the who refused to eat pork (2 Maccabees 6:2, 2 Maccabees 7:7-10, Leviticus 11), are those who despised their lives to the point of death in their first life. Does it seem logical to you that they chose to die in instead of eating pork, so that in their second life they eat pork because of what the Bible says in 1 Timothy 4: 1-6 and Matthew 15: 11?… they are the ones who have been reincarnated in the third millennium (Hosea 6:2, Daniel 12:2-3), and live in heaven (at the right hand of God, Psalms 118:7-25, Matthew 21:38-42).
Revelation 12:10 Then I heard a loud voice in heaven saying, Now has come salvation, and power, and the kingdom of our God, and the authority of Christ from him; for he has been cast out as the accuser of our brothers, who accused them before our God day and night. 11 And they have overcome him by the blood of the Lamb and by the word of their testimony, and they despised their lives unto death.
12 Therefore rejoice, heavens, and you who dwell in them. 
https://ellameencontrara.com/wp-content/uploads/2024/04/i-am-gabriel-the-loyal-messenger-1.docx
Woe to the inhabitants of the land and the sea! for the devil has come down to you in great wrath, knowing that he has but a short time. For the inhabitants of the land and the sea, «golden days are passing over».
Revelation 19:6 And I heard, as it were, voices of a great multitude, thousands and thousands of voices…
| If Jesus had short hair, then, Who’s at the cross?
|
BESTIADN.COM
Con mucha valentía yo he expuesto mi propia imagen, y desde hace varios años ya, para desmentir todas estas blasfemias y calumnias romanas contra los santos:
.
La oración del justo, por el perdón de sus propios pecados cometidos debido a su ignorancia pasada.
Salmo 41: Dije: “Ten piedad de mí, Jehová; sáname, porque he pecado contra ti”.
(En mi juventud rezaba a imágenes católicas,
Yo solía decir : «la Biblia sólo tiene la verdad», incluso comí carne de cerdo, pero cometí esos pecados mientras ignoraba la verdad).
Poco a poco fui aprendiendo, cuando supe lo que era la idolatría y dejé de rezar a las imágenes, mis familiares me trataron con traición por haberles advertido del pecado que había detrás de rezar a las imágenes católicas, me calumniaron y me secuestraron por eso.
Salmos 41:9 Incluso mi amigo íntimo, alguien en quien confiaba, alguien que compartía mi pan, se ha vuelto contra mí.
Salmos 109:1 Jehová, a quien alabo, no te quedes callado, 2 pues gente malvada y engañosa
ha abierto contra mí su boca; Han hablado contra mí con calumnias.
3 Con palabras de odio me han rodean; Me atacado sin causa.
4 A cambio de mi amistad me calumnian, 5 Me devuelven mal por bien, y odio por mi amistad.
Ejemplo de una oración de los que se pierden, a menos que hagan la penitencia con la oración correcta!.
«María, te rezo (eres mi dios), para que ruegues a Dios (porque sin ti Dios no me puede oir, tú eres como sus orejas), porque yo peco ahora, y seguiré pecando en la hora de mi muerte.».
Isaías 42:17 Serán vueltos atrás y en extremo confundidos los que confían en ídolos, y dicen a las imágenes de fundición: Vosotros sois nuestros dioses. (A sus dioses les rezaban los antiguos paganos, cuando los pecadores le rezan a las estatuas, las tratan de dioses, es como si les digesen a las imágenes: «Ustedes son nuestros dioses», pero algunos pecadores son justos, y yo estoy a favor de que esos justos conozcan la verdad, para que ellos abandonen toda falsa religión, y no se golpeen el pecho culpándose, junto con los injustos, pues los injustos pecan, y que seguirán pecando hasta la muerte, porque esa es su naturaleza). Daniel 12:10 Muchos serán limpios, y emblanquecidos y purificados; los impíos procederán impíamente, y ninguno de los impíos entenderá, pero los entendidos comprenderán.
Y hablando de fraudes y de plegarias: Si eres justo nunca digas «Padre nuestro que estás en el cielo», osea, el Padre nuestro, con gente extraña, ¿Cómo sabes si alguno de entre esa gente es hijo de Diablo o no?, si no imagina, cualquier extorsionador podría, con rezar eso, convertirse en justo, y eso no es así!.
24Horas VIVO | Ate: amplían información sobre asesinato a bombero en gimnasio
https : / / youtu . be / 9C9cn1ztrSM
«Han vencido a Zeus, por la sangre del pacto santo, porque menospreciaron sus vidas hasta la muerte» – Este comentario que hice dará pistas para entender.@JoseGalindo-sy2mj
Apocalipsis: El jinete del caballo blanco https://youtu.be/EOP4MnbR90o
3 Graves contradicciones en la Biblia: No las contradictorias formas de engañar que denuncian otros! https://youtu.be/3-o6NUHAa34
Si Jesús tenía el cabello corto, ¿Quién está en esa cruz? https://youtu.be/vTt2LFI06wA
|
No creo que la circuncisión haya sido mandamiento de Dios, ¿Crees que los romanos solamente han falsificado las palabras de Dios para el nuevo testamento de la Biblia, pero no las han falsificado para el antiguo testamento de la Biblia?, Defender el antiguo testamento para refutar el nuevo testamento Bíblico también es un error, las falsedades romanas estan en todas partes… No entenderán la sabiduria que les demuestra la existencia de calumnias romanas en la Biblia. El significado de: Mateo 7:6 No deis lo santo a los perros, ni echéis vuestras perlas delante de los cerdos, no sea que las pisoteen, y se vuelvan y os despedacen. Es: «No hables de cosas inteligentes a un público imbécil, no hables de justicia a un pueblo injusto.» https://antibestia.com/2024/05/21/no-entenderan-la-sabiduria-que-les-demuestra-la-existencia-de-calumnias-romanas-en-la-biblia-el-significado-de-mateo-76-no-deis-lo-santo-a-los-perros-ni-echeis-vuestras-perlas-delante-de-los-cerdo/
|
| Apocalipsis 12 Ay de los que no moran en el cielo, porque el Diablo se va a desquitar con ustedes.
|
«¡Qué pésimos fueron tus consejos!, Me odias, ¿No es verdad?, me has aconsejado mal porque me odias, siempre has sido un enemigo encubierto.»
Eclesiástico 37:5 El buen amigo lucha contra tu enemigo y te defiende de los que te atacan (No te dice: «ama a tus enemigos para que te sigan pegando, ofréceles la otra mejilla»).
Antes de seguir un consejo, asegúrate de que el te da el consejo no es en realidad amigo de tus enemigos, y por lo tanto tu enemigo.
7 Todo consejero indica el camino, pero algunos aconsejan en propio provecho. 8 Ten cuidado con el consejero; primero averigua qué necesita. Porque él piensa en sus propios intereses y en cómo sacar provecho del asunto (Adorénme todos los dioses…). 9 Entonces te dice: «Vas por buen camino» (…porque yo soy el camino, la verdad y la vida), y después se aparta a mirar cómo te arruinas. 10 No pidas consejo a tus enemigos, ni cuentes tus planes secretos a quienes te envidian.
Que malos consejos me diste simulando ser un amigo leal y un sabio!.
Tú sabías que me mentías, y que seguir tus consejos solo me traería perjuicios!.
¿No has leído la escritura?, esta escritura sí refleja el verdadero consejo del Eterno del cual tú simulaste ser su portavoz, no tienes escapatoria porque mi mano te alcanzará porque me aborreces, porque eres mi enemigo, y yo, siguiendo el verdadero consejo del Eterno, no amo a mis enemigos, los aborrezco!.
Lee argumentos abajo, si te convence descarga el .DOCX arriba.
Se menciona «engaño a nivel mundial», lo que pocos saben es que el engaño también está en la Biblia… Apocalipsis 12:7 Se desató entonces una guerra en el cielo: Miguel y sus ángeles combatieron al dragón; este y sus ángeles, a su vez, les hicieron frente, pero no pudieron vencer y ya no hubo lugar para ellos en el cielo. Así fue expulsado el gran dragón, aquella serpiente antigua que se llama Diablo y Satanás que engaña al mundo entero. Junto con sus ángeles, fue arrojado a la tierra.
