لقد غيرت العبودية لباسها ، لكنها لا تزال موجودة. هنا أخبركم عن حالة حقيقية لاستغلال العمل ، حيث يجبر النظاملقد تغيّر وجه العبودية، لكنها لا تزال قائمة. سأروي لكم هنا حالة واقعية من استغلال العمال، حيث يُجبر النظام العمال على العمل 16 ساعة يوميًا، بالإضافة إلى حالة تحرش جنسي في مكان العمل. سأخبركم عن ذلك كما لم يخبركم أحد من قبل، لأن قلة من هؤلاء العمال لديهم امتياز جعل أصواتهم مسموعة، ولكن هنا يدلي أحد هؤلاء العمال المستغلين السابقين بشهادته. أنا أشهد على ذلك: كل شيء كما كان من قبل موجود: الطغيان والفساد والعبودية وأيضا الأنبياء الكذبة. أنا أيضا أتحدث ضد عقائدهم الخادعة ، لأنه لا تنسى أبدا ، الجاهل والغبي ليسا كلمات مترادفة. الجاهل ولكن الذكي لديه الخلاص في المعرفة ، لكن الجاهل لن يخلص حتى بقراءة جميع الكتب في العالم.
هذا متنبأ: سآتي وأدينهم. سأشهد بسرعة ضد السحرة ، ضد الزناة ، ضد المفترين ، ضد أولئك الذين يسرقون عمالهم ، ضد أولئك الذين يضطهدون الأرامل والأيتام ، وضد أولئك الذين هم ظالمون للغرباء ، دون خوف الرب – ملاخي 3: 5.
سأضع تجارب التحرش الجنسي والتحرش في مكان العمل تحت العناوين الفرعية لسدوم ومصر ، في إشارة إلى الرسالة الرؤيوية التالية التي تشير بوضوح إلى أن مهمة القائد يسوع المسيح كانت مهمة مماثلة لمهمة الملائكة الذين زاروا سدوم لتحرير لوط من مضايقات البغيضين في سدوم ، وأيضا على غرار مهمة موسى الذي حرر شعب الله من العبودية في مصر. في أي من هذه الأعمال لم يمارس حب الأعداء. من خلال ذكر «سدوم ومصر» مجازيا كمكان قتل فيه يسوع ، فإن هذا يخبرنا بأمرين:
1. كل ما كان تحت تأثير روما يشبه سدوم ومصر. ساد استغلال العمل والتحرش الجنسي.
2. حارب يسوع ضدهم ولم يحب أعداءه أبدا. إن محبة الأعداء هي جزء من الاحتيال الروماني عندما أخفوا ، ولكن أيضا زوروا ، العديد من كلماته وكلمات القديسين الآخرين لإنشاء محتوى الكتاب المقدس. تشير النبوءات إلى أن يسوع لم يمت مباركا أعداءه بل أهانهم بكراهية كثيرة ، لقد لعنهم حتى أنفاسه الأخيرة ، تماما كما فعل الإخوة اليهود السبعة والمخلصون قبل حوالي 120 عاما ، عندما قتلوا على يد ملك كان يعبد زيوس ، إله جوبيتر الروماني.
مزامير 22: 6لان قد اطقت بي. لقد أحاطت بي شركة من الأشرار. لقد اخترقوا يدي وقدمي.
قال الرومان ، وهم يهينون ذكرى يسوع ، إنه في موته ، صلى من أجل قاتليه ليغفروا خطاياهم: «يا أبتاه ، اغفر لهم لأنهم لا يعرفون ماذا يفعلون» ، لكن هذا خطأ لأن يسوع كره أعدائه: أمثال 29:27 الأبرار يكرهون الأشرار والأشرار يكرهون الأبرار.
(عنوان URL1)
لماذا يقول سفر الرؤيا 11: 8: «وتوضع جثثهم في شارع المدينة العظيمة التي تسمى روحيا سدوم ومصر ، حيث صلب ربنا أيضا؟» ماذا تعني «سدوم ومصر» ولماذا يربطونها بمكان موت يسوع إذا لم يمت يسوع في مصر ولم يمت يسوع في سدوم؟ سأخبرك ، سأخبرك لأن أصدقاء «سدوم ومصر» غير قادرين على إخبارك.
سدوم ومصر ، أمثال 1:24 ولكن بما أنك رفضت الاستماع عندما اتصلت ، لم تهتم عندما وصلت إليك. 25 لقد تجاهلت نصيحتي ورفضت التصحيح الذي عرضته. أمثال 1:26 أنا بدوري سأضحك عندما تصيبك كارثة. سوف أسخر عندما تغلب عليك المصيبة ، مزامير 2: 4 من يجلس في السماوات يضحك: الرب سخر منهم. 5 حينئذ يكلمهم في غضبه ويراهم في سخطه الشديد.
(عنوان URL 2)
أمثال 1:27 عندما تغلبك المصيبة مثل العاصفة ، عندما تجتاحك كارثة مثل زوبعة ، عندما تطغى عليك الضيق والضيق. 28 حينئذ تدعونني ولكني لا أجيب. سوف تبحث عني ولكن لن تجدني.
التحرش الجنسي في العمل والاستغلال في العمل: حدث ذلك قبل 20 عاما ، الكثير من المظالم في مكان العمل التي لا يمكن إبلاغ السلطات بها ، وحتى إذا تم الإبلاغ عنها وإثباتها ، فإنها لا تتلقى العقوبة المستحقة بسبب نظام قانوني غير عادل. على أي حال ، سأقول ما رأيته واختبرته قبل 20 عاما ، وأيضا قبل 26 عاما.
سدوم:
في عام هذه الصور لي ، 2004 ، عمري ، 29 سنة:
مع اقتطاع دراستي لأن عمه المتوسط ترك قرضه نصف مدفوع تحت أعذار غير مبررة ، والمساعدة المالية التي قدمها هو نفسه ، وأصر على أن أقبل كقرض يتم سداده شيئا فشيئا عندما أكسب الكثير من المال «كمحترف» ، المساعدة التي تعني ضمنا أنني تركت وظيفة كمشغل إنتاج في شركة تعبئة صودا كبيرة ، عندما كان عمري 17 عاما فقط ، كانت الوظيفة التي كان من دواعي سروري أيضا العثور عليها ، لأنه من بين أكثر من 200 رجل في الطابور ، تم قبول 40 رجلا فقط (ويمكن لجار من ريماك يدعى سيزار سي الذي كان يبلغ من العمر 23 عاما في ذلك الوقت أن يشهد على ذلك ، دخل أيضا تلك الشركة ورآني هناك ، على الرغم من أنني كنت هناك لساعات فقط ، أقل من يوم واحد ، ولم ألتقط صورتي في اليوم التالي ، أتذكر أنه قال لي: «ماذا حدث؟ لم تذهب بعد الآن ، كان فحص الصور الخاص بك هناك» جاهز ، أكلت غداءك ، » أعتقد أنه لم يتم إضفاء الطابع الرسمي عليه ، ولم يكن هناك وقت ، ولا ينبغي أن يكون هناك سجل لي ، لأنه عندما عدت إلى المنزل بعد اليوم الأول من العمل هناك ، اتصل بي عمي مانويل من الولايات المتحدة ليقدم لي بإصرار قرضا للمنح الدراسية حتى أتمكن من الدراسة وعدم البقاء «في فقر» كعامل ، أقنعني بترك تلك الوظيفة الجيدة ، حتى أقبل مساعدته ، وهو خطأ ندمت عليه ، لأنني أجلت استقلالي المالي) ، في عام 2004 ، مع اقتطاع دراستي وتضررت مسيرتي المهنية بسبب خيانة العم المتوسط المنافق ، ومضايقة ساندرا ، وكذلك بسبب الاختطاف الأول والثاني ضد شخصي بسبب عدم فهم الأسرة وعدم تسامحها مع سخطي عندما احتجت على عبادة الأصنام التي اكتشفت أن الكنيسة الكاثوليكية قد غرست في داخلي بشكل مخادع لممارستها ، لم يكن لدي بديل آخر سوى البحث عن عمل للأشخاص المتعلمين فقط بالتعليم الابتدائي والثانوي ، وهذا النوع من العمل يدفع الحد الأدنى للأجور ، ولهذا السبب كنت دائما أفكر: «لماذا بحق الجحيم قبلت المساعدة من هذا الخائن إذا كان الأمر في النهاية كما لو أنني لم أدرس أي شيء أبدا؟ لم يكن لدى هذا الخائن أي هواجس بشأن دفع ثمن عمليات الاختطاف التي وقعت في عامي 1998 و 2001 ضدي ، لكنه كان لديه مخاوف بشأن الاستمرار في القرض لإنهاء شهادتي كمبرمج كمبيوتر. إذا كنت قد واصلت في CEPSA كنت قد حققت بالفعل تقدما ماليا في هذه السنوات ال 12! كانوا سيقومون بتدريبي ، ربما سأكون مشرفا أو سائق رافعة شوكية ، أو بخبرتي كنت سأعمل بالفعل في Inca Kola أو Coca-Cola (أنا لست مدينا لهذا الرجل بأي شيء ، بل على العكس ، يجب أن يدفع لي تعويضا كبيرا جدا عن كل الأضرار التي لحقت بصحتي وحريتي وأموالي التي سببها لي ، وشركاؤه مدينون لي بنفس الشيء)». كانت الأزمة الاقتصادية رهيبة في بيرو ، وكان الحصول على وظيفة امتيازا. في عام 2004، وقبل أشهر من تعرضي للاختطاف الثالث، أين يبررونني، اتهموني زورا بأنني مريض، وخطر على وعلى المجتمع، كما أقول بتفصيل كبير في هذا الملف: (URL4) وفي هذه المقالات: (URL5) – (URL6) – (URL7).
في ذلك العام أتذكر أنني ذهبت للبحث عن عمل في Ate Vitarte، في المخروط الشرقي من ليما، رأيت إعلانا في شركة معينة تصنع ملفات تعريف الارتباط: «العمال مطلوبون»، استقبلوا العمال يوم السبت في الساعة 8 صباحا، لكن لم يكن كافيا أن تكون هناك في الساعة 6 صباحا، إذا وصلت في الساعة 6 صباحا، كان هناك بالفعل طابور ضخم من المتقدمين قبلك ، وقامت الشركة بتقييم أول 200 فقط في قائمة الانتظار ، تاركة عددا قليلا من 400 ، من حوالي 600 شخص ينتظرون كل يوم سبت ، وتم قبول 200 شخص فقط في التقييم ، وتم قبولهم جميعا تقريبا ، كانت الطريقة الوحيدة لضمان كونك من بين أول 200 شخص في الطابور هي الانتظار في الطابور من الليلة السابقة.
لذلك بعد عدم الحصول على وظيفة شاغرة في المحاولة الأولى ، لأنني لم أكن أعرف هذه التفاصيل حول خط المتقدمين ، في المحاولة الثانية ذهبت ببطانيتي ليلة الجمعة ، بينما قضى العديد من الأشخاص الذين يبلغون من العمر 29 عاما أيام الجمعة في المراقص ، كنت هناك ولم أستمتع بشبابي ، بسبب الفقر الذي من المفترض أن عمي المتوسط أراد إنقاذي منه ، وبسبب كل المضايقات العائلية التي عانيت منها لأنهم لم يعجبهم أنني تخليت عن الكاثوليكية.
لذلك على الرصيف، مع فقراء آخرين، كنت هناك، أنام جالسا على الرصيف، لكنني أنام بعين واحدة مفتوحة، حتى لا يسرق أحدهم نقودي. كان هناك عشرات الأشخاص ينتظرون هناك فرصة للعمل بأمانة. كنت أشاهد الصراصير تمر على الرصيف بالقرب منا ، بينما كنت أتحدث مع الناس في الطابور عن التجارب الرهيبة للاستغلال في الوظائف في أماكن أخرى ، ومدى صعوبة العثور على وظيفة ، وهذا ما كان عليه الحال في الساعات الأولى من صباح السبت. في صباح يوم السبت في الساعة 8 صباحا ، دخل أول 200 منا في قائمة الانتظار ، كنت حوالي 60 عاما ، لذلك تم قبولي ، لكنني عملت لمدة ثلاثة أسابيع فقط ، وأجبرت على الاستقالة ، وهنا سأخبرك لماذا:
بادئ ذي بدء ، كان هناك مجموعتان أساسيتان داخل المصنع ، المجموعة الجديدة والقديمة ، القديمة كانت موجودة منذ سنوات ، ولكن كانت هناك سمة مشتركة واحدة في جميع المجموعات القديمة:
هذا الفيديو الذي وجدته على موقع يوتيوب والذي يحمل عنوان: ميسي يتعرض للمضايقة خلال مقابلة في عام 2005 … في سن 18 سنة! ، https://www.youtube.com/watch?v=pPclj1BGdIs هو وصف رسومي لما رأيته في تلك الشركة ، والفيديو له قيود عمرية ، ومن المروع حقا رؤية ما تراه هناك.
ملاحظة: انتهزت الفرصة لترك تعليقي:
@JoseGalindo-sy2mj
منذ 55 ثانية
لماذا لم يدافع عن نفسه؟ رجل ساخط يدافع عن نفسه بضربهم والمغادرة ، لكنه بقي.
كانوا يلمسون بعضهم البعض بطريقة جنسية، كانوا يلمسون بعضهم البعض، أي أنهم كانوا يمزحون عن طريق لمس أرداف بعضهم البعض ووضع أيديهم في مناطق الشرج، وكانوا جميعا رجالا، واستمتعوا بذلك، لأنهم كانوا يضحكون دائما ولا يبدو أن أيا منهم غير مرتاح، أي من الواضح أنهم كانوا مثليين جنسيا يستمتعون بلمس أعقاب بعضهم البعض ، عندما انحنى أحدهم ، لمس الآخر أردافه ، نظر الكثير منا الجدد إلى وجوه بعضنا البعض في دهشة قائلا: «هل رأيت ذلك؟ كم هو مثير للاشمئزاز «، لهذا السبب لم أتسكع مع القدامى، لم أحب رؤية تلك الأفعال، لقد أثاروني بالاشمئزاز، ولهذا السبب لم أثق بهم أبدا، ولم أتسكع معهم أبدا، وكانت مجموعة أصدقائي بعض العمال الجدد، ولكن يبدو أن الشيء الوردي لم يحدث فقط مع العمال القدامى، ولكن مع المشرفين. أتذكر عندما كنت في الأسبوع الثالث من عملي ، وجاء إلي مشرف ذو موقف وخطاب مهذب أو مخنث ، وقال:
«جوزيه، الآن أريدك أن تعمل في هذه المنطقة من خط الإنتاج، تعال إلى هنا»، لكنه أخذني من ذراعي، فوق كوع ذراعي اليمنى ليقودني، كما لو كان ينبض العضلات في ذراعي، ثم قلت له: «يمكنني الذهاب وحدي، ليس من الضروري أن تأخذ ذراعي وتقودني، »ثم توقف عن الإمساك بذراعي ، لكنه قرر بوضوح أنه لم يعد علي العمل هناك ، لأنه بعد فترة وجيزة ، وظيفة بجوار خط ناقل صندوق ملفات تعريف الارتباط ، وهي مهمة قام بها عاملان ، طلب مني القيام بذلك بمفردي ، دون مساعدة أي شخص ، وكان ذلك مستحيلا ، كان العمل الذي كان يقوم به عاملان عادة هو: كانت الصناديق ، حوالي 10 كيلوغرامات وقياسها أكثر أو أقل من 15 × 30 × 10 سم ، تمر عبر الحزام الناقل بسرعة ثابتة معينة ، يقوم العامل برفع الصناديق وتمريرها إلى عامل آخر كان يقف بجوار لوح خشبي فارغ ، حيث سيضعها في طبقات ، ستة أو ثمانية صناديق لكل طبقة ، في نمط متقاطع من طبقة إلى أخرى ، بحيث لا تنزلق لأنها اكتسبت ارتفاعا مع تراكم طبقات الصناديق. بعد ارتفاع معين ، تم ختمها بالبلاستيك الشفاف ، فيلم تمتد.
لقد قمت بهذا العمل بشكل جيد للغاية بمساعدة عامل آخر ، وتناوب الوظائف بيننا. لذلك قلت للمشرف: «السيد (لم أعد أتذكر اسمه الأخير) ، من سيساعدني؟ قال لي: «ستفعل ذلك وحدك»، فقلت له: «لكن هذا يتم دائما من قبل عاملين وأنت تعرف ذلك»، قال لي: «لا تعارضني، أنا متأكد من أنك تستطيع أن تفعل ذلك بمفردك»، لذلك حاولت أن أفعل ذلك، لكنني لم أستطع مواكبة ذلك، كان الحزام الناقل للصناديق أسرع مني، لم يكن لدي الوقت الكافي لترتيب الصناديق على البليت الخشبي ، لذلك لم يتم محاذاتها بشكل صحيح ، وهكذا ، لم تعد البليت بطوابقها الثمانية أو العشرة من الصناديق تبدو وكأنها مكعب ، بل شيء مشوه مع نتوءات ، لذلك بعد بضع دقائق وصل المشرف ، وقال لي: «ما هذا؟ إنه أمر فظيع ، يبدو مثل ماتشو بيتشو ، لذلك اشتكيت إلى مشرف آخر كان رئيسه ، وقال لي: «عليك أن تطيع ولا تستجوب رؤسائك» ، أليس كل هذا هراء؟ بالتأكيد لو سمحت له بلمس ذراعي ، لما حدث هذا ، لكن بما أنني لست مثليا جنسيا وجعلت محترما ، فقد قرروا أن يحملوني حتى أغادر ، حتى أستقيل ، لذلك في نفس اليوم الذي استقلت فيه ، حيث لم يكن الآخرون قد استقالوا ، فعلت. وهذا ما يفسر سبب قيام جميع الموظفين السابقين بهذه الممارسات الرهيبة ، على ما يبدو ، فقط أولئك الذين لديهم أذواق متوافقة مع أذواق المشرفين استمروا كعمال مستقرين.
إذا كان أي من أولئك الذين يجدون هذا المقال ، وبالصدفة أيضا في تلك الشركة في Ate في عام 2004 ، وشاهدوا صورتي وتعرفوا علي ، فسيعرفون أن هذه الشهادة صحيحة ويعرفون الشركة التي أتحدث عنها.
ملاحظة: لم أفتقر أبدا إلى الرغبة في الاستمتاع بحياتي.
في أول يوم سبت جاء منذ أن حصلت على هذه الوظيفة ، ذهبت إلى ناد بمفردي ، ورأيت امرأة بمفردها ، وكانت جميلة وحول عمري ، اقتربت منها ، وتحدثت معها ، ورقصنا ، وجلسنا على طاولة وطلبت بيرة (قبل أن لا أذهب إلى النوادي تقريبا لهذه الأسباب: 1. شعرت بالحرج الشديد عندما سألتني فتاة: ماذا تفعلين؟، فقلت: «أنا لا أدرس ولا أعمل، والدي يدعمني». 2. لم يكن لدي المال تقريبا ، لذلك كان بإمكاني الحصول على بعض المال المتبقي ، وأن أكون قادرا على الذهاب إلى النادي ، كما قلت في منشور ، حيث قابلت فتاة في عام 2000 وقابلتها ، ولم يكن لدي المزيد من المال ، فقط لأتمكن من دعوتها إلى لوح شوكولاتة ، عندما أخبرتني أنها لم تتناول الغداء في ذلك اليوم ، عملت كصراف في سلسلة دور سينما ، لكن لم يكن لدي وظيفة ، حتى مع ذلك حاولت الحصول على شيء معها ، لكنني فشلت في المحاولة.
فيما يتعلق بالمرأة التي قابلتها في عام 2004 في ذلك الملهى الليلي ، ومما زاد الطين بلة ، كانت تلك المرأة بيبيرا! أتذكر أنها طلبت مني أن أقدم لنفسي بيرة أكثر مما شربت ، وجعلتني أقدم لها القليل من البيرة ، لكنها طلبت مني أن أشرب أكثر من الضعف ، أتذكر أنني قلت لها: لماذا تشرب القليل جدا وتطلب مني أن أشرب أكثر؟ أجابتني: «بهذه الطريقة تدوم البيرة لفترة أطول، إلى جانب أنك رجل، فإنك تقاوم أكثر». لم أتخيل أبدا أنها يمكن أن تكون بيبيرا، اعتقدت أنها تحبني، ثم لا أتذكر أي شيء على الإطلاق، فقط أنني استيقظت في منزل عمتي في ريماك، كنت أفتقد 20 باطن في محفظتي وكان لدي خدش فوق حاجبي الأيسر، لا أتذكر كيف وصلت إلى هناك، أو ما سبب الخدش ، ادعى لي عمي فيكتور بغضب: «لقد جئت في الساعة 2 صباحا تطرق النافذة ، وتوقظ عمتك ، وتطلب المال لسيارة الأجرة ، أحضرك شخصان ، أنت لا تحترم المنزل أو وقت النوم.» لكنني لا أتذكر أي شيء! لم يسألوني ماذا حدث لك خوسيه؟ وعندما سألتهم عما إذا كانوا امرأة ورجلا، أو كيف يبدوون، لم يخبروني بأي شيء، ولم يرغبوا في إعطائي تفاصيل عن كيفية وصولي. في ذلك المنزل كانوا معادين لي، ولهذا السبب لم يساعدوني عندما ضايقتني ساندرا بازان عبر الهاتف في الساعات الأولى من الصباح، ولم يغضبوا أبدا من مكالماتها العديدة خلال الساعات الأولى من كل يوم تقريبا، ولمدة 5 أشهر في عام 1997، لم تحترم نوم الناس في ذلك المنزل، كما أنهم لم «يحترموا المنزل»، لأنه الغريب أنهم لم يتخذوا أي إجراء لمنعهم، كما أقول هنا: https://youtu.be/dBWnYJ2IKGo
هذا الرجل ، العم فيكتور قال لي مرة واحدة ، قبل ذلك: «حذار من الحسد» ، وقد رأيت الحسد ، كل من قذفني كان يحسدني ، هنا أتحدث عن ذلك: https://youtu.be/dBWnYJ2IKGo
لم تكن آخر امرأة بيبيرا تخدرني، كادت امرأة بيبيرا الثانية أن تقتلني، أرويها في هذا الفيديو، وحدث هذا في عام 2021: https://youtu.be/2GkA1lQzhsk
• قبل أن أضطر إلى ترك مصنع الكعك ، كنت سعيدا لأن الحصول على وظيفة رسمية ، حتى لو كانت منخفضة الأجر ، وحتى لو كانت كعامل ، كان بمثابة كأس بالنسبة لي بعد سنوات عديدة بدون عمل ، سنوات بدون عمل بسبب التحرش الأسري ورفض والدي العيش في الولايات المتحدة ، خاصة والدتي ، لمساعدتي في نفقات الحصول على المستندات للحصول على وظيفة ، أعني (شهادة PIP ، شهادة السجل الجنائي ، البطاقة الصحية) والتذاكر والتكاليف الأولية ، لأنهم لم يريدوني مستقلا ، بل معتمدا ، لتبرير جميع عمليات الاختطاف ، لأنه ضدي ، المجنون المفترض ، كان يجب أن يحدث ذلك: «الشخص المجنون غير قادر على العمل في وظيفة رسمية» ، لقد كانت سنوات رهيبة ، بحثوا فيها عن طريقة لتدميري لأنهم لم يتسامحوا معي حتى في انتقاد الكاثوليكية باستخدام مقاطع من الكتاب المقدس فقط (على الرغم من أن خطأي كان الاعتقاد بأن الكتاب المقدس كان خاليا من الأكاذيب ، إلا أنهم لم يسمحوا لي بقراءة الكتاب المقدس ، لقد كانت تجربة مروعة … ، هذه الصفحة الأخرى على WordPress لديها دافعها لتبرئتي من أخطائي من عام 2004: https://naodanxxii.wordpress.com/about-naodanxxii/ حول ناودانكسي تحتوي هذه المدونة كجزء من عنوانها NAODANXXII لأنها طريقة للقول إن رسائلي القديمة على هذه المرآة لصفحة ويب قديمة كانت لدي على Yahoo Geocities ، في عام 2004 ، عندما كان عمري 29 عاما: [h t t p s : / / w w w . g e o c i t i e s . w s / n a o d a n x x i i / d a n x i i . h t m l] ⚠️ The site geocities[.]ws/naodanxxii is no longer safe and is not mine, do not visit, ، لم يعد يعكس معتقدي الديني ، وبما أنني لا أستطيع إيجاد طريقة لجعل هذه الرسائل تختفي ، على الرغم من طلبي Geocities. ws لحذفها ، فأنا أفعل ذلك. الإنجليزية: (URL8)
)
مصر:
• في عام 1998 ، في سن 23 ، قبل 6 سنوات من التجربة في مصنع البسكويت ، وقبل وقت قصير من أول اختطاف ضدي في عام 1998 ارتكب في سياق الاضطهاد الديني الذي عانيت منه ، تقدمت بطلب للحصول على وظيفة أخرى وحصلت عليها ، في مستودع القرطاسية ، حيث كان العمل جسديا ومكثفا ، وتحميل وتكديس الصناديق على الشاحنات ، ومن الشاحنات ، وملء السقالات بالصناديق ، وما إلى ذلك ، وهي وظيفة أجبر فيها العمال على العمل 16 ساعة أو أكثر في اليوم ، لكنهم ، أهل تلك الشركة ، حراس الأمن ، تم وضع علامة على بطاقات جميع العمال ، الخروج في الساعة 8 مساء ، كما لو كانوا قد عملوا بمفردهم 12 ساعة وليس 16 ساعة ، حدد العمال وقت الدخول فقط، وكان الدخول في الساعة 8:00 صباحا، ولهذا السبب استقلت بعد الأسبوع، لأنه بعد أن كذب علينا قائلا في البداية إن العمل سيكون لمدة 12 ساعة بسبب الحملة المدرسية، أخبرونا في نهاية اليوم الأول، أنه إذا أصيب شخص ما بالإحباط وقرر التوقف عن العمل، لن يدفعوا لنا أي شيء إذا لم نكمل أسبوعا ، لم أرغب في التخلي عن جهدي من اليوم الأول ، ولهذا السبب أكملت الأسبوع ، وفعل الكثيرون نفس الشيء مثلي ، وهذا ما تحدثت عنه في هذا الفيديو ، آمل أن يجد عامل سابق في ذلك المستودع هذا المنشور ويقول لنفسه: «ما يقوله صحيح، هكذا عامل هؤلاء البؤساء عمالهم، يجب أن تكون تلك الشركة كذلك، يبدو خوسيه غاليندو مألوفا بالنسبة لي، أعتقد أنني كنت عاملا في الأيام التي كان فيها عاملا أيضا في عام 1998»!