Parte del engaño es llamar a ese perseguidor romano con alas «el árcangel Miguel», y llamar al que no le reza a su imagen «Satanás».
Yo he descubierto recientemente esto, es por eso que yo me levanto para hacer justicia con la verdad!.
Daniel 12:1 »”Entonces se levantará Miguel, el gran príncipe que está a favor de tu pueblo. Habrá un período de angustia, como no lo ha habido jamás desde que las naciones existen. Pero tu pueblo será liberado; todos los que están inscritos en el libro.
«El cielo», es el más allá, es la otra vida, desde la perspectiva de los que fueron asesinados por no adorar a la bestia (a los perseguidores) ni a su imagen (a sus ídolos), y por no llevar su marca en sus manos ni en sus frentes (por no aceptar sus costumbres por tener sentimientos incompatibles con ellos, por actuar diferente (la marca en la mano), por pensar diferente (la marca en la frente)). Los justos reencarnan, y cuando reencarnan ellos están con «Dios en el cielo», vale decir, vivos en carne y hueso, pero con las profecías pendientes a favor de ellos.
Daniel 12:2 Los justos que duermen en el polvo de la tierra serán despertados para vida eterna.
Salmos 118:6 Jehová está conmigo; no temeré lo que me pueda hacer el hombre.
Salmos 118:20 Esta es puerta de Jehová; Por ella entrarán los justos.
Salmos 118:17 No moriré, sino que viviré, Y contaré las obras de Jehová.
Observa la muerte de algunos de ellos en su vida pasada:
2 Macabeos 7:7 Así murió el primero. Entonces llevaron al segundo al suplicio, y después de arrancarle el cuero cabelludo, le preguntaron: —¿Quieres comer carne de cerdo, para que no te corten el cuerpo en pedazos? 8 Él, respondiendo en su lengua materna, dijo: —¡No!
Así que fue sometido igualmente al tormento. 9 Pero él, exhalando el último suspiro, dijo:
—Tú, criminal, nos quitas la vida presente. Pero el Rey del mundo nos resucitará a una vida eterna a nosotros que morimos por sus leyes.
| #FEEDBACK | COMMENT | SOURCE | VIDEO / NEWS |
| 417 | @JoseGalindo-sy2mj hace 1 minuto (editado) Los verdaderos escogidos son los justos que han reencarnado en diferentes países del mundo, como ven en el vídeo, Israel es un país mas con gente mala y gente justa. |
https://youtu.be/f8aXCKpR7KI | Israelíes destruyen camiones que trasladaban ayuda humanitaria a Gaza |
Ellos tenían que volver a la vida en estos tiempos porque estamos en el tercer milenio ya!.
Oseas 6:1 Venid y volvamos a Jehová; porque él arrebató, y nos curará; hirió, y nos vendará. 2 Nos dará vida después de dos días; en el tercer día nos resucitará, y viviremos delante de él. 3 Y conoceremos, y proseguiremos en conocer a Jehová; como el alba está dispuesta su salida, y vendrá a nosotros como la lluvia, como la lluvia tardía y temprana a la tierra.
Esto de volver al vivir al tercer día, los romanos lo tragiversaron para inventar que Jesús resucitó al tercer día, en realidad en la profecía que esta referida a varias personas y no a una sola, un día hace referencia a mil años, ya estamos en el tercer milenio contando años de 360 días desde la muerte de Jesús en la cruz. Los romanos también tragiversaron una profecía de Isaías para inventar que Jesús nació de una mujer. Descarga estos documentos y verás detalles de este fraude: https://antibestia.com/wp-content/uploads/2024/05/la-verdad-sobre-la-venida-del-hijo-del-hombre-es-que-el-reencarna-porque-no-resucito.pdf – https://antibestia.com/wp-content/uploads/2024/05/jesus-no-nacio-de-una-mujer-virgen-yo-respeto-a-dios-pero-los-romanos-no-porque-han-mentido-con-el-cuento.docx – https://antibestia.com/wp-content/uploads/2024/05/los-que-estan-por-jehova-siganme.docx
Mira este importantísimo detalle que las bestias (los falsos profetas de hoy) han despreciado:
El que fue asesinado por negarse a comer carne de cerdo dijo básicamente esto: «Dios nos hará volver de la muerte y nos dará vida eterna a nosotros que nos negamos a comer carne de cerdo porque respetamos la ley de nuestro Dios».
¿Qué es recibir la marca de la bestia?, Recibir la marca de la bestia es algo innato, es como algo en el ADN, así se nace y así se muere.
Salmos 58:10 Se apartaron los impíos desde la matriz; Se descarriaron hablando mentira desde que nacieron. Daniel 12:10 Muchos serán limpios, y emblanquecidos y purificados; los impíos procederán impíamente, y ninguno de los impíos entenderá, pero los entendidos comprenderán. Apocalipsis 13:18 Aquí hay sabiduría. El que tiene entendimiento, cuente el número de la bestia, pues es número de hombre. Y su número es seiscientos sesenta y seis.
La religión que fue perseguida por los romanos, y a la cual los romanos jamás se convirtieron, fue el verdadero judaísmo que el propio Jesús respetaba, pues Jesús tampoco tenía la marca de la bestia en la frente o en la mano, ni adoraba a las bestias ni a sus ídolos:
Hace dos o tres años lo he afirmado en este video, se trata de un video que no se hizo viral sino que fue despreciado a pesar de la lucidez de sus argumentos, es que la gente por estos lares prefiere escuchar a los que están literalmente HABLANDO HUEVADAS, así es la bestia pues, la bestia presta oidos a la bestia y le da la espalda a la inteligencia!.
| Lo mataron por haberse negado a adorar a la bestia y a su imagen (al perseguidor y a su ídolo).
|
Esta es la ley que lista alimentos prohibidos de comer como la carne de cerdo, mariscos, murciélago, etc. Deuteronomio 14.
Deuteronomio 14:3 Nada abominable comerás.
¿Qué vino luego del asesinato de Jesús y de los otros judíos leales a Jehová?, lo que vino fue la destrucción de los dogmas de su fe, llegó la HELENIZACIÓN DEL EVANGELIO, por eso cuando le preguntas a un sacerdote católico el porque no se casan, ellos escogen pasajes de la Biblia, inventados por los romanos, para justificar su celibato. Si les preguntas a un pastor evangélico, de esos que defienden la Biblia, o a un sacerdotote católico: ¿Por qué comes carne de cerdo?, entonces ellos también van a escoger pasajes de la Biblia inventados por los romanos, y así un largo etc.
Observa la ley de Dios para sus sacerdotes:
Levítico 21:10 Y el sumo sacerdote… 13 Tomará por esposa a una mujer virgen. 14 No tomará viuda, ni repudiada, ni infame, ni ramera, sino tomará de su pueblo una virgen por mujer
Los sacerdotes idólatras no solamente adoran imágenes, también rechazan lo que Dios bendijo, con excusas de acercase más a Dios en el celibato, ¿no tienen estos que han sido descubiertos, la marca de la bestia en la frente y en las manos!?.
Apocalipsis 15:2 Vi también como un mar de cristal mezclado con fuego, y a los que habían salido victoriosos sobre la bestia, sobre su imagen y sobre el número de su nombre, en pie sobre el mar de cristal, con arpas de Dios.
El arpa al igual que la trompeta son instrumentos musicales, pero en las parábolas hacen alusión, no a su uso para producir música, sino para el envío de mensajes, es como en las guerras, en las antiguas guerras los sonidos de las trompetas incluían mensajes que el enemigo no podía entender, sino solo las tropas leales.
| La séptima trompeta, el séptimo ángel.
|
¿Cuando es que se enseña «la justicia a la multitud»?, cuando existe la Internet, precisamente en el tercer milenio:
La siguiente profecía los romanos también la quisieron hacer pasar como ya cumplida, pero no se cumplió, porque es para el tiempo del fin:
Isaías 42:1 He aquí mi siervo, yo le sostendré; mi escogido, en quien mi alma tiene contentamiento; he puesto sobre él mi Espíritu; él traerá justicia a las naciones. 2 No gritará, ni alzará su voz, ni la hará oír en las calles. 3 No quebrará la caña cascada, ni apagará el pábilo que humeare; por medio de la verdad traerá justicia. 4 No se cansará ni desmayará, hasta que establezca en la tierra justicia; y las costas esperarán su ley.