أولئك الذين عملوا هناك سيتذكرون أيضا هذه التفاصيل: في وقت الغداء ، المدعوم جزئيا ، والذي كان في الساعة 3 مساء ، تم تقديم نفس الشيء لنا طوال الأسبوع: الأرز بالقمح ، ولكن القمح بعشرات السوس. كان علينا أن نفصل القمح عن السوس إذا لم نرغب في أكل السوس! أيضا ، من أجل إبقائنا مستيقظين من خلال العمل البدني الشاق ، حيث كان يوم عملنا من الساعة 8:00 صباحا إلى 12:00 صباحا – 1:30 صباحا في اليوم التالي من الاثنين إلى السبت والأحد من الساعة 8:00 صباحا حتى 10:30 مساء ، في الساعة 8 مساء ، تم تقديم القهوة الساخنة لنا في فنجان يمكن التخلص منه وأرغفتين صغيرتين ، أكلناها واقفين عند مدخل المستودع.
أنا أسخر من المستغلين الذين استهلكوا طاقتنا بشكل طفيلي ، تماما كما استهلك السوس طاقة القمح الذي أعد به المستغلون غداءنا.
العامل 1: «أعتقد أنه هذه المرة ، أكلت هذه السوس اللعينة كل القمح قبل أن يتم غليها حتى الموت ، ولم يتبق سوى الأرز».
العامل 2: «نعم ، إنهم يبدون أقوى منا!»
(عنوان URL9)
حارب يسوع كره «سدوم ومصر» ، هناك أدلة ، لم تكن كل رسالته مغشوشة: (URL10)
حب الأعداء كأن يطلب من لوط أن يحب السدوميين الذين ضايقوه، كأن يطلب من أهل الله أن يحبوا المصريين الذين استعبدوهم، وعندما يطلب منهم أن يمشوا ميلا حاملين الحجارة يمشون ميلين، وعندما يضربهم أحد المصريين على خده ويقول: «اعمل أسرع يا عبد» ، يقدم شعب الله الخد الآخر ، خاضعا للظلم. أليس كل ذلك يأتي بنتائج عكسية على العدالة؟ أليس هذا غبيا؟ (عنوان URL 11)
القوات الزرقاء والبيضاء بقيادة غابرييل.
غابرييل ، خصم زيوس.
“اكره عدوك وما يؤذيك: لا تأكل المحار
(تثنية 14: 10 ، إشعياء 65: 4) ، خصومنا
زوروا كلامنا ، لم نطلب منك أن تختن (لاويين 19: 28) “. غابريل
القوات الحمراء والكريمية بقيادة زيوس.
زيوس ، إله الإغريق:
“أحب عدوك وما يؤذيك ، أكل المحار. (متى 15: 11 ، 1 تيموثاوس 4: 1-6)
خصومي سيطلبون منك أن تختون!” زيوس
أضع الروابط أدناه ك URLx لأنه في الترجمة ، تترجم ترجمة Google أيضا عنوان URL في بعض الأحيان. عن طريق النسخ واللصق هذا هو أسرع للقيام به.
https://gabriels.work/2024/10/01/explicacion-sin-precedentes-en-la-historia-acerca-de-la-abominacion-desoladora-por-tanto-cuando-veais-la-abominacion-de-la-desolacion-de-que-se-hablo-por-medio-del-profeta-daniel-colocada-en-el-lu/
Why does Revelation 11:8 say: “And their dead bodies will lie in the street of the great city which is spiritually called Sodom and Egypt, where also our Lord was crucified?” What does “Sodom and Egypt” mean and why do they relate it to the place of Jesus’ death if Jesus did not die in Egypt nor did Jesus die in Sodom? I will tell you, I will tell you as the friends of “Sodom and Egypt” are not able to tell you.
Sodom & Egypt, Proverbs 1:24 But since you refused to listen when I called, you did pay no attention when I reached out to you. 25 You ignored my advice and rejected the correction I offered. Proverbs 1:26 I in turn will laugh when disaster strikes you; I will mock when calamity overtakes you, Psalms 2:4 He who sits in the heavens laughs: the Lord shall have them in derision. 5 Then shall he speak unto them in his wrath, and see them in his sore displeasure. https://ntiend.me/2024/08/22/some-have-started-blasphemous-rumours/ Proverbs 1:27 When calamity overtakes you like a storm, when disaster sweeps over you like a whirlwind, when distress and trouble overwhelm you. 28 Then you will call to me but I will not answer; you will look for me but will not find me. https://ntiend.me/2024/08/17/in-hell-for-obvious-reasons-satans-face-no-longer-has-human-grace/
Sexual harassment at work and exploitation at work: It happened 20 years ago, so many workplace injustices that cannot be reported to the authorities, and even if they are reported and proven, they do not receive the deserved punishment due to an unfair legal system. Anyway, I will tell what I saw and experienced 20 years ago, and also 26 years ago.
So on the sidewalk, along with other poor people, there I was, sleeping sitting on the sidewalk, but sleeping with one eye open, so that someone wouldn’t steal my fare money. There were several dozen people waiting there for an opportunity to work honestly. I was watching the cockroaches go by the sidewalk near us, while I was talking with the people in line about terrible experiences of exploitation in jobs in other places, and how difficult it was to find a job, and that’s how it was in the early hours of Saturday morning. On Saturday morning at 8am, the first 200 of us in the queue entered, I was around 60th, so I was accepted, but I only worked for three weeks, I was forced to resign, and here I will tell you why:
To begin with, inside the factory there were basically two groups, the new ones and the old ones, the old ones had been there for years, but there was one common characteristic in all the old ones:
This video that I found on YouTube and that is titled: Messi is harassed during an interview in 2005… at 18 years old! , https://www.youtube.com/watch?v=pPclj1BGdIs is a graphic description of what I saw in that company, the video has an age restriction, it really is horrible to see what you see there.
PS. I took the opportunity to leave my comment:
@JoseGalindo-sy2mj
55 seconds ago
Why didn’t he defend himself? An indignant man defends himself by hitting them and leaving, but he stayed.
They were touching each other in a sexual way, they were touching each other, that is, they were joking around by touching each other’s buttocks and putting their hands in the anal areas, and they were all men, and they enjoyed it, because they always laughed and none of them seemed to be uncomfortable, that is, they were clearly homosexuals enjoying touching each other’s butts, when one of them bent down, the other touched his buttocks, many of us who were new looked at each other’s faces in surprise saying: “Did you see that? How disgusting”, that’s why I didn’t hang out with the old ones, I didn’t like seeing those actions, they disgusted me, that’s why I never trusted them, I never hung out with them, my group of friends were some of the new workers, but apparently the pink thing didn’t only happen with the old workers, but with the supervisors. I remember when I was in my third week of work, and a supervisor with a mannered or effeminate attitude and speech, came up to me and said:
«Jose, now I want you to work in this area of the production line, come over here,» but he took me by the arm, above the elbow of my right arm to lead me, as if pulsing the muscle in my arm, then I told him: «I can go alone, it is not necessary for you to take my arm and lead me,» then he stopped holding my arm, but clearly decided that I should no longer work there, because shortly after, a job next to a cookie box conveyor line, a task that was done by two workers, he asked me to do it alone, without anyone’s help, and that was impossible to do, the work that was normally done by two workers was this: The boxes, about 10 kilos and measuring more or less 15 x 30 x 10 cm, passed through the conveyor belt at a certain constant speed, a worker would lift the boxes and pass them to another worker who was standing next to an empty wooden pallet, where he would place them in layers, six or eight boxes per layer, in a crisscross pattern from layer to layer, so that they would not slide as they gained height as the layers of boxes piled up. After a certain height, they were sealed with transparent plastic, stretch film.
If any of those who find this article, and by chance have also been in that company in Ate in 2004, and see my photo and recognize me, they will know that this testimony is true and know which company I am talking about.
PS. I have never lacked the desire to enjoy my life.
The first Saturday that came since I got that job, I went to a club alone, I saw a woman alone, she was beautiful and about my age, I approached her, I talked to her, we danced, we sat at a table and I ordered a beer (before I almost never went to clubs for these reasons: 1. I was very embarrassed when a girl asked me: What do you do?, and I said: «I don’t study or work, my father supports me.» 2. I almost never had money, so I could have some money left over, and be able to go to a club, as I said in a post, where in the year 2000 I met a girl and I met her, and I didn’t have any more money, just to be able to invite her to a chocolate bar, when she had told me that she hadn’t had lunch that day, she worked as a cashier at a movie theater chain, but I didn’t have a job, even so I tried to get something with her, but I failed in the attempt.
Regarding the woman I met in 2004 in that nightclub, to make matters worse, that woman was a pepera! I remember that she asked me to serve myself more beer than she drank, she made me serve her a little beer, but she asked me to drink more than double, I remember saying to her: Why do you drink so little and you ask me to drink more? She answered me: «That way the beer lasts longer, besides you are a man, you resist more.» I never imagined that she could be a pepera, I thought she liked me, then I don’t remember absolutely anything, only that I woke up at my paternal aunt’s house in Rímac, I was missing 20 soles in my wallet and I had a scratch above my left eyebrow, I don’t remember how I got there, or what caused the scratch, my uncle Victor angrily claimed to me: «You came at 2 am knocking on the window, waking up your aunt, and asking for money for the taxi, two people brought you, you don’t respect the house or bedtime.» But I don’t remember anything! They didn’t ask me what happened to you José? And when I asked them if they were a woman and a man, or what they looked like, they didn’t tell me anything, they didn’t want to give me details of how I came. In that house they were hostile to me, that’s why they didn’t help me when Sandra Bazán harassed me by phone in the early hours of the morning, they were never outraged that her several calls during the early hours of almost every day, and for 5 months in 1997, did not respect the sleep of the people in that house, nor did they «respect the house», because strangely, they never took action to stop them, as I tell here: https://youtu.be/dBWnYJ2IKGo
That guy, Uncle Victor told me once, before that: «Beware of envy», and I have seen envy, everyone who has slandered me has been envious of me, here I talk about that: https://youtu.be/dBWnYJ2IKGo
She was not the last pepera woman who sedated me, the second pepera woman almost killed me, I tell it in this video, and this happened in 2021: https://youtu.be/2GkA1lQzhsk
)
Egypt:
• In 1998, at the age of 23, 6 years before the experience in the biscuit factory, and shortly before the first kidnapping against me in 1998 perpetrated in the context of the religious persecution that I suffered, I applied for and got another job, in a stationery warehouse, where the work was physical and intense, loading and stacking boxes onto trucks, and from the trucks, filling scaffolding with boxes, etc., a job where the workers were made to work 16 hours or more a day, but they, the people of that company, the security guards, marked on the cards of all the workers, the exit at 8pm, as if they had worked alone 12 hours and not 16 hours, the workers only marked the time of entry, the entry was at 8:00 am, that is why I quit after the week, because after having lied to us saying at the beginning that the work would be for 12 hours because of the school campaign, they told us at the end of the first day, that if someone got discouraged and decided to stop working, they would not pay us anything if we did not complete a week, I did not want to give away my effort from the first day, that is why I completed the week, many did the same as me, and this is what I talked about in this video, I hope some former worker of that warehouse finds this publication and says to himself: «What he says is true, that is how those miserable people treated their workers, that company must be such, José Galindo seems familiar to me, I think I was a worker in the days when he was also a worker back in 1998»!
English:https://youtu.be/OJgJGxvDhe4
https://ntiend.me/2024/03/21/las-acusaciones-de-los-dos-testigos-no-fueron-los-judios-fueron-los-romanos/
Jesus fought hating “Sodom and Egypt”, there are clues, not all his message was adulterated: https://gabriels.work/2024/09/23/the-artificial-intelligence-with-its-cup-of-coffee-in-its-left-hand-looked-me-straight-in-the-eyes-and-said-gabriel-you-are-right-god-bless-you-go-ahead-with-your-work-in-favor-of-the-truth-tru/
Love for enemies is like asking Lot to love the sodomites who harassed him, it is like asking the people of God to love the Egyptians who enslaved them, And when they are asked to walk a mile carrying stones, they walk two miles, and when one of the Egyptians strikes them on one cheek and says, “Work faster, slave,” God’s people offer the other cheek, submissive to injustice. Isn’t all that counterproductive to justice? Isn’t that stupid? https://bestiadn.com/2024/08/27/the-inconsistency-of-satan-the-false-christ-knocks-the-door-saying-let-get-into-your-house-those-who-preach-to-lovethe-enemies-and-bless-those-who-curse-you-if-you-do-not-then-you-will-be-my-enemy/
[ Source: message below]
Colocaré las experiencias del acoso sexual y del acoso laboral bajo los subtítulos de Sodoma y Egipto, en alusión al mensaje Apocalíptico siguiente que da a entender claramente, que la misión del caudillo Jesucristo, fue una misión semejante a la de los ángeles que visitaron Sodoma para librar a Lot del acoso de los abominables en Sodoma, y también semejante a la misión de Moisés que liberó al pueblo de Dios de la esclavitud en Egipto, en ninguna de esas acciones se practicó el amor a los enemigos, al mencionar figurativamente, «Sodoma y Egipto» como el lugar dónde fue asesinado Jesús, eso nos señala dos cosas:
1. Todo lo que estaba bajo la influencia de Roma se parecía a Sodoma y a Egipto. La explotación laboral y el acoso sexual reinaba.
2. Jesús luchó contra ellos y no amó nunca a sus enemigos, el amor a los enemigos es parte del fraude de los romanos al esconder, pero además falsificar, muchas palabras suyas y de los otros santos, para crear el contenido de la Biblia. La profecías indican que Jesús no murió bendiciendo a sus enemigos sino insultándolos con mucho odio, los maldijo hasta en su último suspiro, tal como lo hicieron los siete hermanos judíos y fieles unos 120 años antes, al ser asesinados a manos de un rey que adoraba a Zeus, el dios Júpiter de los romanos.
Salmos 22:6 Porque perros me han rodeado; Me ha cercado cuadrilla de malignos; Horadaron mis manos y mis pies.
¿Por qué Apocalipsis 11:8 dice: » Y sus cadáveres estarán en la plaza de la grande ciudad que en sentido espiritual se llama Sodoma y Egipto, donde también nuestro Señor fue crucificado.?», ¿Qué significa «Sodoma y Egipto» y porque lo relacionan con el lugar de la muerte de Jesús si Jesús no murió en Egipto ni Jesús murió en Sodoma?, yo te lo diré, te lo diré como los amigos de «Sodoma y Egipto» no son capaces de decírtelo.
Este es pues el pasaje del Apocalipsis que tiene relación con este testimonio:
«Sodoma y Egipto», Proverbios 1:24 Por cuanto llamé, y no quisisteis oír, Extendí mi mano, y no hubo quien atendiese, 25 Sino que desechasteis todo consejo mío y mi reprensión no quisisteis, Proverbios 1:26 También yo me reiré en vuestra calamidad, Y me burlaré cuando os viniere lo que teméis; Salmos 2:4 El que mora en los cielos se reirá; El Señor se burlará de ellos. 5 Luego hablará a ellos en su furor, Y los turbará con su ira. Proverbios 1:27 Cuando viniere como una destrucción lo que teméis, y vuestra calamidad llegare como un torbellino; Cuando sobre vosotros viniere tribulación y angustia. 28 Entonces me llamarán, y no responderé; Me buscarán de mañana, y no me hallarán.
Acoso sexual en el trabajo y explotación en el trabajo: Sucedió hace 20 años, tantas injusticias laborales que no se pueden denunciar ante las autoridades, y aún así se denunciasen y comprobasen, no reciben el merecido castigo por un sistema legal injusto. De todos modos contaré lo que vi y experimenté hace 20 años, y también hace 26 años.
Sodoma:
En el año de estas fotografías mías, año 2004, mi edad, 29 años:
Con mis estudios truncos porque un tío mediocre dejó a medias su préstamo bajo excusas injustificadas, ayuda financiera que él mismo ofreció, e insistió para que yo aceptase como préstamo a devolver de a pocos cuando yo gane mucho dinero «como profesional», ayuda que implicó que yo renuncie a un trabajo como operario de producción en una gran empresa embotelladora de gaseosas, cuando yo solo tenía 17 años, trabajo que también fue un privilegio encontrar, pues de más de 200 hombres en la cola solo aceptaron a 40 hombres (Y de eso puede dar fe, un vecino del Rímac de nombre César C. quién tenía 23 años en aquel entonces, él también ingresó a esa empresa y me vió allí, aunque solo estuve horas, menos de un día, y nunca recogí mi fotocheck al día siguiente, recuerdo que él me dijo: «¿Qué pasó?, ya no fuiste, ahí estaba tu fotocheck listo, me comí tu almuerzo», creo que no fue formalizado, no hubo tiempo, no debe quedar ningún registro de mí, pues cuando regresé a casa luego del primer día de trabajo allí, me llamó desde EEUU mi tío Manuel para con insistencia, ofrecerme una beca-préstamo para que yo estudie y no me quede «en la pobreza» como obrero, él me persuadió a que yo abandone ese buen empleo, para que acepte su ayuda, un error del cual me he arrepentido, pues postergué mi autonomía financiera), en 2004, con los estudios truncos y la carrera dañada tanto por la traición del hipócrita tío mediocre, por el acoso de Sandra, como por el primer y segundo secuestro contra mi persona ocasionados por la incomprensión e intolerancia familiar a mi indignación al protestar contra la idolatría que descubrí que con engaños me había inculcado a practicar la iglesia católica, yo no tenía más alternativas que buscar trabajo para gente educada solo con primaria y secundaria, ese tipo de empleo paga los sueldos mínimos, por eso siempre pensaba: «¿Para qué carajo acepté la ayuda de ese tío traidor si al final es como si yo nunca hubiese estudiado nada?, ese tío traidor no tuvo reparo alguno en solventar los secuestros de 1998 y 2001 en mi contra, pero si tuvo reparos para continuar con el préstamo para terminar mi carrera de programador de computadoras, si yo hubiese continuado en CEPSA yo ya hubiese progresado financieramente en estos 12 años!, me hubiesen capacitado, yo sería quizás supervisor o montacarguista, o con mi experiencia ya estuviese trabajando en Inca Kola o en Coca-Cola (A ese tío no le debo nada, todo lo contrario, él me debe pagar a mí una muy fuerte indemnización, por todo el perjuicio a mi salud, a mi libertad y a mis finanzas que él ha causado en mí, lo mismo me deben sus cómplices)», la crisis económica era terrible en el Perú, conseguir trabajo era un privilegio.
En el año 2004, y meses antes de sufrir el tercer secuestro, dónde para justificarlo, me acusaron falsamente de ser enfermo mental, un peligro para mí mismo y para la sociedad, tal cual lo cuento con mucho detalle en este archivo: https://ntiend.me/wp-content/uploads/2024/08/the-book-of-life-revelations-el-libro-de-la-vida-revelaciones.pdf y en estos artículos : https://ntiend.me/2023/03/07/los-eventos-que-me-convirtieron-de-ser-un-programador-de-computadoras-a-ser-un-hombre-que-en-su-tiempo-libre-se-dedica-a-escribir-acerca-de-estos-temas-apocalipticos-que-lees-que-escribo/ – https://antibestia.com/2024/08/11/antiguas-profecias-hablaron-de-esto-la-historia-de-un-hombre-que-fue-traicionado-por-familiares-y-por-una-mujer-que-fingio-quererlo/ – https://ntiend.me/2023/06/03/clinica-pinel-este-es-el-lugar-donde-me-tuvieron-secuestrado-en-1998-y-2001/
En ese año recuerdo que fui a buscar trabajo en Ate Vitarte, en el cono Este de Lima, vi un aviso en cierta empresa que fabricaba galletas: «Se necesitan obreros», ellos recibían trabajadores los sábados a las 8 am, pero no bastaba con estar allí a las 6 am, si llegabas a las 6 am, ya había una inmensa cola de postulantes antes que tú, y la empresa solamente evaluaba a los 200 primeros en la cola, quedando fuera unos 400, es decir, aproximadamente unas 600 personas, esperaban cada Sábado, pero solo entraban 200 personas a la evaluación, de ellos casi todos eran aceptados, la única forma de asegurarse estar entre las 200 primeras personas de la cola era esperar en la cola desde la noche anterior.
Así que luego de no alcanzar vacante en el primer intento, pues yo no sabía lo que estoy diciendo, en el segundo intento fui con mi frazada el Viernes en la noche, mientras muchos de 29 años de edad los Viernes se la pasaban en discotecas, yo estaba allí y no disfrutando de mi juventud, a causa de la pobreza de la que supuestamente el tío mediocre me quiso salvar, y por todo el hostigamiento familiar sufrido porque a ellos no les gustó que yo reniegue del catolicismo. Así que en la vereda, junto con otros pobres, allí estaba yo, durmiendo sentado en la vereda, pero durmiendo con un ojo abierto, no sea que alguien me robe el dinero de mi pasaje, éramos varias decenas de personas esperando allí una oportunidad para trabajar honradamente, yo estaba viendo las cucarachas pasar por la vereda cerca a nosotros, mientras estaba conversando con la gente de la cola sobre experiencias terribles de explotación en empleos en otros lugares, y de lo difícil que era encontrar un empleo, y así fue la madrugada del Sábado. En la mañana del Sábado,a las 8 am, entramos los 200 primeros de la cola, yo estaba más o menos en el puesto 60, así que fui aceptado, pero solo trabajé tres semanas, me ví obligado a renunciar, y aquí contaré el por qué:
Para empezar dentro de la fábrica habían básicamente dos grupos, los nuevos y los antiguos, los antiguos tenía años allí, pero había una característica común en todos los antiguos:
Este vídeo que encontré en YouTube y que se titula: Messi sufre acoso durante una entrevista de 2005… ¡con 18 años! , https://www.youtube.com/watch?v=pPclj1BGdIs es una descripción gráfica de lo que yo vi en esa empresa, el video tiene restricción de edad, realmente es horrible que lo se ve allí.
PD. Aproveché para dejar mi comentario:
@JoseGalindo-sy2mj
hace 55 segundos
¿Por qué no se defendió?, un hombre indignado se defiende al golpes de eso y se va, pero él se quedó.
Ellos se trataban dándose tocamientos de carácter sexual, entre ellos estaban metiéndose la mano, es decir, se bromeaban con tocadas de nalga y con metidas del mano en las zonas del ano, y todos ellos eran hombres, y ellos lo disfrutaban, pues siempre se reían y ninguno parecía incomodarse, es decir, ellos eran a todas luces homosexuales disfrutando tocarse el trasero entre ellos, cuando uno se agachaba, el otro le tocaba las entre nalgas, muchos de los que éramos nuevos nos mirábamos las caras sorprendidos diciendo: «¿Viste eso?, que asco», yo por eso no me juntaba con los antiguos, no me gustaba ver esas acciones, me daban asco, por eso nunca les di confianza, nunca me junté con ellos, mi grupo de amigos eran algunos de los trabajadores nuevos, pero al parecer la cosa rosa no solo sucedía con los antiguos obreros, sino con los supervisores.
Recuerdo ya cuando yo estaba en la tercera semana de trabajo, y un supervisor con poses y habla de amanerado u afeminado, se me acerca y me dice:
«José, ahora quiero que trabajes en esta área de la línea de producción, ven por aquí», pero él me tomó del brazo, por encima del codo de mi brazo derecho para llevarme, como pulseando el músculo de mi brazo, entonces yo le dije: «Puedo ir solo, no es necesario que me tome el brazo y me lleve», entonces él dejó de agarrar mi brazo, pero a todas luces decidió que yo ya no siga trabajando allí, pues poco después, una labor al lado de en una línea transportadora de cajas de galletas, una tarea que se hacía entre dos obreros, él me pidió que la haga yo solo, sin ayuda de nadie, y eso era imposible de hacer, el trabajo que normalmente lo hacían dos obreros era este: Las cajas, de unos 10 Kilos y de unas medidas más o menos de 15 x 30 x 10 cm, pasaban por la cinta transportadora a cierta velocidad constante, un obrero levantaba las cajas y se las pasaba a otro obrero que estaba de píe al lado de una paleta de madera vacía, dónde él las iba colocando en pisos, una seis u ocho por cajas por piso, con orden entrecruzado de piso en piso, de modo que no se deslicen al ganar altura a medida que los pisos de cajas se acumulaban, luego de cierta altura eso se sellaba con un plástico transparente, stretch film. Esa labor yo la hacía muy bien con ayuda de otro obrero, y alternando funciones entre ambos. Entonces yo le dije al supervisor: «Sr. (ya no me acuerdo de su apellido), ¿quién me va a ayudar?», él me dijo: «Lo harás tú solo», entonces yo le dije: «Pero esto siempre lo hacen dos obreros y usted lo sabe», él me dijo: «No me contradigas, seguro que puedes hacerlo tú solo», entonces, intenté hacerlo yo solo, pero yo no me daba abasto, me ganaba la velocidad de la cinta transportadora de las cajas, no me alcanzaba el tiempo de acomodar las cajas en la parihuela o paleta de madera, así que no estaban bien alineadas, y así, la paleta con sus ocho o diez pisos de cajas ya no parecía un cubo, sino una cosa deforme con protuberancias, entonces al cabo de unos minutos llegó el supervisor, y este me dijo: «¿Qué es esto?, está horrible, parece Machu Picchu», entonces me quejé dónde otro supervisor que era su jefe, y él me dijo: «Tienes que obedecer y no cuestionar a tus supervisores», ¿No es una cagada todo eso?, seguramente si yo me dejaba tocar el brazo, esto no hubiese pasado, pero como yo no soy homosexual y me hice respetar, entonces decidieron aburrirme para que me vaya, para que renuncie, entonces ese mismo día renuncié, dónde otros no hubiesen renunciado, yo sí renuncié. Eso explicaba el por qué todos los antiguos tenían esas horribles prácticas, al parecer, solo los que tenían gustos compatibles con los gustos de los supervisores seguían como trabajadores estables.
Si alguno de los que encuentra este artículo, y de casualidad también ha estado en esa empresa de Ate en 2004, y ve mi foto y me reconoce, sabrá que este testimonio es verdadero y sabe de qué empresa hablo.
PD. Ganas de disfrutar de mi vida nunca me faltaron.
El primer Sábado que vino desde que conseguí ese trabajo, yo me fui a una discoteca solo, vi a una mujer sola, ella era bella y de como mi misma edad, me acerqué a ella, le hablé, bailamos, nos sentamos en una mesa y pedí una cerveza (antes yo no iba casi nunca a discotecas por estos motivos: 1. Me daba mucha vergüenza que una chica me pregunte: ¿A qué te dedicas?, y yo decir: «Ni estudio, ni trabajo, mi padre me mantiene». 2. Yo no tenía dinero casi nunca, como para que me sobre algo de dinero, y poder ir a una discoteca, como lo dije en una publicación, en dónde en el año 2000 yo conocí a una chica y quedé con ella, y yo no tenía más dinero, solo para poder invitarle una barra de chocolate, cuando ella me había contado que ese día no había almorzado, ella trabaja como cajera de una cadena de cines, pero yo no tenía empleo, aun así intenté conseguir algo con ella, pero fracasé en el intento.