Sin alzar la voz, sin dar discursos en plazas públicas, en persona cara a cara con multitudes, pero a pesar de no hacer eso, llevar un mensaje a lugares distantes en la tierra, ¿Cómo si no es con la Internet?.
| La señal del Hijo del Hombre en el Cielo – Trompetas del Apocalipsis
|
La siguiente profecía los romanos también la quisieron hacer pasar por cumplida, pero no se cumplió porque el que cayó muerto fue Cristo y no miles a su lado mientras que el sobrevivió:
Salmos 91:2 Diré yo a Jehová: Esperanza mía, y castillo mío;
Mi Dios, en quien confiaré.
3 Él te librará del lazo del cazador,
De la peste destructora.
4 Con sus plumas te cubrirá,
Y debajo de sus alas estarás seguro;
Escudo y adarga es su verdad.
5 No temerás el terror nocturno,
Ni saeta que vuele de día,
6 Ni pestilencia que ande en oscuridad,
Ni mortandad que en medio del día destruya.
7 Caerán a tu lado mil,
Y diez mil a tu diestra;
Mas a ti no llegará.
8 Ciertamente con tus ojos mirarás
Y verás la recompensa de los impíos.
9 Porque has puesto a Jehová, que es mi esperanza,
Al Altísimo por tu habitación,
10 No te sobrevendrá mal,
Ni plaga tocará tu morada.
11 Pues a sus ángeles mandará acerca de ti,
Que te guarden en todos tus caminos.
12 En las manos te llevarán,
Para que tu pie no tropiece en piedra.
| Mateo 24 Lo que Jesús no habló sobre el fin del mundo y su regreso. La gran angustía y la liberación
|
| Las trompetas del Apocalipsis, ¿Qué son?, ¿Qué significan?, ¿Cual es el significado de la parábola?.
|
Descarga el documento abajo y verás que no estoy exagerando.
«Oye concha tu madre!, que tu madre adore tu imagen!»
«Yo he sido, yo te he vencido, yo!«
|
Mis argumentos a favor de la legalización de pena de muerte justificada.
El nombre de Dios es Jehová o Yahvé, significa El que era, el que es y el que será, (El Eterno). Jesús no es Dios, Dios es eternamente inmortal, pero Jesús murió en la cruz y Dios no lo resucitó. Descarga los detalles de este trabajo de investigación en este documento .PDF de forma gratuita, yo no vendo nada de estas cosas que investigo y denuncio, porque yo busco justicia con esto: https://eltrabajodegabriel.files.wordpress.com/2024/05/jesus-no-es-dios-porque-dios-es-eternamente-inmortal-jesus-murio-en-la-cruz-y-dios-no-lo-resucito.pdf – Además de la información en referido documento, podrás encontrar sustento para mis aseveraciones en esta publicación: https://gabriels.work/2024/05/13/cuando-es-que-no-quedara-piedra-sobre-piedra/ Si quieres sabes cómo así empecé a hacer esto y más detalles del por qué hago estas cosas, en esta publicación lo sabrás: Acerca de José Carlos Galindo Hinostroza. El blogger y youtuber de Lima-Perú, el príncipe en computación, el buen programador. https://antibestia.com/acerca-de/ También en este video que grabé y subí hace unas dos semanas: Recibieron facultad para juzgar por haber sido fieles a Dios hasta la muerte en su vida anterior https://youtu.be/e-f_UiTKFx8 La libertad religiosa nunca debe ser justificación para estafar a las personas. https://antibestia.com/wp-content/uploads/2024/05/el-principe-de-los-principes-el-que-ama-la-ley-de-yahve.docx Cuando algo es claramente un fraude no hay absolutamente nada que justifique su promoción en la televisión, si ser engañado es una tradición popular, entonces ese un mal social, y no es casualidad que ese mal social saque cara por los peores personajes de la sociedad, negandose a la pena de muerte para quienes sí la merecen: https://gabriels.work/2023/08/13/un-ejemplo-del-sin-sentido-de-no-aplicar-la-justificada-pena-de-muerte-el-caso-del-monstruo-de-los-andes-el-colombiano-pedro-alonzo-lopez/ Algo que es a todas luces falso no debe tener divulgación en las escuelas, por eso yo exoneré a mi hijo del curso de religión, a mi también me hubiese gustado que me exonerén de ese curso. https://ntiend.me/wp-content/uploads/2023/03/modelo-de-solicitud-de-exoneracion-al-curso-de-religion-peru-modelo-no-oficial.docx |
| Jesús no es Dios, Dios es eternamente inmortal, pero Jesús murió en la cruz y Dios no lo resucitó.
|
Alterar los textos de las profecías no cambia la decisión de Jehová, solo confirma lo justo de su decisión:
Salmos 2:2 Se levantarán los reyes de la tierra, Y príncipes consultarán unidos contra Jehová y contra su ungido, diciendo: 3 Rompamos sus ligaduras, Y echemos de nosotros sus cuerdas. 4 El que mora en los cielos se reirá; El Señor se burlará de ellos.
Zeus dice (por medio de los que lo adoran): «Yo no solo soy el ungido de Jehová, también soy Jehová, adorénme todos los dioses y no condenen a mis seguidores que me rezan y comen carne de cerdo.»
Daniel 11:26, Daniel 8: 25 (Mateo 15: 11, 1 Timoteo 4: 1-6, Hebreos 1: 6 versus 2 Macabeos 6: 2, 2 Macabeos 7: 14, Deuternomio 14, Isaías 66: 17, Salmos 97: 7).
Los enemigos de Jehová han actuado emulando antiguos desafíos a Jehová:
Éxodo 32:40 El los tomó de sus manos y les dio forma con buril, e hizo de ellos un becerro de fundición. Y ellos dijeron: «Este es tu dios, Israel, que te ha sacado de la tierra de Egipto.»
Ahora sus enemigos dicen de la escultura de Zeus:
«Este es Jehová, rézale a su imagen o a él, nosotros somos sus sacerdotes o pastores!»
«No seas ingenua pequeña presa viva, cambiarte de lugar dentro de la olla no evitará tu cocción y posterior uso como alimento»
La alteración de los textos de las profecías, la rebelión contra la ley justa del ojo por ojo, y contra el tiempo del juicio final, fue un vano intento que fue profetizado: Daniel 7:25 Y hablará palabras contra el Altísimo, y a los santos del Altísimo quebrantará, y pensará en cambiar los tiempos y la ley; y serán entregados en su mano hasta tiempo, y tiempos, y medio tiempo.
Es «Cuando pasará» │ No quedará piedra sobre piedra │ No es «cuando sucedió»
Mateo 24:2-3 Él les dijo: «¿Ven todo esto? De cierto les digo, que no quedará aquí piedra sobre piedra. Todo será derribado.», y le dijeron: «Dinos, ¿cuándo sucederá todo esto, y cuál será la señal de tu venida y del fin del mundo?»
Entonces él respondió, el cuando, es que no quedará piedra sobre piedra:
Mateo 24:21 porque entonces habrá una gran tribulación, como no la ha habido desde el principio del mundo hasta ahora, ni la habrá jamás.
En el tiempo en que Miguel se levante a favor de Israel (el pueblo de los justos!).
Daniel 12:1 En aquel tiempo se levantará Miguel, el gran príncipe que está de parte de los hijos de tu pueblo; y será tiempo de angustia, cual nunca fue desde que hubo gente hasta entonces; pero en aquel tiempo será libertado tu pueblo, todos los que se hallen escritos en el libro.