Con respecto a la mujer que conocí en 2004 en esa discoteca, para colmo de males, esa mujer era una pepera!. Recuerdo que ella me pedía que yo me sirva más cerveza de lo que ella tomaba, ella hacía que yo le sirva poca cerveza a ella, pero me pedía que yo tome más del doble, yo recuerdo decirle a ella: ¿Por qué bebes tan poco y me pides que yo beba más?, ella me respondió: «Así dura más la cerveza, además tú eres hombre, resistes más». Yo no imaginé que ella pudiera ser pepera, yo pensé que yo le gustaba, luego no recuerdo absolutamente nada, solo que amanecí en la casa de mi tía paterna en el Rímac, me faltaban 20 soles en la billetera y yo tenía un arañón por encima de la ceja izquierda, no recuerdo como llegué, ni que causó ese arañón, mi tío Víctor molesto me reclamó: «Has venido a las 2 am tocando la ventana, despertando a tu tía, y pidiendo plata para el taxi, dos personas te trajeron, no respetas la casa ni la hora de dormir.«, pero yo no recuerdo nada!. No me preguntaron ¿Qué te paso José?, y cuando yo les preguntaban si eran una mujer y un hombre, o como eran ellos, ellos no me decían nada, no me querían dar detalles de cómo vine. En esa casa fueron hostiles conmigo, por eso tampoco me ayudaron cuando Sandra Bazán me acosaba telefónicamente en las madrugadas incluso, a ellos nunca les indignó que sus varias llamadas durante madrugadas de casi todos los días, y durante 5 meses en 1997, no hayan respetado el sueño de la gente en la esa casa, ni hayan «respetado la casa», pues extrañamente, nunca tomaron acciones para detenerlas, como lo cuento aquí:
| Recibieron facultad para juzgar por haber sido fieles a Dios hasta la muerte en su vida anterior |
| Cuidado con la envidia |
Esa no fué la última pepera que me pepeó, la segunda mujer pepera casi me mata, lo cuento en este video, y esto ocurrió en 2021:
| Éxodo 21:14 AJUSTICIARÁS – Pepera que casi me mata, casi no la cuento. PENADEMUERTEYA.COM |
| Perú, tus peperas asesinas no están recibiendo la condena que se merecen de tu sistema punitivo. |
- Antes de tener que renunciar a la fábrica de galletas, yo estaba contento pues tener un trabajo formal, aunque sea poco pagado, y aunque sea como obrero, era para mí como un trofeo luego de muchos años sin trabajo, años sin trabajo a causa del hostigamiento familiar y de la negativa de mis padres radicados en EEUU, especialmente de mi madre, en ayudarme con los gastos para conseguir los documentos para conseguir empleo, me refiero a (Certificado PIP, certificado de antecedentes penales, carnet de sanidad) y los pasajes y costos iniciales, pues ellos no me querían independiente, sino dependiente, para así justificar todos los secuestros, pues contra mí, el supuesto loco, tenía que suceder que : «el loco es incapaz de trabajar en un trabajo formal», fueron años terribles, en los cuales buscaron un modo de destruirme porque ni siquiera toleraban que yo crítique al catolicismo usando solo pasajes de la Biblia (aunque mi error fue creer que la Biblia era libre de mentiras, es que ellos no me dejaban leer la Biblia, fue una horrible experiencia…, esta otra página en WordPress tiene como motivo reivindicarme de mis errores de 2004:
https://naodanxxii.wordpress.com/acerca-de/
«Este blog tiene como parte de su dirección NAODANXXII ya que es un modo de decir que mis antiguos mensajes en este espejo de una antigua página web que yo tenía en Yahoo Geocities, allá en 2004, cuando yo tenía 29 años de edad: [h t t p s : / / w w w . g e o c i t i e s . w s / n a o d a n x x i i / d a n x i i e s . h t m l ,] (⚠️ Es sitio geocities[.]ws/naodanxxii ya no es seguro, y ya no es mío, no lo visites), ya no reflejan mi creencia religiosa, y como no encuentro forma de que desaparezcan esos mensajes, pese a mi petición a Geocities .ws para que lo borre, entonces hago esto. https://ntiend.me/2024/04/06/naodanxxii-mi-pagina-de-2004-y-mi-solicitud-a-geocities-ws-para-que-la-elimine/ «
)
Egipto:
• En 1998 a mis 23 años, 6 años antes de la experiencia en la fábrica de galletas, y poco antes del primer secuestro contra mi persona en 1998 perpetrado en el marco de la persecución religiosa que padecí, yo postulé a e ingresé otro trabajo, a un almacén de artículos de librería, dónde el trabajo era físico e intenso, cargar y estibar cajas a los camiones, y de los camiones, llenar andamios con cajas, etc., un trabajo en dónde a los obreros les hacían trabajar 16 horas o más al día, pero ellos, la gente de esa empresa, los vigilantes, marcaban en las tarjetas de todos los obreros, la salida a las 8pm, somo si hubiesen trabajado solo 12 horas y no 16 horas, los obremos solo marcábamos la hora del ingreso, el ingreso era a las 8:00 am, por eso renuncié a la semana, pues luego de habernos mentido diciendo al inicio de que el trabajo sería por 12 hora a causa de la campaña escolar, nos dijeron al finalizar el primer día, que si alguien se desanimaba y decidía dejar de trabajar, ellos no nos iban pagaban nada si no completábamos una semana, yo no quise regalar mi esfuerzo del primer día, por eso completé la semana, muchos hicieron lo mismo que yo, y de esto hablé en este video, ojala algún ex trabajador de ese almacén encuentre esta publicación y diga para sí mismo: «Lo que dice es cierto, así trataban esos miserables a sus trabajadores, esa empresa debe ser tal, José Galindo me parece conocido, creo que me tocó ser operario en los días en que él también fue operario allá en 1998»!
La lesión me permitió conocer que la esclavitud se disfraza de no esclavitud.
Jesús luchó odiando a “Sodoma y Egipto”, quedan pistas, no todo su mensaje fue adulterado: https://antibestia.com/2024/09/22/la-ia-creo-que-tienes-razon-tu-ganaste-gabriel-gabriel-satanas-te-mando-a-jugar-por-el-pero-igual-perdio-porque-rebelarse-contra-dios-es-cosa-de-perdedores/
El amor por los enemigos es como pedirle a Lot que ame a los sodomitas que lo acosaban, es como pedirle al pueblo de Dios que ame a los egipcios que los esclavizaban, y que cuando les pidan que caminen una milla cargando piedras, ellos caminen dos millas, y que cuando uno de los egipcios les golpee en una mejilla diciendo: «trabaja más rápido, esclavo», el pueblo de Dios les ofrezca la otra mejilla, sumiso ante la injusticia. ¿No es todo eso contraproducente con la justicia?, ¿No es eso estúpido?
Este vídeo que encontré en Youtube y que se titula: Messi sufre acoso durante una entrevista de 2005… ¡con 18 años! , (pPclj1BGdIs), es una descripción gráfica de lo que yo vi en esa empresa, el video tiene restricción de edad, realmente es horrible que lo se ve allí. , supongo que los caballeros del zodiaco no están de acuerdo con mi repudio por lo que se ve allí. https://ntiend.me/2023/04/10/el-angel-pedofilo-la-horrible-escultura-del-imperio-de-los-pedofilos-romanos-quienes-falsificaron-el-evangelio-y-quienes-eran-amantes-de-todo-lo-greco-pero-odiadores-de-todo-lo-judio-de-lo-cual-pred/
| Los dioses del Olimpo están aterrados porque Yahvé está con los dioses fieles que han llegado |
Cuando veas una injusticia y a gente buscando justicia contra los injustos, aparecerán los simpatizantes de los injustos: otros injustos. El ángel Miguel es un ángel justo, él no se levanta a favor de todos, él se levanta a favor de los justos, mira lo que hago y mira lo que él haría, pudiera no ser una coincidencia.
🔴🔵Piura: Asesinan a dos ingenieros y una topógrafa en menos de 24 horas en Sullana
Cuando veas una injusticia y a gente buscando justicia contra los injustos, aparecerán los simpatizantes de los injustos: otros injustos. El ángel Miguel es un ángel justo, él no se levanta a favor de todos, él se levanta a favor de los justos, mira lo que hago y mira lo que él haría, pudiera no ser una coincidencia.
Después de vivir una vida buena, mi
0:05
tiempo en la tierra llegó a su final,
0:09
la primera cosa que recuerdo fue estar
0:11
sentado en la sala de espera de un
0:13
tribunal, las puertas se abrieron y me
0:16
mandaron a entrar y sentarme en el banco
0:18
del acusado,
0:20
miraba a mi alrededor y vi al fiscal que
0:23
era la persona más desagradable que
0:25
jamás había visto, me dio una mirada
0:28
malvada de gruñón, al sentarme miré a mi
0:31
izquierda y allí estaba mi abogado,
0:35
un caballero amable y bondadoso quien me
0:38
parecía muy pero muy familiar, de repente
0:42
la puerta de enfrente de la sala de
0:44
justicia se abrió y allí apareció el
0:47
juez con su túnica negra, me impresionó
0:51
tanto que no podía quitar mis ojos de él,
0:53
cuando había tomado su asiento dijo:
0:57
Comencemos, el fiscal se levantó y dijo:
1:01
mi nombre es Satanás y estoy aquí para
1:05
demostrar porque el acusado merece el
1:08
infierno,
1:09
procedió a contar todas las mentiras que
1:12
yo había dicho, las cosas que había
1:14
robado y cómo había engañado y
1:17
defraudado a otros, contaba todas las
1:20
perversiones de mi vida pasada, cada
1:23
minuto que pasaba me sentía peor, tan
1:26
pero tan avergonzado, que no podía hacer
1:30
la vista ni siquiera para mirar a mi
1:32
propio abogado, él mencionaba
1:35
pecado tras pecado que yo había olvidado
1:37
por completo, me sentía molesto por todo
1:41
y más al ver que mi abogado no decía
1:44
nada para defenderme, yo sabía que había
1:48
hecho esas cosas pero, también había
1:50
muchas cosas buenas, ¿no podía lo bueno
1:53
cancelar algo de lo malo?,
1:56
el acusador terminó diciendo con furia:
1:59
Como ven este hombre debe ser lanzado al
2:03
infierno y es culpable de todas estas
2:06
acusaciones y no hay hombre que pueda
2:09
probar lo contrario,
2:12
cuando ya era su tiempo mi abogado pidió
2:15
permiso para acercarse al tribunal, el
2:18
juez aceptó su petición aún contra las
2:20
protestas de Satanás,
2:22
mientras caminaba hacia el tribunal lo
2:25
vi por primera vez en todo su esplendor
2:27
y majestad, ya recordaba porque me había
2:31
parecido familiar, era Jesús que me
2:34
representaba, mi señor y salvador se paró
2:38
frente al banco y dijo con voz suave al
2:41
juez,
2:42
hola papá, después dijo: Satanas está en
2:46
lo correcto cuando dice que este hombre
2:49
ha pecado,
2:50
esto no lo vamos a negar, aceptamos los
2:54
cargos contra mi cliente también tiene
2:56
razón que este hombre merece ser
2:58
castigado con la muerte,
3:00
respiró profundamente y dio vuelta hacia
3:04
su padre con manos extendidas y proclamó:
3:08
Pero yo di mi vida en la cruz para que
3:11
esta persona pudiera tener vida eterna,
3:13
él me ha aceptado como su salvador,
3:16
entonces es mío, continuó, diciendo su
3:21
nombre está escrito en el libro de la
3:23
vida, y nadie, nadie puede arrebatar lo de
3:27
mi mano, Satanás todavía no entiende que
3:30
este hombre no recibirá justicia sino
3:33
misericordia, volvió a sentarse pero sin
3:37
antes mirar hacia su padre y decir: No
3:39
hay nada más que hacer, porque yo, yo ya
3:43
he hecho todo,
3:46
el juez levantó su mano poderosa y bajo
3:49
su mazo con fuerza, mientras las
3:51
siguientes palabras salían de su boca:
3:55
Este hombre está libre, el castigo ya ha
3:59
sido pagado totalmente
4:01
caso cerrado. Mientras salía del salón
4:05
con mi abogado podía escuchar a Satanás
4:07
gritando: No me daré por vencido, ganaré
4:12
el próximo caso.
4:14
Pregunté a Jesús si alguna vez había
4:17
perdido un caso, me miró con amor y me
4:19
dijo: Todos los que se han acercado a mí
4:23
pidiendo que yo les represente han
4:26
recibido el mismo veredicto que usted:
4:29
totalmente pagado,
4:31
esa es la gracia de Dios’
4:34
[Música]
4:56
[Música]
Proverbios 18:22 El que halla esposa halla el bien, Y alcanza la benevolencia de Jehová. Levítico 21:14 Viuda, o repudiada, o mujer infame o ramera, estas no tomará, sino que tomará por esposa a una virgen de su propio pueblo. 15 Y así no profanará su descendencia entre su pueblo, porque yo, Jehová, soy el que lo santifico.
Salmos 97:7 Avergüéncense todos los que sirven a las imágenes de talla, Los que se glorían en los ídolos. Adoren a Jehová todos los dioses.
Te ruego también Jehová, que envíes al infierno a Satanás porque él se ha rebelado contra tí, y siendo un títere en tus manos, se ha rebelado contra tí al reclamar para él toda la adoración, por medio de las palabras que él ha dicho en boca de los falsos profetas romanos, como aquel atrevido mensaje blasfemo en Hebreos 1:6:
Hebreos 1:6 Y otra vez, cuando introduce al Primogénito en el mundo, dice: Adórenle todos los ángeles de Dios.
Esos hombres que se rebelaron contra tí, son también aquellos que helenizaron el evangelio, te ruego que dónde este Satanás, sus seguidores que tienen su marca de injusticia en su frente debido a sus injustos pensamientos, estén con él, a su vez te ruego que los justos que aún no conocen la verdad, la conozcan pronto y sean libres de los engaños de este farsante para que ya no cometan el error de seguirlo, error que yo cometí cuando yo era ignorante.
Isaías 66:22 Porque como los cielos nuevos y la nueva tierra que yo hago permanecerán delante de mí, dice Jehová, así permanecerá vuestra descendencia y vuestro nombre. 23 Y de mes en mes, y de día de reposo en día de reposo, vendrán todos a adorar a Jehová delante de mí, dijo Jehová. 24 Y saldrán, y verán los cadáveres de los hombres que se rebelaron contra mí; porque su gusano nunca morirá, ni su fuego se apagará, y serán abominables a todo hombre.
Apocalipsis 19:15 De su boca sale una espada afilada para herir con ella a las naciones, y las regirá con vara de hierro ; y El pisa el lagar del vino del furor de la ira de Dios Todopoderoso.
Este mensaje es una de las muchas pruebas de que la enseñanza «ama a tus enemigos», nunca fue parte de las enseñanzas de Jesús, pues resulta que el hombre fiel y verdadero hiere y mata con sus palabras a sus enemigos:
Isaías 11:2 Reposará sobre él el Espíritu de Jehová; espíritu de sabiduría y de inteligencia, 4 él juzgará con justicia a favor de los justos en la tierra; y herirá la tierra con la espada de su boca, y el espíritu justo que lo inspira, le dirá pronunciar palabras que causarán la muerte de los impíos. Las naciones son los injustos, Salmos 118 habla de que los que no son justos son considerados como las naciones: Salmos 118:10 Todas las naciones me rodearon; Mas en el nombre de Jehová yo las destruiré. Los justos no serán destruidos, por lo que se deduce que las naciones son aquellos que no son justos: Salmos 118:20 Esta es puerta de Jehová; por ella entrarán los justos.
Daniel 12:1 En aquel tiempo se levantará Miguel, el gran príncipe que está de parte de los hijos de tu pueblo; y será tiempo de angustia, cual nunca fue desde que hubo gente hasta entonces; pero en aquel tiempo será libertado tu pueblo, todos los que se hallen escritos en el libro.
Desde la rebelión de Satanás, Gabriel y los otros santos dioses creados, han luchado contra monstruos para proteger a quienes Jehová les ordenó proteger, pero al nacer como un hombre sin los recuerdos de lo que él fue antes de nacer, una diosa satánica indigna de protección, y que encarnó como mujer, le hace caer en una trampa, esto obliga a Gabriel a librar la guerra más difícil de su existencia, de la cual él sale victorioso gracias a la ayuda de Jehová, Gabriel camina a paso seguro sabiendo que Jehová le recompensará por su victoria, restaurándole el vigor, la integridad y la juventud, e uniéndolo con una mujer fiel que comparta su misma fe, para que él encuentre así la gloria que él buscó en fidelidad a Jehová.
| La guerra más difícil del árcangel Gabriel.
|
Como leyeron, al igual que yo, Miguel no se levanta a favor de sus amigos y de sus enemigos, él considerá a todos los justos sus amigos, y a los injustos sus enemigos:
Proverbios 29:27 Los justos desprecian a los injustos; los perversos desprecian a los justos.
Los falsos profetas, es decir, los sucesores de los perseguidores romanos, no solamente le han puesto al demonio que adoran el nombre Miguel, sino que también han dicho que si uno ama a Dios no debe odiar a nadie, pero mira esto, el hombre bendito ama a Dios y al mismo tiempo odia a sus enemigos:
Salmos 139:17 ¡Cuán preciosos me son, oh Dios, tus pensamientos!
¡Cuán grande es la suma de ellos!
18 Si los enumero, se multiplican más que la arena;
Despierto, y aún estoy contigo.
19 De cierto, oh Dios, harás morir al impío;
Apartaos, pues, de mí, hombres sanguinarios.
20 Porque blasfemias dicen ellos contra ti;
Tus enemigos toman en vano tu nombre.
21 ¿No odio, oh Jehová, a los que te aborrecen,
Y me enardezco contra tus enemigos?
22 Los aborrezco por completo;
Los tengo por enemigos.
Mira pues abajo, lee los textos en la imagen y verás que el fraude romano no se limita a los dogmas, sino también a los personajes:
La pena de muerte debe ser legalizada con urgencia dentro de un marco legal justo a prueba de corrupción, en el cual por ejemplo al testigo falso que busque con su falsa acusación la muerte de un inocente, o al juez que busque librar de la muerte a un extorsionador o un asesino, también se le condene a muerte, y nunca se debe confundir al verdugo justiciero con un asesino condenado a muerte con justicia, porque nunca fue, ni es, ni será lo mismo, aunque las mafias de los falsos profetas, sucesores de los perseguidores romanos, los hayan querido equiparar al oponerse a la justicia, como injustos que son. Solo así, y con ayuda de la ciencia forense tan avanzada que tenemos, nos aseguraríamos de condenas rápidas y justas. La falta de pena de muerte no está funcinando, vemos como las extorsiones crecen, los extorsionadores matan sin temor porque no hay pena de muerte. El Salvador con su megacárcel solo está guardando problema no terminándolo. Es más caro mantener extorsionadores en cárceles que fusilarlos. Los malos no cambian, por eso no merecen que se les respete la vida a aquellos quienes no respetaron las vidas ajenas y las quitaron con injusticia. Casi todos los capturados son reincidentes. Los buenos y los malos se equivocan a veces, pero eso no les quita que sean buenos o malos. ¿Cómo nos aseguramos de que el derecho a la vida se respete si no condenamos a muerte a quienes no lo hagan?, tenerlos en cárcel es costoso, la pena de muerte es el castigo justo que se merecen los que matan con injusticia. Y justo sería que solo quienes defienden la vida de esos asesinos sean sus víctimas y no los que les deseamos la pena de muerte. Muchos usan a Dios como excusa para decirle no a la justicia, muchos usan a Dios como pretexto para decirle no a la pena de muerte. De esto hablo en ese video. Dios dictó la pena de muerte con justicia, pero en la Biblia encontrarás pasajes contradictorios tanto en el nuevo y en el antiguo testamento, y la explicación a eso es una: Una vez que los romanos tomaron el control de Jesuralén y mataron a los que tenían la religión de Moisés, ellos se dedicaron a destruir los fundamentos de la religión de los judíos, y así ellos crearon el contenido de la Biblia, en base a una mezcla de frases griegas, mensajes pro helenisticos que contradicen dogmas de la religión perseguida por ellos, los restos de los mensajes de la religión perseguida que quedan en la Biblia se contradicen con los mensajes injertados por los injustos romanos. De algunas de esas contradicciones hablo en este breve video. Y si nos remitimos a mensajes en la Biblia que no niegan ni los falsos profetas ni los justos, entonces: Si Dios hubiese creado a los malos capaces de convertirse en buenos, entonces Dios hubiese dictado para ellos conversión o terapias de inserción a la sociedad, y no la pena de muerte, y en ese caso este mandamiento hubiese sido un sin sentido: Números 35:33 No contaminen la tierra donde vivan (con asesinatos), porque la sangre derramada hará impura la tierra, y solo se purificará de la sangre derramada en ella (con ajusticiamientos), con la sangre del que la derramó. Si el malvado se pudiera convertir en justo, este mensaje sería falso: Daniel 12:10 Muchos serán limpios, y emblanquecidos y purificados; los impíos procederán impíamente, y ninguno de los impíos entenderá, pero los entendidos comprenderán. El Papa Francisco se opone a la pena de muerte diciendo que fomenta la venganza y no la justicia, él niega la verdad, como lo hicieron los perseguidores romanos, si no existiesen las venganzas amigables con la justicia, ¿Qué significa esto?: Salmos 58:10 Se alegrará el justo cuando viere la venganza; Sus pies lavará en la sangre del impío. 11 Entonces dirá el hombre: Ciertamente hay galardón para el justo; Ciertamente hay Dios que juzga en la tierra. Si debiésemos dejarle todo lo que es justicia a Dios y quedarnos de brazos cruzados sin actuar como sus herramientas de justicia, ¿Qué significa esta órden de Dios?: Apocalipsis 18:6 Dadle a ella como ella os ha dado, y pagadle doble según sus obras; en el cáliz en que ella preparó bebida, preparadle a ella el doble. 7 Cuanto ella se ha glorificado y ha vivido en deleites, tanto dadle de tormento y llanto; porque dice en su corazón: Yo estoy sentada como reina, y no soy viuda, y no veré llanto; 8 por lo cual en un solo día vendrán sus plagas; muerte, llanto y hambre, y será quemada con fuego; porque poderoso es Dios el Señor, que la juzga. https://penademuerteya.com https://ntiend.me
Hombre no opuso resistencia al robo pero igual lo mataron! ¿Es pecado desear la pena de muerte? No.
Esta es la noticia: SLJ: Joven se deja robar, pero igua lo matan.
Gabriel y Miguel luchan juntos contra Shemihaza y Gadriel para destruir el orden vigente de la vida y la muerte en los seres humanos y traer el cielo y el infierno a la tierra, aunque el cielo para algunos y el infierno para otros.
Quiero empezar este post con una oración por mi propia vida, porque esta guerra contra Satanás me ha dejado gravemente herido. Médico cúrate a ti mismo…
Salmos 118:13 Me empujaste con violencia para que cayese, Pero Jehová me ayudó.
14 Jehová es mi fortaleza y mi cántico, Y él me ha sido por salvación.
Los Guardianes de la Eternidad
En una ciudad moderna, perdida en el flujo de la rutina diaria, dos jóvenes entrenaban arduamente en un dojo apartado del bullicio. Sus nombres eran Gabriel y Miguel, y aunque desconocían su verdadero origen, llevaban dentro de sí un propósito mucho mayor de lo que jamás podrían haber imaginado.
Cada día entrenaban en artes marciales, perfeccionando sus habilidades con una precisión sobrehumana. Pero ambos sentían que algo faltaba. No entendían por qué, pero sabían que su entrenamiento no era solo físico, sino espiritual.
Gabriel, siempre metódico, sentía un profundo descontento con la fragilidad del ciclo de la vida y la muerte. ¿Por qué las almas debían ser arrastradas a un destino inevitable? ¿Por qué debían envejecer y perecer sin poder detener ese proceso? Miguel compartía sus inquietudes.
Ambos sabían que existía un equilibrio que regía el mundo, pero ese equilibrio no les parecía justo.
Un día, mientras se encontraban entrenando, fueron sorprendidos por una tercera figura. Era Ariel, un joven compañero que también entrenaba junto a ellos. Desde el principio, había demostrado gran destreza, pero siempre había algo en él que parecía desconectado, como si estuviera al margen de una realidad que Gabriel y Miguel aún no comprendían del todo.
Esa misma noche, tras un entrenamiento particularmente extenuante, el dojo quedó envuelto en un extraño silencio. Las luces tenues proyectaban sombras inquietantes sobre las paredes, cuando una brisa helada atravesó el recinto. Ariel, que hasta entonces había guardado silencio, se acercó lentamente a Gabriel y Miguel.
—Es hora de que conozcan la verdad —dijo, con una voz llena de un eco oscuro que no habían escuchado antes.
Antes de que pudieran reaccionar, otra figura apareció en medio del dojo, deslizándose entre las sombras. Era alta, encapuchada, y de su túnica oscura emanaba un aura maligna. La figura avanzó lentamente, y al acercarse, la capucha cayó, revelando un rostro que congelaría el corazón de cualquier mortal. La muerte tenía un rostro: una calavera con cuencas vacías y ojos ardientes, rojos como el fuego del abismo.
—Soy Gadriel, el Ángel de la Muerte —dijo, su voz resonaba como el eco de mil almas perdidas. Sus ojos, centelleantes y profundos, irradiaban un poder oscuro que parecía devorar la luz a su alrededor.
Gabriel y Miguel retrocedieron instintivamente, sintiendo que algo en su interior comenzaba a despertar. Al escuchar ese nombre, una chispa de memoria se encendió en sus mentes. No eran simples humanos. Eran ángeles reencarnados, enviados a la Tierra con un propósito que había sido oculto hasta ese momento.
—Ariel… —dijo Gabriel, dudando—. ¿Qué es lo que está pasando?
Ariel sonrió de una manera que les heló el alma.
—Mi verdadero nombre es Shemihaza —reveló. Los ojos de Gabriel y Miguel se ensancharon al oír ese nombre—. Fui yo quien sembró la muerte y el dolor en este mundo. Y Gadriel fue mi aliado en esta rebelión.
Ambos eran ángeles caídos. Shemihaza, el líder de la rebelión, y Gadriel, su cómplice, habían traído la muerte y el sufrimiento al mundo. Lo hicieron como una manera de retar al Creador, para imponer su propio orden. El ciclo de la vida y la muerte, con toda su miseria, no era algo natural. Era el resultado de su traición.