Entonces, es en el tiempo en que Miguel se levanta, el tiempo para que se cumplan todas las escrituras que habían quedado pendientes de cumplimiento.
| No quedará piedra sobre piedra │No quedará ninguna piedra encima de otra│ No es «cuando sucedió»
|
Ya vinieron muchos haciéndose pasar por Cristo, diciendo: «Cristo vive en mi, acéptalo como tú único Señor y Salvador (Es decir diciendo: Acéptame como tu salvador y señor)», pero el verdadero Cristo solo acepta a Jehová, y no a él mismo, como el único Señor y salvador y no pide a nadie que lo acepte a él u a otra criatura como «único Señor y Salvador».
El verdadero Jesús cuando estaba en la cruz decía en oración a Jehová:
Salmos 22:7 Todos los que me ven se burlan de mi; Abren la boca, mueven la cabeza, diciendo:
8 «Se encomendó a Jehová; que lo libre él; Que lo salve Jehová, puesto que en él Jehová se complacía.»
Sin embargo la falsa versión de los romanos, calumnia contra Jesús, mostrándolo a él y no a Jehová como el único Dios y salvador que debe ser adorado (al que se le debe rezar únicamente).
Mateo 27:42 A otros salvó; a sí mismo no se puede salvar. Si es el Rey de Israel, descienda ahora de la cruz, y creeremos en Él.
Los romanos han adulterado el verdadero evangelio, la Biblia contradice la Biblia porque los romanos han engañado a la humanidad creando falsos testimonios para la Biblia.
Aquí hay otra evidencia de la rebelión idólatra romana:
Hebreos 1:6 Y otra vez, cuando introduce al Primogénito en el mundo, dice: Adórenle todos los ángeles de Dios.
Sin embargo, la adoración únicamente es para el único Dios que no es un ser creado, es decir, para Jehová, Hebreos 1:6 contradice eso, pero los usurpadores de los santos, los religiosos del imperio romanos vinieron con la estupidez de decir: «El era Dios hecho hombre», pero es falso, y aquí lo demostraré, pues la mentira tiene patas cortas y deja huellas:
Salmos 97:5 Los montes se derritieron como cera delante de Jehová, Delante del Señor de toda la tierra.
6 Los cielos anunciaron su justicia, Y todos los pueblos vieron su gloria. 7 Avergüéncense todos los que sirven a las imágenes de talla, Los que se glorían en los ídolos. Póstrense a él todos los dioses.
Éxodo 20:5 No te inclinarás a las imágenes o estatuas, para honrarlas; porque yo soy Jehová tu Dios, fuerte, celoso, que visito la maldad de los padres sobre los hijos hasta la tercera y cuarta generación de los que me aborrecen.
Salmos 97:7 Hace referencia a Jehová, algunas traducciones ponen: Adórenlo todos los dioses, en todo caso «arrodillarse delante de Jehová» o «Postrarse delante de Jehová», significa obedecer el mandamiento de no arrodillarse delante de criaturas para adorarlas (rezarles).
La profecía es contundente, Jehová es el único dios que debe ser adorado, los que no quieren hacerlo no deberían decirnos que lo hacen, no deberían engañarnos, pero eso han hecho los falsos profetas:
Oseas 13:4 Mas yo soy Jehová tu Dios desde la tierra de Egipto; no conocerás, pues, otro dios fuera de mí, ni otro salvador sino a mí.
Respecto a que Jesús nunca fue Jehová, Yahvé, o el Dios creador del universo venido como hombre y por ello exigiendo la adoración para sí mismo, como lo han calumniado los romanos perseguidores y usurpadores, eso lo podemos notar aquí:
Juan 10:34-36 Jesús les respondió: «¿Y no está escrito en la ley de ustedes: “Yo dije, ustedes son dioses”? Si se llamó dioses a aquellos a quienes vino la palabra de Dios (y la Escritura no puede ser quebrantada), ¿ustedes dicen “Tú blasfemas” a quien el Padre santificó y envió al mundo, solo porque dije: “Hijo de Dios soy”?
Vayamos a la profecía y observarás que por un lado está Jehová, y por otro lado están los hijos de Jehová a quienes Él les dijo que vendrían a la tierra a morir como mortales, no es lo mismo ser un dios hijo de Jehová, un dios creado, que ser Jehová, el Dios con D mayúscula:
Salmos 82:1 Dios está en la reunión de los dioses; En medio de los dioses juzga.
2 ¿Hasta cuándo juzgaréis injustamente, Y aceptaréis las personas de los impíos? Selah
3 Defended al débil y al huérfano; Haced justicia al afligido y al menesteroso.
4 Librad al afligido y al necesitado; Libradlo de mano de los impíos.
5 No saben, no entienden, Andan en tinieblas;
Tiemblan todos los cimientos de la tierra.
6 Yo dije: Vosotros sois dioses, Y todos vosotros hijos del Altísimo;
7 Pero como hombres moriréis, Y como cualquiera de los príncipes caeréis.
Por si estas contradicciones no fuesen suficientes evidencias del gran engaño de los romanos, te mostraré una más:
Según Juan 13, Jesús fue traicionado por Judas Iscariote para que se cumpla una profecía que dice:
«El que de mi pan comía alzó contra mi su talón», pero si nos vamos a esa profecía, en ella se nos dice que el hombre traicionado pecó contra Dios, pero eso contradice lo que la Biblia dice en 1 Pedro 2, que Jesús nunca pecó.
Juan 13:18 No hablo de todos vosotros: yo sé los que he elegido: mas para que se cumpla la Escritura: El que come pan conmigo, levantó contra mí su calcañar.
1 Pedro 2:22 Cristo no pecó nunca, y jamás engañó a nadie.
Mira como la profecía de la traición contradice estas calumnias romanas, en Salmos 41 el traicionado se queja de sus muchos enemigos, hay muchos traidores del entorno cercano, no es uno, son varios, comer del mismo plato, da a entender que algunos traidores son familiares, además nota como el traicionado desea vengarse de ellos, y eso no tiene nada que ver con el amor a los enemigos porque esa doctrina en realidad jamás la predicó Jesús:
Salmos 41:4 Yo dije: Jehová, ten misericordia de mí; Sana mi alma, porque contra ti he pecado.
5 Mis enemigos dicen mal de mí, preguntando: ¿Cuándo morirá, y perecerá su nombre? 9 Aun el hombre de mi paz, en quien yo confiaba, el que de mi pan comía,
Alzó contra mí el calcañar. 10 Mas tú, Jehová, ten misericordia de mí, y hazme levantar,
Y les daré el pago.
Esta profecía en Salmos 41 se cumple cuando el reencarna, y se levanta contra sus enemigos, tal como se levanta el ángel Miguel, en el tiempo del fin.
Esto de que Jesús reencarna en el tiempo del fin del mundo injusto, sucede porque Jesús nunca resucitó, y porque él no regresará con ese mismo cuerpo resucitado porque él no resucitó, su segunda venida es por medio de la reencarnación, el nace sin conocer la verdad y por eso peca, tal como lo afirma Salmos 41, cuando se cumple Salmos 41 también se cumplen profecías en Salmos 118, pero llega un momento en el cual descubre la verdad, aunque de a pocos, se da cuenta que ha pecado y hace penitencia por «tiempo, tiempos y medio tiempo» (Salmos 139:17-20, Salmos 119:97-104), en la Biblia no dice explícitamente que Jesús reencarnará y que hará penitencia, no está en la Biblia, pero se deduce al relacionar algunos textos del judaísmo de Jesús que los romanos se los robaron para ponerlos en la Biblia y contradecirlos, además la Biblia dice que Jesús sí resucitó, pero eso es tan falso como las falsedades que he demostrado líneas arriba. https://eltrabajodegabriel.files.wordpress.com/2024/05/la-verdad-sobre-la-venida-del-hijo-del-hombre-es-que-el-reencarna-porque-no-resucito.pdf
Ya vinieron muchos haciéndose pasar por Cristo, diciendo: «Cristo vive en mi, acéptalo como tú único Señor y Salvador (Es decir diciendo: Acéptame como tu salvador y señor)», pero el verdadero Cristo solo acepta a Jehová, y no a él mismo, como el único Señor y salvador y no pide a nadie que lo acepte a él u a otra criatura como «único Señor y Salvador».
En uno de los videos del padre Luis Toro, un sacerdote católico venezolano, el afirma que Jesús es Dios, uno de los pilares de su afirmación es este fraudulento pasaje de la Biblia:
El sacerdote Luis Toro es este vídeo dice, en el minuto 1:33 : «Jesucristo resucitado también es Dios«.
Luis Toro se basa en esta mentira romana:
Juan 20:27 Luego dijo a Tomás:
—Pon tu dedo aquí y mira mis manos. Acerca tu mano y métela en mi costado. Y no seas incrédulo, sino hombre de fe.
28 —¡Señor mío y Dios mío! —exclamó Tomás.
29 —Porque me has visto, has creído —le dijo Jesús—; dichosos los que no han visto y sin embargo creen.
Es cosa de tontos creer sin haber visto las contradicciones en la Biblia, basándose en Juan 20:27-29 pero no en la verdad, Luis Toro afirmó que cuando Tomás le dijo a Jesús: «Señor mío y Dios mío», Jesús no reprendió a Tomás diciendole: «¿Qué te pasa?, yo no soy Dios, no hagas eso!». Y que por eso Jesús es Dios.
Sin embargo ya demostré que Jesús no es Dios, ahora voy a demostrar que la mentira en Juan 20:27-29 es doble mentira porque no ha resucitado, de modo breve, aunque en este video ya lo demostré:
Si fuese verdad que Jesús resucitó, se presentó a sus discípulos, mostrando las heridas de los clavos en sus manos y sus piés, y que posteriormente se elevó al cielo en vista de ellos, y que a esos testigos se les dijo que él iba a regresar del mismo modo desde el cielo, es decir, volando como un pájaro en el cielo atmosférico que contiene las nubes, según las mentiras en Hechos 1, Entonces, ¿Cómo podrían cumplirse las profecías en Salmos 118, a las que Jesús hizo referencia en la parábola de los labradores malvados?, veamos:
Mateo 21:37 Finalmente les envió su hijo, diciendo: Tendrán respeto a mi hijo. 38 Mas los labradores, cuando vieron al hijo, dijeron entre sí: Este es el heredero; venid, matémosle, y apoderémonos de su heredad. 39 Y tomándole, le echaron fuera de la viña, y le mataron. 40 Cuando venga, pues, el señor de la viña, ¿qué hará a aquellos labradores? 41 Le dijeron: A los malos destruirá sin misericordia, y arrendará su viña a otros labradores, que le paguen el fruto a su tiempo.
42 Jesús les dijo: ¿Nunca leísteis en las Escrituras:
La piedra que desecharon los edificadores,
Ha venido a ser cabeza del ángulo.
El Señor ha hecho esto,
Y es cosa maravillosa a nuestros ojos?.
Ahora vayamos a la profecía aludida en esa parábola:
En la profecía verán que Dios castiga a su hijo, Dios castiga por dos motivos, o castiga para reprender a los que ama, o Dios castiga para destruir a sus enemigos, en este caso la profecia menciona que lo castiga pero que Dios no lo entrega a la muerte, Dios no lo mata, entonces si Dios no lo mata, ese castigo es correctivo, Dios lo reprende porque Dios lo ama, Dios lo ama porque sabe que él es justo y que sus pecados se deben a que es ignorante, a que él desconoce las verdaderas escrituras, por ejemplo él podría comer mariscos y carne de cerdo mientras es ignorante de la verdad, pero Dios lo castiga para reprenderlo porque ha pecado, porque si él no hubiese pecado no habría razón para que Dios lo castigue, y eso coincide, como dije antes, con la profecia en Salmos 41, vean y crean los que puedan hacerlo, y felices los que creen porque han visto (el que tiene ojos para ver que vea, el que tiene oidos para oir que oiga, el que tenga inteligencia para entender que entienda, el que pueda salvarse que se salve (sálvese quién pueda: La Biblia se contradice, te lo demuestro yo, uno que no es ateo, un henoteísta que solo adora a Yahvé, el Dios de los justos, el Dios que destruyó Sodoma y Gomorra porque es justo y no amaba a todos, no lo hizo, ni lo hará jamás porque sus elegidos fueron toda la vida solamente los justos. La Biblia contradice la Biblia porque los romanos han falsificado muchas palabras sagradas al crear la Biblia con lo robado de los judíos que persiguió. Esto es como un filtro, si te gusta la justicia, te gustará la muestra y leerás más, si no te gusta la justicia, no te gustará la muestra y te alejarás. Estos son los que vienen de la gran tribulación… Estos son los justos que son librados de la gran tribulación… Proverbios 11:9 El hipócrita daña con lisonjas; Pero los justos son librados con el conocimiento de la verdad. Juan 8:32 y conoceréis la verdad, y por conocer la verdad serán libres. Estos son los justos que son librados de la gran tribulación… Mientras que los injustos van a la gran tribulación… Daniel 12:1 En aquel tiempo se levantará Miguel, el gran príncipe que está de parte de los hijos de tu pueblo; y será tiempo de angustia, cual nunca fue desde que hubo gente hasta entonces; pero en aquel tiempo será libertado tu pueblo, todos los que se hallen escritos en el libro. Proverbios 11:8 El justo es librado de la tribulación; el impío entra en lugar suyo. Jehová el Dios de los justos, también es justo, por eso el final de la historia es un final justo, en el cual el bien vence al mal para siempre. La religión del justo es la justicia, pero ofrecer la otra mejilla y decirle no al ojo por ojo, no es justicia, es parte de la falsificación que los injustos romanos hicieron contra la religión de los justos. Para Dios nada es imposible y logra todo lo que quiere, si quisiera que todos se salven eso significaría que Dios amase a todos, pero no es así porque solo los que entienden son los que se salvan. Daniel 12:3 Los entendidos resplandecerán como el resplandor del firmamento; y los que enseñan la justicia a la multitud, como las estrellas a perpetua eternidad. Te demostré que Dios no ama a todos, por lo tanto el amor a los enemigos nunca fue enseñanza de su mensajero fiel, fue calumnia de los romanos perseguidores. Lucas 1:37 Para Dios no hay nada imposible. Isaías 43:13 Aun antes que hubiera día, yo era; y no hay quien de mi mano escape; si yo hiciere, ¿quién lo estorbará?. Isaías 6:9 Y dijo: Anda, y di a este pueblo: Oíd bien, y no entendáis; ved por cierto, mas no comprendáis. 10 Engruesa el corazón de este pueblo, y agrava sus oídos, y ciega sus ojos, para que no vea con sus ojos, ni oiga con sus oídos, ni su corazón entienda, ni se convierta, y haya para él salvación. https://antibestia.com/wp-content/uploads/2024/05/modelo-para-exonerar-de-religion-modelo-de-exoneracion-del-curso-de-religion-peru.pdf). Notarán de paso que el verdadero Israel, está conformado por los justos:
Salmos 118:1 Alabad a Jehová, porque él es bueno;
Porque para siempre es su misericordia.
2 Diga ahora Israel,
Que para siempre es su misericordia.
3 Diga ahora la casa de Aarón,
Que para siempre es su misericordia.
4 Digan ahora los que temen a Jehová,
Que para siempre es su misericordia.
5 Desde la angustia invoqué a JAH,
Y me respondió JAH, poniéndome en lugar espacioso.
6 Jehová está conmigo; no temeré
Lo que me pueda hacer el hombre.
7 Jehová está conmigo entre los que me ayudan;
Por tanto, yo veré mi deseo en los que me aborrecen.
8 Mejor es confiar en Jehová
Que confiar en el hombre.
9 Mejor es confiar en Jehová
Que confiar en príncipes.
10 Todas las naciones me rodearon;
Mas en el nombre de Jehová yo las destruiré.
11 Me rodearon y me asediaron;
Mas en el nombre de Jehová yo las destruiré.
12 Me rodearon como abejas; se enardecieron como fuego de espinos;
Mas en el nombre de Jehová yo las destruiré.
13 Me empujaste con violencia para que cayese,
Pero me ayudó Jehová.
14 Mi fortaleza y mi cántico es JAH,
Y él me ha sido por salvación.
15 Voz de júbilo y de salvación hay en las tiendas de los justos;
La diestra de Jehová hace proezas.