—Ustedes fueron creados para detenernos —continuó Gadriel, sus ojos rojos centelleaban con una maldad insondable—. Pero olvidaron su propósito al reencarnar en este mundo.
Gabriel y Miguel intercambiaron una mirada.
Ellos no habían sido enviados para proteger el ciclo de vida y muerte, sino para destruirlo.
Ese ciclo había sido impuesto por los ángeles caídos, y ahora, con su poder despierto, tenían la oportunidad de redimir al mundo, de poner fin al sufrimiento.
—No lo permitiremos —dijo Miguel, sus puños apretados, mientras sentía cómo su poder angelical volvía a él—.
Ni la muerte ni el dolor tendrán la última palabra.
El aire se tensó. La atmósfera se llenó de una energía palpable. Sabían que la batalla que estaban a punto de librar no sería solo física, sino una batalla por el destino del mundo. Gabriel y Miguel se colocaron en guardia, mientras Gadriel y Shemihaza avanzaban hacia ellos.
—Nos aseguraremos de que los justos vivan eternamente jóvenes y saludables —añadió Gabriel, con una determinación inquebrantable—. Y que los malvados reciban su castigo, envejeciendo sin poder escapar de su propio sufrimiento.
Shemihaza soltó una carcajada fría.
—¿De verdad creen que pueden enfrentarse a nosotros? —dijo, desenvainando una espada oscura que parecía forjada en las llamas del infierno mismo—. Hemos regido este mundo por siglos. La muerte es inevitable.
—No, Shemihaza —replicó Gabriel—. La muerte fue una imposición. Pero quien cava una fosa contra el justo caerá en ella.
Y así, comenzó la batalla.
El dojo se convirtió en un campo de combate fuera del tiempo y espacio.
Los golpes resonaban como truenos, y los movimientos eran rápidos como relámpagos. Gadriel luchaba con una furia inhumana, sus ojos rojos brillaban intensamente mientras lanzaba golpes devastadores con su guadaña, una manifestación de su poder mortal.
Shemihaza, por su parte, se movía con una gracia peligrosa, sus ataques eran precisos, oscuros y llenos de malicia.
Pero Gabriel y Miguel no eran menos poderosos. Ahora que habían recordado su verdadera identidad, cada movimiento estaba cargado de poder celestial.
Miguel bloqueaba los ataques de Shemihaza con una velocidad sobrehumana, mientras Gabriel esquivaba los cortes letales de la guadaña de Gadriel, contrarrestando con golpes precisos y poderosos.
El combate se extendió por lo que parecieron horas. El sonido de los golpes y las armas cortando el aire resonaba en el vacío del dojo, que se había transformado en un lugar donde las leyes de la física parecían haberse roto. Los ángeles reencarnados luchaban con una intensidad que desafiaba la comprensión humana.
Finalmente, Miguel vio una apertura. Shemihaza, confiado en su supremacía, bajó su guardia por un breve momento. Con una velocidad increíble, Miguel lanzó una patada giratoria que golpeó directamente en el pecho del ángel caído, enviándolo volando hacia atrás. Shemihaza cayó al suelo, herido pero no derrotado.
—Esto no ha terminado —gruñó, levantándose con esfuerzo.
Mientras tanto, Gabriel se encontraba cara a cara con Gadriel.
El Ángel de la Muerte, con su calavera sonriente y sus ojos rojos ardientes, levantó su guadaña para un golpe final. Pero Gabriel fue más rápido.
Con un grito de pura determinación, canalizó todo su poder en un golpe que impactó directamente en el centro del pecho de Gadriel.
El golpe resonó por todo el dojo. Gadriel vaciló, sus ojos rojos parpadearon y luego comenzaron a apagarse. La figura encapuchada cayó de rodillas, su guadaña cayó al suelo con un estruendo metálico. La calavera se agrietó y, finalmente, Gadriel desapareció en una nube de sombras.
Shemihaza, viendo a su aliado caer, intentó huir. Pero antes de que pudiera escapar, Gabriel y Miguel lo rodearon.
—El dolor que sembraste en el mundo ahora te alcanzará —dijo Gabriel, con calma, mientras Shemihaza intentaba retroceder—. Quién cava una fosa contra el justo, caerá en ella.
Con esas palabras, Shemihaza se desplomó. El dolor que había infligido en innumerables almas comenzó a consumirlo. El castigo que había evitado durante tanto tiempo finalmente lo alcanzó.
Cayó en un abismo de sufrimiento interminable, donde envejecía sin morir, atrapado en una espiral de agonía eterna.
Con la caída de Gadriel y Shemihaza, el mundo comenzó a cambiar. El ciclo de la vida y la muerte, impuesto por los ángeles caídos, fue destruido.
Las sombras que cubrían el destino de la humanidad se disiparon, y el tiempo, tal como había sido conocido, empezó a transformarse.
Las primeras señales del nuevo orden fueron evidentes en aquellos que habían sufrido bajo el peso del tiempo y la enfermedad. Las personas justas, que habían vivido sus vidas con integridad y compasión, comenzaron a experimentar una transformación milagrosa. Aquellos que habían envejecido, cuyas pieles se habían arrugado y cuyos cuerpos se habían debilitado, comenzaron a rejuvenecer. Las arrugas desaparecieron, los cabellos encanecidos volvieron a su color original, y las dolencias que les atormentaban se desvanecieron como si nunca hubieran existido.
Los ancianos volvieron a ser jóvenes, llenos de vitalidad y energía, como si el tiempo retrocediera en sus cuerpos.
Aquellos que habían estado postrados en camas por enfermedades incurables, cuyos cuerpos habían sido víctimas del sufrimiento físico, se levantaron. Sus huesos se fortalecieron, sus corazones volvieron a latir con vigor, y sus pulmones respiraron aire fresco sin esfuerzo. Las enfermedades desaparecieron en un suspiro, como si el dolor y la debilidad hubieran sido meras ilusiones. Los justos recuperaron una salud perfecta, una plenitud de vida que nunca antes habían conocido.
En los hospitales, los médicos y enfermeras, atónitos, presenciaban cómo los pacientes a los que ya habían perdido la esperanza de curar se levantaban de sus camas, sus cuerpos completamente restaurados. Niños, adultos y ancianos, todos sanaban de manera milagrosa. Las enfermedades más devastadoras, las que por siglos habían azotado a la humanidad, simplemente dejaron de existir en los cuerpos de los justos.
Aquellos que habían sufrido con discapacidades físicas desde su nacimiento, sintieron cómo sus cuerpos cambiaban. Los ciegos comenzaron a ver, sus ojos abiertos por primera vez a un mundo lleno de color y luz. Los sordos oyeron el sonido de las voces de sus seres queridos, y los paralíticos sintieron el milagro de ponerse de pie, caminando con una fuerza y coordinación que jamás habían experimentado.
No solo sanaron sus cuerpos, sino también sus espíritus. Los recuerdos de dolor y sufrimiento que habían cargado como un peso invisible durante toda su vida se disolvieron. En su lugar, una paz interior se asentó en sus corazones, una certeza de que el mal que antes dominaba el mundo había sido vencido. Los justos sabían que ya no tendrían que temer a la enfermedad, al envejecimiento, ni a la muerte. La eternidad les pertenecía, y podían vivirla en plenitud.
Las ciudades, que habían sido testigos de tantos lamentos, se llenaron ahora de cantos y celebraciones. Las personas que antes se arrastraban por las calles, encorvadas por el peso de los años, ahora caminaban erguidas, con el brillo de la juventud en sus ojos. Familias se reunían, asombradas por los milagros que veían a su alrededor, agradeciendo por la justicia que finalmente había llegado.
Pero, al mismo tiempo, aquellos que habían causado sufrimiento, los malvados que habían vivido vidas de injusticia y crueldad, experimentaban un destino completamente diferente. Sus cuerpos, antes vigorosos y saludables, comenzaron a deteriorarse rápidamente.
Envejecerían sin la liberación de la muerte. Las arrugas comenzaron a surcar sus rostros, sus cuerpos se debilitaban día tras día, mientras una sensación de desesperanza se apoderaba de ellos. El castigo que tanto habían temido, pero que siempre habían evitado, ahora era inescapable. Sus cuerpos seguirían deteriorándose, pero la muerte nunca llegaría a liberarlos del tormento.
A medida que sus cuerpos se deterioraban, el peso de sus acciones caía sobre ellos. Los recuerdos de las vidas que habían destruido, del sufrimiento que habían causado, se volvieron insoportables. Para ellos, el mundo se había convertido en una prisión sin salida, donde la vejez y la debilidad eran constantes, y el dolor era el único compañero que les quedaba.
Mientras tanto, Gabriel y Miguel observaban este nuevo orden con una mezcla de satisfacción y determinación. Sabían que habían cumplido su misión, que el equilibrio impuesto por los ángeles caídos había sido desmantelado. Ahora, como guardianes de esta nueva realidad, se aseguraron de que los justos vivieran eternamente en salud y juventud, disfrutando de una vida sin fin, mientras que los malvados enfrentaban el destino que ellos mismos habían creado.
El mundo había cambiado para siempre. La muerte ya no tenía poder sobre los justos, y el sufrimiento que había sido sembrado por Shemihaza y Gadriel había sido erradicado. La humanidad, al menos la parte que había seguido el camino de la justicia, vivía ahora en una realidad nueva, una realidad donde la vida era eterna, y el dolor era solo un recuerdo lejano.
Escrito por José Galindo y la IA ChatGPT.
La guerra de los santos por el nuevo orden natural de las cosas. https://youtu.be/xEx5v65Tr0M
El refugio hecho de mentiras lo destruirá el granizo, y el agua arrasará su lugar de protección https://youtu.be/Wrtz5bjuoVw
¿Razonamos?, ¿O tienes miedo de mi inteligencia?. Ven siéntate frente a frente, juguemos ajedrez mientras razonamos.
Los únicos que van a ganar son aquellos a quienes Dios considera sus amigos.
Dios da la victoria en las guerras. Proverbios 21:31 El caballo se alista para el día de la batalla; Mas Jehová es el que da la victoria. Apocalipsis 6:2 Miré, y he aquí, un caballo blanco; y el que estaba montado en él tenía un arco; se le dio una corona, y salió conquistando y para conquistar.
Si fuese verdad que Dios amase a todos nadie perdería al final. Daniel 11:45 Y plantará las tiendas de su palacio entre los mares y el monte glorioso y santo; mas llegará a su fin, y no tendrá quien le ayude.
¿Ya te convenciste de que te vencí?, es jaque mate.
Tu eterna rivalidad: El gran clásico entre las fuerzas blanquiazules y las fuerzas rojicremas.
Jaque mate.
No soy un genio del ajedrez, pero siempre trato de ganar, me gusta ganar como a todos los que juegan ajedrez, pero cuando veo que el juego está perdido, me retiro y busco un nuevo oponente, solo miren mis registros de rendimiento en ajedrez (Algunas derrotas que se ven estúpidas fueron a causa de movimientos del mis fichas diferentes a como eran mis deseos cuando yo las arrastraba con los dedos en el tablero de ajedrez, sin querer las solté en el camino.). https://www.chess.com/es/member/bestiadn-dot-com
Cuando de cortejar mujeres se trata, ese asunto es parecido como con el ajedrez, con algunas mujeres hay posibilidades de ser aceptado pero con otras mujeres no hay posibilidades de ser aceptado, si una mujer me dicen que no quiere estar conmigo de manera clara, entonces yo no insisto con eso mujer, y yo me busco otra mujer con quien ganar, porque no soy un acosador sexual como falsamente se me ha acusado de ser.
https://ntiend.me/2023/03/31/sandra-ayer-te-vi-tu-fuiste-artifice-de-mi-caida-el-mundo-da-vueltas-porque-esta-loco-pero-jehova-siempre-se-mantiene-firme-porque-es-cuerdo-y-ese-el-dios-que-defiende-mi-causa-y-me-mantiene-firm/
Los perseguidores romanos hicieron esto:
Ellos han puesto muchos de los mensajes de Jesús fuera de su contexto, ellos han escondido muchos de los mensajes de Jesús, ellos han falsificado muchas palabras de Jesús, ellos han mostrado lo que ellos han querido que creamos en la Biblia que hoy conocemos porque su contenido lo aprobó el imperio que persiguió a Cristo y ese imperio no dejó de ser tirano después de eso, y no se puede esperar sinceridad ni cambios en la naturaleza de un lobo que aunque a veces se disfrace como oveja sigue siendo un lobo, un animal carnívoro, como la loba que adoptó a Rómulo y Remo, seguramente porque vio en ellos a unos cachorros de lobo.
Los pastores de las ovejas usan armas contra los lobos, armas que los lobos no pueden usar porque esas bestias son menos inteligentes que los pastores de las ovejas.
Los lobos a los que yo hago referencia nos han engañado intentando hacer pasar muchas profecías para el tiempo del fin, como si fuesen profecías ya cumplidas con Cristo en su primera venida, cuando el fue asesinado en la cruz. Yo no soy un genio del ajedrez, pero tengo mucha lógica, y por medio de análisis lógico he llegado a estas conclusiones y las denuncio porque odio ser engañado y a mi me engañaron los sucesores de los perseguidores romanos cuando yo era ignorante.
Lucas 17:24 Porque como el relámpago que al fulgurar resplandece desde un extremo del cielo hasta el otro, así también será el Hijo del Hombre en su día.