16 La diestra de Jehová es sublime;
La diestra de Jehová hace valentías.
17 No moriré, sino que viviré, Y contaré las obras de JAH.
18 Me castigó gravemente JAH,
Mas no me entregó a la muerte.
19 Abridme las puertas de la justicia;
Entraré por ellas, alabaré a JAH.
20 Esta es puerta de Jehová;
Por ella entrarán los justos.
21 Te alabaré porque me has oído,
Y me fuiste por salvación.
22 La piedra que desecharon los edificadores
Ha venido a ser cabeza del ángulo.
23 De parte de Jehová es esto,
Y es cosa maravillosa a nuestros ojos.
He mencionado solamente algunos de los fraudes romanos en la Biblia, los justos podrán ser capaces de encontrar muchas otras mentiras bíblicas de Roma que no he mencionado. https://eltrabajodegabriel.files.wordpress.com/2024/05/el-principe-de-los-principes-el-que-ama-la-ley-de-dios.docx
Esto es como un filtro, si te gusta la justicia, te gustará la muestra y leerás más, si no te gusta la justicia, no te gustará la muestra y te alejarás. Estos son los que vienen de la gran tribulación… Estos son los justos que son librados de la gran tribulación… Proverbios 11:9 El hipócrita daña con lisonjas; Pero los justos son librados con el conocimiento de la verdad. Juan 8:32 y conoceréis la verdad, y por conocer la verdad serán libres. Estos son los justos que son librados de la gran tribulación… Mientras que los injustos van a la gran tribulación… Daniel 12:1 En aquel tiempo se levantará Miguel, el gran príncipe que está de parte de los hijos de tu pueblo; y será tiempo de angustia, cual nunca fue desde que hubo gente hasta entonces; pero en aquel tiempo será libertado tu pueblo, todos los que se hallen escritos en el libro. Proverbios 11:8 El justo es librado de la tribulación; el impío entra en lugar suyo. Jehová el Dios de los justos, también es justo, por eso el final de la historia es un final justo, en el cual el bien vence al mal para siempre. La religión del justo es la justicia, pero ofrecer la otra mejilla y decirle no al ojo por ojo, no es justicia, es parte de la falsificación que los injustos romanos hicieron contra la religión de los justos.
Para Dios nada es imposible y logra todo lo que quiere, si quisiera que todos se salven eso significaría que Dios amase a todos, pero no es así porque solo los que entienden son los que se salvan. Daniel 12:3 Los entendidos resplandecerán como el resplandor del firmamento; y los que enseñan la justicia a la multitud, como las estrellas a perpetua eternidad. Te demostré que Dios no ama a todos, por lo tanto el amor a los enemigos nunca fue enseñanza de su mensajero fiel, fue calumnia de los romanos perseguidores. Lucas 1:37 Para Dios no hay nada imposible. Isaías 43:13 Aun antes que hubiera día, yo era; y no hay quien de mi mano escape; si yo hiciere, ¿quién lo estorbará?. Isaías 6:9 Y dijo: Anda, y di a este pueblo: Oíd bien, y no entendáis; ved por cierto, mas no comprendáis. 10 Engruesa el corazón de este pueblo, y agrava sus oídos, y ciega sus ojos, para que no vea con sus ojos, ni oiga con sus oídos, ni su corazón entienda, ni se convierta, y haya para él salvación. https://ntiend.me/2024/03/11/alguien-rompio-mi-aviso-y-eso-significa-esto/
Felices los que creen porque ven y sí entienden, a diferencia del «hombre animal».
| La Biblia se contradice. El que tenga ojos para ver que vea!. El tenga lógica que acepte eso.
|
Esto es my serio, no estoy diciendo que todo sea falso en la Biblia, lo que digo es que no todo es verdadero en la Biblia porque los romanos nunca empezaron a respetar la religión que persiguieron. ¿Y lo cierto en la Biblia?, Ejemplo hay textos en la Biblia que me convencen ser fiables, como algunas de las parábolas que dejan pistas sobre la conducta del que «tiene la marca de la bestia», básicamente porque son unas bestias intelectualmente hablando, son memoristas, pero cero analíticos, tienen la lógica de un simio…, los falsos profetas de hoy no son capaces de aceptar que la Biblia se contradice, no pueden razonar bien, tendrán una gran memoria para memorizarse los artículos y versículos de la Biblia, pero su lógica es defectuosa, ejemplo: Hace uno o dos años, conocí a una mujer, y la invité a comer, yo no sabía de antemano que ella era pastora evangélica, mientras comíamos me preguntó si yo creía en Dios porque ella era pastora, yo le dije: «Creo en Dios, pero no creo en los perseguidores romanos que mataron a Jesús y los demás santos, creo que la Biblia tiene mentiras porque su contenido pasó por la aprobación de los romanos, siempre corruptos e imperialistas tiranos, creo que hay gente justa e injusta y que Dios como justo, ama a los justos y odia a los injustos», ella me respondió «nadie es justo», entonces yo le dije: «Si nadie es justo, ¿Qué haces como pastora si el requisito para ser ministro de Dios es ser una persona justa?», «¿Cómo puede ser alguien ministro de justicia si ese alguién no es justo?. Malaquías 3:18 Y ustedes volverán a distinguir entre el justo y el malvado, entre el que sirve a Dios y el que no le sirve. 2 Corintios 11:14 Y no es maravilla, porque el mismo Satanás se disfraza como ángel de luz. 15 Así que, no es extraño si también sus ministros se disfrazan como ministros de justicia; cuyo fin será conforme a sus obras. Además, si esto dice aquí, en el libro que dices defender, ¿Por qué me quieres dar tú lecciones sobre Dios a mi?
1 Timoteo 2:12 Yo no permito que la mujer enseñe ni que ejerza autoridad sobre el hombre, sino que permanezca callada. : La mujer lejos de reconocer su error solo me insultó, me miró con ojos desorbitados llenos de odio, me miró gritándo calumnias, diciéndome esto varias veces: «Eres hijo de Satanás», sus ojos me recordaban a los ojos de un perro furioso ladrando, yo le dije, «Satanás significa calumniador, y quién calumnia aquí eres tú contra mi, yo no estoy calumniando pero tú sí, yo no soy hijo de Satanás, yo soy el adversario de Satanás», ella se fue, ante la mirada sorprendida de los meseros, y demás personas presentes en esa pollería del Jr. de la Unión.
Mira esa imagen, lo tajante de la contradicción entre los mensajes, sin embargo tanto líderes católicos como pastores evangélicos protestantes que defienden la Biblia, ellos como uno solo insisten en afirmar que las contradicciones en la Biblia son aparentes, incluso también lo hace la sesgada Inteligencia Artificial, la IA dice también que en la Biblia las contradicciones son aparentes y no admite que son reales, la IA no es tan inteligente después de todo, repite como loro, no razona.
La Biblia se contradice, te lo demuestro yo, uno que no es ateo, un henoteísta que solo adora a Yahvé, el Dios de los justos, el Dios que destruyó Sodoma y Gomorra porque es justo y no amaba a todos, no lo hizo, ni lo hará jamás porque sus elegidos fueron toda la vida solamente los justos. La Biblia contradice la Biblia porque los romanos han falsificado muchas palabras sagradas al crear la Biblia con lo robado de los judíos que persiguió. Esto es como un filtro, si te gusta la justicia, te gustará la muestra y leerás más, si no te gusta la justicia, no te gustará la muestra y te alejarás. Estos son los que vienen de la gran tribulación… Estos son los justos que son librados de la gran tribulación… Proverbios 11:9 El hipócrita daña con lisonjas; Pero los justos son librados con el conocimiento de la verdad. Juan 8:32 y conoceréis la verdad, y por conocer la verdad serán libres. Estos son los justos que son librados de la gran tribulación… Mientras que los injustos van a la gran tribulación… Daniel 12:1 En aquel tiempo se levantará Miguel, el gran príncipe que está de parte de los hijos de tu pueblo; y será tiempo de angustia, cual nunca fue desde que hubo gente hasta entonces; pero en aquel tiempo será libertado tu pueblo, todos los que se hallen escritos en el libro. Proverbios 11:8 El justo es librado de la tribulación; el impío entra en lugar suyo. Jehová el Dios de los justos, también es justo, por eso el final de la historia es un final justo, en el cual el bien vence al mal para siempre. La religión del justo es la justicia, pero ofrecer la otra mejilla y decirle no al ojo por ojo, no es justicia, es parte de la falsificación que los injustos romanos hicieron contra la religión de los justos. Para Dios nada es imposible y logra todo lo que quiere, si quisiera que todos se salven eso significaría que Dios amase a todos, pero no es así porque solo los que entienden son los que se salvan. Daniel 12:3 Los entendidos resplandecerán como el resplandor del firmamento; y los que enseñan la justicia a la multitud, como las estrellas a perpetua eternidad. Te demostré que Dios no ama a todos, por lo tanto el amor a los enemigos nunca fue enseñanza de su mensajero fiel, fue calumnia de los romanos perseguidores. Lucas 1:37 Para Dios no hay nada imposible. Isaías 43:13 Aun antes que hubiera día, yo era; y no hay quien de mi mano escape; si yo hiciere, ¿quién lo estorbará?. Isaías 6:9 Y dijo: Anda, y di a este pueblo: Oíd bien, y no entendáis; ved por cierto, mas no comprendáis. 10 Engruesa el corazón de este pueblo, y agrava sus oídos, y ciega sus ojos, para que no vea con sus ojos, ni oiga con sus oídos, ni su corazón entienda, ni se convierta, y haya para él salvación. https://antibestia.com/wp-content/uploads/2024/05/modelo-para-exonerar-de-religion-modelo-de-exoneracion-del-curso-de-religion-peru.pdf
«Ve a debatir con tus iguales, Luis Toro, no estás a mi nivel»
Mi proceso de aprendizaje ha sido gradual desde mitad 2017, cuando encontré la primera contradicción en la Biblia, aquí 12:20 yo decía «verdaderos cristianos vs. falsos cristianos», pero en realidad los perseguidos por los romanos no fueron los cristianos porque el cristianismo lo creó Roma en base a la FALSIFICACIÓN del JUDAÍSMO DE JESÚS, detalles o pruebas aquí en este documento: https://antibestia.com/wp-content/uploads/2024/05/los-que-estan-por-jehova-siganme.docx Ustedes pueden atestiguar, según la antiguedad de mis videos, como yo pasé de llamar a la religión que persiguió el imperio romano: «verdadero cristianismo» a «judaísmo verdadero», es que el cambio es tan radical, es tanto el fraude de Roma en la Biblia, que considerando que el cristianismo se basa en la Biblia, especialmente en las mentiras de Roma en la Biblia, es que es más apropiado decir que Jesús no fundó el Cristianismo sino Zeus en la obra de sus adoradores, o por medio de ellos: La religión del Diablo se rebela contra Jehová y practica la calumnia, la idolatría y la usurpación: url vid solo descripción – completo en COLUMNA I https://youtu.be/TIk_cdrOFMs El Cristianismo: Toda la verdad en 8 segundos / Christianity: All the truth in 8 seconds. https://youtu.be/gvDie8EepnY El Apocalipsis – Las cuatro etapas del cristianismo. – Yahvé me concede la victoria contra Satanás. https://youtu.be/tt1Q_WLrsnI La restauración del cristianismo verdadero. https://youtu.be/MmgeA-BL_UQ El Apocalipsis es La Revelación del Verdadero Cristianismo y del Verdadero Cristo, es contra el Anti https://youtu.be/-MDSC_8GeRA El Cristianismo está a favor de pena de muerte – El Caso de Rhuan Maycon https://youtu.be/-IfAm9nQ6EA El origen del Cristianismo: Los romanos necesitaban una religión que no los condene por comer cerdo. https://youtu.be/AgsnA4zLIU4 La huella de Zeus en el cristianismo, su religión. El judaísmo de Jesús fue helenizado por Roma. https://youtu.be/sylWWwn2Drs el Cristianismo y el Islam, Similitudes y diferencias, ¿Cual es la verdadera religión?. https://youtu.be/EjzPxYY4Gg0 El monstruo te engañó! Jesús no fundó el Cristianismo, los romanos fundaron el Cristianismo. https://youtu.be/AgsnA4zLIU4 La huella de Zeus en el cristianismo, su religión. El judaísmo de Jesús fue helenizado por Roma. https://youtu.be/iS9uMhpC2_Q Zeus el Diablo te sigue soplando esas palabras Pancho, lo hace para ponerte en ridículo, Lucas 21:15 https://youtu.be/OVnxBCeKmkQ Las malas nuevas para Zeus o Jupiter dios romano y griego. Dr. le informa del aborto de su mentira. https://youtu.be/hC_84_q0ZAw ¿Quién es el Dios de la Biblia?, ¿Yahvé o Jehová, Zeus o Júpiter?, ¿Evangelio romanizado o legítimo? https://youtu.be/-lYuzWXMSAk La iglesia que Zeus fundó – ¿Seguirás yendo a misa o su iglesia?.
Fascinante y profético mensaje al final de vídeo… 46:46 «Zeus (eres la bestia que habla por la boca de sus adoradores).. «la verdad del cielo destruye las calumnias de la bestia, por eso la bestia se quedó abajo», dale una lectura al mensaje sagrado y convéncete de tu derrota que con mi guitarra celebro… https://antibestia.com/wp-content/uploads/2024/05/el-amor-a-los-enemigos-no-es-la-doctrina-de-jesus-es-del-anticristro-en-busca-de-impunidad-2.jpg – https://antibestia.com/wp-content/uploads/2024/05/la-boca-del-dragon-espiritus-inmundos-a-modo-de-ranas-que-es-el-espiritu-1.png – https://antibestia.com/wp-content/uploads/2024/05/quien-tiene-la-marca-de-la-bestia-y-quien-no.jpg – https://antibestia.com/wp-content/uploads/2024/05/jesus-no-tenia-cabello-largo-zeus-tenia-el-cabello-largo.jpg – https://antibestia.com/wp-content/uploads/2024/05/los-perversos-romanos-falsificaron-el-evangelio-para-justificar-el-celibato-de-sus-sacerdotes-1.gif
Jesus no nacio de una mujer virgen – Yo respeto a Dios pero los romanos no porque han mentido con el cuentoDescarga
Registro de mis batallas en el ciberespacio.
The people of the book seek God’s blessing. Proverbs 18:22 Whoever finds a good wife finds blessing. https://youtu.be/zI1INzAgwio
Aquí puedes encontrar un listado de mis principales publicaciones:
Y aquí puedes encontrar una lista de mis principales vídeos:
La Biblia se contradice.
La Biblia se contradice, te lo demuestro yo, uno que no es ateo, un henoteísta que solo adora a Yahvé, el Dios de los justos, el Dios que destruyó Sodoma y Gomorra porque es justo y no amaba a todos, no lo hizo, ni lo hará jamás porque sus elegidos fueron toda la vida solamente los justos. La Biblia contradice la Biblia porque los romanos han falsificado muchas palabras sagradas al crear la Biblia con lo robado de los judíos que persiguió. Esto es como un filtro, si te gusta la justicia, te gustará la muestra y leerás más, si no te gusta la justicia, no te gustará la muestra y te alejarás. Estos son los que vienen de la gran tribulación… Estos son los justos que son librados de la gran tribulación… Proverbios 11:9 El hipócrita daña con lisonjas; Pero los justos son librados con el conocimiento de la verdad. Juan 8:32 y conoceréis la verdad, y por conocer la verdad serán libres. Estos son los justos que son librados de la gran tribulación… Mientras que los injustos van a la gran tribulación… Daniel 12:1 En aquel tiempo se levantará Miguel, el gran príncipe que está de parte de los hijos de tu pueblo; y será tiempo de angustia, cual nunca fue desde que hubo gente hasta entonces; pero en aquel tiempo será libertado tu pueblo, todos los que se hallen escritos en el libro. Proverbios 11:8 El justo es librado de la tribulación; el impío entra en lugar suyo. Jehová el Dios de los justos, también es justo, por eso el final de la historia es un final justo, en el cual el bien vence al mal para siempre. La religión del justo es la justicia, pero ofrecer la otra mejilla y decirle no al ojo por ojo, no es justicia, es parte de la falsificación que los injustos romanos hicieron contra la religión de los justos. Para Dios nada es imposible y logra todo lo que quiere, si quisiera que todos se salven eso significaría que Dios amase a todos, pero no es así porque solo los que entienden son los que se salvan. Daniel 12:3 Los entendidos resplandecerán como el resplandor del firmamento; y los que enseñan la justicia a la multitud, como las estrellas a perpetua eternidad. Te demostré que Dios no ama a todos, por lo tanto el amor a los enemigos nunca fue enseñanza de su mensajero fiel, fue calumnia de los romanos perseguidores. Lucas 1:37 Para Dios no hay nada imposible. Isaías 43:13 Aun antes que hubiera día, yo era; y no hay quien de mi mano escape; si yo hiciere, ¿quién lo estorbará?. Isaías 6:9 Y dijo: Anda, y di a este pueblo: Oíd bien, y no entendáis; ved por cierto, mas no comprendáis. 10 Engruesa el corazón de este pueblo, y agrava sus oídos, y ciega sus ojos, para que no vea con sus ojos, ni oiga con sus oídos, ni su corazón entienda, ni se convierta, y haya para él salvación. https://antibestia.com/wp-content/uploads/2024/05/modelo-para-exonerar-de-religion-modelo-de-exoneracion-del-curso-de-religion-peru.pdf
| Recibieron facultad para juzgar por haber sido fieles a Dios hasta la muerte en su vida anterior
|
| La inteligencia artificial y la religión: La IA vs La inteligencia humana de los justos – parte I
|
| La inteligencia artificial y la religión: La IA vs La inteligencia humana de los justos – parte 2
|
La IA no es inteligente de verdad, es falsa inteligencia, pero mi inteligencia es IV, inteligencia verdadera.
Procuro que los justos ignorantes que todavía creen que la Biblia no contiene falsedades, al buscar determinados pasajes de la Biblia en los buscadores de Internet, en lugar de encontrar páginas de la Biblia, encuentren estos razonamientos, por eso las etiquetas en muchos de mis publicaciones contienen lo que contienen, espero ganar mejor posicionamiento en los motores de búsqueda, si hay alguno capaz de hacer algo semejante, que lo haga: https://labibliasecontradice.blogspot.com/
| Hombre sale de la matrix satánica de control, un programador decifra el código de la matrix y sale..
|
| Las fuerzas del cielo rescatan a su pueblo de la tierra. Las fuerzas celestiales de Yahvé.
|
«No es lo mismo guardar la basura que barres bajo la alfombra, que QUEMAR esa basura». «Y entonces se manifestará aquel inicuo, a quien el Señor MATARÁ con el espíritu de su boca, y destruirá con el resplandor de su venida.»
«No es lo mismo guardar la basura que barres bajo la alfombra, que QUEMAR esa basura». «Y entonces se manifestará aquel inicuo, a quien el Señor MATARÁ con el espíritu de su boca, y destruirá con el resplandor de su venida.»
| Jesús no es Dios, Dios es eternamente inmortal, pero Jesús murió en la cruz y Dios no lo resucitó. |
Y además del documento arriba, en algunos recuadros de la pirámide de sumas abajo, al píe de la publicación, hallarás enlaces a otros documentos de descarga gratuita, todos los documentos son gratis, yo no vendo ninguna publicación, ni documento alguno, ni video alguno, ni pido donaciones a nadie.
Esta investigación no la hice para la venta, la hice para la justicia.
| Apocalipsis 12 Ay de los que no moran el el cielo, porque el Diablo se va a desquitar con ustedes. |
No te dejes engañar por nadie, Dios está con los justos, solo los justos son sus escogidos sin importar dónde hayan nacido o dónde ellos esten.
Salmos 14:5 Ellos temblaron de espanto; Porque Dios está con la generación de los justos.
| Por eso Jesús no murió para librar a los malvados del merecido castigo destructor contra los malvados que Dios ha predestinado, Jesús murió a favor del perdón sus propios pecados que al reencarnar el haría como ignorante porque él sabía que él nacería en un tiempo en que su religión ya no sería predicada, sí, la religión de los fieles judíos y del propio Jesús ya no se predica, y lo que yo muestro en mis páginas web, sería una aproximación a su religión perseguida y aborrecida por «las naciones» ajenas a la justicia. | https://144k.xyz/2024/05/21/por-eso-jesus-no-murio-para-librar-a-los-malvados-del-merecido-castigo-destructor-contra-los-malvados-que-dios-ha-predestinado-jesus-murio-a-favor-de-sus-propios-pecados-que-al-reencarnar-el-haria-co/ |
| Los romanos dejaron huella de bestia en las escrituras, por eso ten cuidado con los falsos mandamientos de Dios en la Biblia. Los verdaderos mandamientos de Dios son los justos, y no representan una carga para mí, por eso yo no me inclino ante imágenes para darle honores: El Papa Francisco Bergoglio y sus cómplices lo hacen, pero yo no, yo soy distinto a ellos. | https://ellameencontrara.com/2024/05/21/los-romanos-dejaron-huella-de-bestia-en-las-escrituras-por-eso-ten-cuidado-con-los-falsos-mandamientos-de-dios-en-la-biblia-los-verdaderos-mandamientos-de-dios-son-los-justos-y-no-representan-una-c/ |
| Palabras de Gabriel a Jehová en el tiempo del juicio final: «Jehová, ignora las peticiones de Shemihaza a favor de su gente, si los malos no pueden amar la justicia, y mi campaña lo ha demostrado así, ¿Para qué perdonar a los malos de sus pecados?, no tiene sentido perdonar a gente reincidente!.» | https://gabriels.work/2024/05/21/palabras-de-gabriel-a-jehova-en-el-tiempo-del-juicio-final-jehova-ignora-las-peticiones-de-shemihaza-a-favor-de-su-gente-si-los-malos-no-pueden-amar-la-justicia-y-mi-campana-lo-ha-demostrado-asi/ |
| Mi autopercepción: En base a lo que hago, y a mis investigaciones y argumentos para defender la reencarnación de los justos en el 3er milenio, yo pienso de mi mismo que soy algún antiguo judío leal a Jehová que ha reencarnado y que busca ayudar al resto de su pueblo reencarnado y disperso en el mundo, y no podré jamás saber quién de todos ellos soy. | https://ntiend.me/2024/05/21/mi-autopercepcion-en-base-a-lo-que-hago-y-a-mis-investigaciones-y-argumentos-para-defender-la-reencarnacion-de-los-justos-en-el-3er-milenio-yo-pienso-de-mi-mismo-que-soy-algun-antiguo-judio-leal-a/ |
| No creo que la circuncisión haya sido mandamiento de Dios, el enemigo deja el campo minado por dónde sabe que va a buscar su enemigo la victoria sobre él, ¿Crees que los romanos solamente han falsificado las palabras de Dios para el nuevo testamento de la Biblia, pero no las han falsificado para el antiguo testamento de la Biblia?, Defender el antiguo testamento para refutar el nuevo testamento Bíblico también es un error, las falsedades romanas estan en todas partes… No entenderán la sabiduria que les demuestra la existencia de calumnias romanas en la Biblia. El significado de: Mateo 7:6 No deis lo santo a los perros, ni echéis vuestras perlas delante de los cerdos, no sea que las pisoteen, y se vuelvan y os despedacen. Es: «No hables de cosas inteligentes a un público imbécil, no hables de justicia a un pueblo injusto.» | https://antibestia.com/2024/05/21/no-entenderan-la-sabiduria-que-les-demuestra-la-existencia-de-calumnias-romanas-en-la-biblia-el-significado-de-mateo-76-no-deis-lo-santo-a-los-perros-ni-echeis-vuestras-perlas-delante-de-los-cerdo/ |
| Apocalipsis 12 Ay de los que no moran el el cielo, porque el Diablo se va a desquitar con ustedes. |
Entiéndeme 
@JoseGalindo-sy2mj
hace 3 minutos