(El retorno de Cristo será visible, pero los lobos romanos han querido que nosotros creamos en una estúpida mentira: Que para juzgar, Jesús va a regresar como si el fuese una ave que vuela, una capaz de tocar un instrumento musical como la trompeta, pero que él no vendrá solo, sino que vendrá acompañado de otras aves con otros instrumentos musicales, a quienes el convocará con su instrumento musical para que al oído de la música las personas sean juzgadas, ¿por qué?, porque el se fue volando al cielo como un ave, y así como un ave el va a regresar, pero esta vez con trompetas para juzgar con ellas (Mateo 24:15, Hechos 1)). Pero la verdad es esta (Isaías 42:1-4, Isaías 11:1-4, Salmos 110:1-6): Se juzga con palabras, las palabras del juicio son un mensaje, ese mensaje se difunde con una tecnología que era inexistente en ese entonces, hace 2000 años, pero esa tecnología permite que el mensaje se difunda a la velocidad de un rayo desde un rincón del planeta al otro rincón del planeta, sin necesidad alguna de alzar la voz en las calles, predicar el juicio sin necesidad de alzar la voz en las calles a la velocidad de la luz solo es posible con la Internet, y para usarla hay que estar en medio de nosotros, con los pies en la tierra, y no en las nubes volando como aves, y para ser rechazado por los hijos del Diablo hay que estar con los pies sobre la tierra como ellos, hay que vivir entre ellos (Mateo 21:40-42, Salmos 118:5-25, Proverbios 21:31, Apocalipsis 19:19).»
Lucas 17:25 Pero primero es necesario que padezca mucho, y sea desechado por la raza de víboras por nacer en aquel tiempo (Daniel 12:1-3, Génesis 3:13-15, Proverbios 29:27). 26 Como fue en los días de Noé, así también será en los días del Hijo del Hombre. (El tiempo del fin se parece al tiempo de Lot y de Noé porque hay mucha injusticia, y en medio de la injusticia los justos sufren, pero en el tiempo del fin, la injusticia es aún más abundante que en los días de Lot y de Noé, porque la angustia que sufren los justos es mayor que las anteriores angustias sufridas por los justos, pero los justos serán librados del sufrimiento a costa del dolor de los injustos (Proverbios 11:8, Proverbios 11:9 ), Lucas 20:27 Comían, bebían, se casaban y se daban en casamiento, hasta el día en que entró Noé en el arca, y vino el diluvio y los destruyó a todos. 28 Asimismo como sucedió en los días de Lot; comían, bebían, compraban, vendían, plantaban, edificaban; (En el tiempo del fin domina el falso matrimonio, como el matrimonio en las iglesias idólatras como la iglesia católica: Apocalipsis 18:23 Luz de lámpara no alumbrará más en ti, ni voz de esposo y de esposa se oirá más en ti; porque tus mercaderes eran los grandes de la tierra (Por ejemplo: hicieron dinero con las mentiras romanas en la Biblia, que son mentiras que se oponen a la pena de muerte para asesinos y extorsionadores, todas esas mafias que han hecho dinero con el miedo de la gente de ser asaltada por no tener su dinero ahorrado en los bancos, bancos que se han enriquecido en complicidad con esa ciudad … ); pues por tus hechicerías fueron engañadas todas las naciones. 24 Y en ella se halló la sangre de los profetas y de los santos, y de todos los que han sido muertos en la tierra (Cada víctima asesinada por un asesino no ajusticiado es culpa de esa ciudad que influye sobre los gobernantes del mundo…)
Lucas 20:29 mas el día en que Lot salió de Sodoma, llovió del cielo fuego y azufre, y los destruyó a todos.
(Esto es muy fácil de entender, en los días de Lot los sodomitas fueron destruidos, en el tiempo del fin los sodomitas también serán destruidos)
Lucas 20:30 Así será el día en que el Hijo del Hombre se manifieste. (El se manifestará con palabras y con estas palabras les causará estragos a los que son sodomitas pero para beneficio de los que son justos, así como la destrucción de Sodoma benefició a Lot (Isaías 11:1-7, Génesis 19)).
«El sacrificio de algunas de mi fichas blancas no fue en vano, era necesario para asegurar la victoria contra el adversario calumniador..!»
Al Diablo le encanta hablar del Diablo, pero con eso no se esconde de Dios que ya lo sabe Diablo.
Al Diablo le encanta justificar al Diablo, pero Dios los condena a ambos.
Al Diablo le encanta elogiar y dignificar al Diablo, pero a los amigos de Dios les encanta maldecir al Diablo y a quienes también son el Diablo.
Los profesores universitarios: el profesor Gabriel y el profesor Lucio.
Jaque maté, gana el equipo de Gabriel, pierde el equipo de Samael!
Blancos ganan: (los celestes ganan)
Negros pierden: (los rosados pierden)
Tengo entendido que los que trafican con órganos humanos le retiran los órganos a las personas secuestradas estando esas personas vivas.
¿Se imaginan el horrible dolor de las víctimas del tráfico de órganos?, ¿saben lo que sucede cuando capturan a estos asesinos?, los sueltan, ¿saben lo que hacen esos asesinos después al salir de la cárcel?, reinciden.
Y esa gente sádica existe en todos los países y en todas las razas, el problema contra el cual yo lucho es un problema global, por eso traduzco mis publicaciones a tantos idiomas como me sea posible, por supuesto, los afines a mis ideales de un mundo justo no necesitan que yo les insista para que hagan algo parecido a mi trabajo o difundan el mío.
https://ntiend.me/2023/02/20/los-mitos-romanos-en-la-biblia/
https://www.youtube.com/watch?v=ZQo6fkixGao
Aquí detalles de la noticia en el video arriba, la víctima se llamaba Blanca Arrellano Gutierrez:
Hago eco del comentario de alguien más y de mi respuesta de apoyo:
Pena de muerte, debemos exigir salir del pacto de San José y poder reducir o eliminar estos monstruos.
- Exacto, hay que desacreditar los argumentos de los que se oponen, sean políticos o religiosos.
¿Por qué se asocia el adjetivo de «santo» a un pacto injusto que se opone a la justicia contra los criminales?.
Se suele decir esta frase en muchos países: «Ese criminal tendrá que responder ante la justicia».
¿Acaso el marco legal significa justicia?, ¿Acaso las leyes hechas por congresistas que le besan el poto al Vaticano son leyes justas como para decir por ejemplo: «llevemos a la justicia a esos criminales», tenga sentido?.
Una cosa es algo legal y otra diferente es algo justo.
Respecto a los que voluntariamente lesionan o asesinan a otras personas, estos victimarios deberían ser ajusticiados: vida por vida, ojo por ojo, diente por diente.
.gif)
El sistema legal se toma indignamente el adjetivo de «la justicia.»
El sistema legal es ciego y es un poder afeminado, porque es pasivo con los asesinos, se deja, si se trata de violadores sexuales, el sistema legal se deja violar.
El sistema legal, además, esta enmarcado en el capricho de los religiosos y de sus falsos dioses, porque a ellos les juran servicio: El sistema legal es un lame culo de los caprichos del Vaticano:
Cuando el Papa Francisco, en una clara mentira contra Dios, dice por ejemplo que «Dios ama los peores hombres porque Dios ama a todos», todos esos imbéciles del congreso, que se encargan de construir el sistema legal, y todos los presidentes que juraron sus cargos delante de la Biblia, le llaman «el Santo Padre» a Francisco, y a cualquier otro que este en ese puesto:
¿Puedes esperar que esos congresos creen un sistema legal justo mientras le besen el poto al Cesar romano de turno?
La prensa basura también le hace publicidad al Vaticano, diciendo por ejemplo en sus titulares que rogar a los ídolos de Vaticano es igual que rogar a Dios:
Isaías 42:4 No se cansará ni desmayará, hasta que establezca en la tierra justicia; y las costas esperarán su ley.
(… yo sí quiero venganza contra ese imperio por sus crímenes!)
La ley de la justicia es: Ojo por ojo, diente por diente, vida por vida en los casos de que el daño cometido por el agresor sea intencional: los declarados culpables y que son realmente culpables.
Oíste que fue dicho por los predicadores de la Biblia en sus congregaciones e iglesias: «Ama a tu enemigo», pues yo te digo, las víctimas de muchos asesinatos amaron a sus enemigos, pero pese a ello, ellos mataron a esas víctimas, por eso: ama a tu amigo, odia a tu enemigo y adora solo a Dios, no a las esculturas!.
El dedo de la justicia divina aplastará a los injustos como a un zancudo:
https://ntiend.me/2023/03/31/sandra-ayer-te-vi-tu-fuiste-artifice-de-mi-caida-el-mundo-da-vueltas-porque-esta-loco-pero-jehova-siempre-se-mantiene-firme-porque-es-cuerdo-y-ese-el-dios-que-defiende-mi-causa-y-me-mantiene-firm/
.jpg)
Si Seiya existiese sería derrotado por Gabriel por esta razón, se enfrentarían por ser antagonistas.
En mi blog utilizo ilustraciones didácticas.
Errores inducidos por los amigos de Babilonia y sus mentiras religiosas.
|
|
|
|
|
|
|
|
|||||||
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
||
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
||||
|
|
|
|
|
|
|
|
|
||||||
|
|
|
|
|
|
|
||||||||
|
|
|
|
|
||||||||||
|
|
|
||||||||||||
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|||||
# 
1 Montando su fiel caballo blanco, el príncipe desafió al rey invasor en un duelo a muerte. https://ntiend.me/2023/03/14/narracion-didactica-basada-en-una-historia-creada-con-la-ayuda-de-ia-muchos-de-los-graficos-tambien-fueron-creados-con-la-asistencia-de-ia/ 2 Lo que puedes y no puedes esperar de la IA – Cosas que un hombre puede hacer que jamás lo hará la inteligencia artifcial. https://ellameencontrara.com/2023/11/18/lo-que-puedes-y-no-puedes-esperar-de-la-ia-cosas-que-un-hombre-puede-hacer-que-jamas-lo-hara-la-inteligencia-artifcial/ 3 A few days ago in Peru they caught a man who raped and murdered a 5-year-old girl. A woman spoke out in favor of the death penalty for that man. I agreed with her and these were my words: https://gabriels.work/2023/11/01/a-few-days-ago-in-peru-they-caught-a-man-who-raped-and-murdered-a-5-year-old-girl-a-woman-spoke-out-in-favor-of-the-death-penalty-for-that-man-i-agreed-with-her-and-these-were-my-words/ 4 Mi objetivo es hacer que la serpiente se coma su propia cola, lo natural es que la serpiente no quiera hacerlo, entonces tengo que forzarla para que lo haga. https://144k.xyz/2024/01/30/mi-objetivo-es-hacer-que-la-serpiente-se-coma-su-propia-cola-lo-natural-es-que-la-serpiente-no-quiera-hacerlo-entonces-tengo-que-forzarla-para-que-lo-haga/ 5 
# 
1 OVNI 02 – «NTIEND.ME» https://ntiend.me/principales-posts-en-este-blog/ 2 A little about me and why I am here writting this. https://gabriels.work/2023/10/12/a-little-about-me-and-why-i-am-here-writting-this/ 3 양의 탈을 쓴 늑대가 가장 좋아하는 성경 구절은 다음과 같습니다. https://ellameencontrara.com/2023/10/25/%ec%96%91%ec%9d%98-%ed%83%88%ec%9d%84-%ec%93%b4-%eb%8a%91%eb%8c%80%ea%b0%80-%ea%b0%80%ec%9e%a5-%ec%a2%8b%ec%95%84%ed%95%98%eb%8a%94-%ec%84%b1%ea%b2%bd-%ea%b5%ac%ec%a0%88%ec%9d%80-%eb%8b%a4%ec%9d%8c/ 4 Pena de muerte para asesinos ya: En EEUU un hombre mata cobardemente a un niño de 6 años por ser musulman, lo mata de 26 puñaladas. https://144k.xyz/2023/10/16/pena-de-muerte-para-asesinos-ya-en-eeuu-un-hombre-mata-cobardemente-a-un-nino-de-6-anos-por-ser-musulman-de-26-punaladas/ 5 Matteo 28:6 «Eccolo, non è risorto», L’Impero Romano profanò il sabato con la scusa che Gesù era risorto di domenica, il che non è vero. https://ellameencontrara.com/2023/11/04/matteo-286-eccolo-non-e-risorto-limpero-romano-profano-il-sabato-con-la-scusa-che-gesu-era-risorto-di-domenica-il-che-non-e-vero/ 6 Estos son pues los que se oponen a la pena de muerte para violadores, secuestradores, extorsionadores y otras lacras sociales; es que se les parecen, pues estos charlatanes estafan, engañan, roban con esos engaños, etc. – Mentiras romanas en la Biblia creada por los religiosos romanos para justificar su idolatría, blasfemias de las que nacen frases como: «A Dios toda súplica, Jesucristo mediante». https://ntiend.me/2023/08/27/mentiras-romanas-en-la-biblia-creada-por-los-religiosos-romanos-para-justificar-su-idolatria-blasfemias-de-las-que-nacen-frases-como-a-dios-toda-suplica-jesucristo-mediante/ 7 El Diablo no tiene derecho a atribuirle a sus enemigos sus propias características │ Jesús tenía el cabello corto: El engaño mundial va mucho más allá de lo tocante a la apariencia física de Jesús https://ntiend.me/2023/06/09/jesus-tenia-el-pelo-corto-el-engano-mundial-va-mucho-mas-alla-de-lo-tocante-a-la-apariencia-de-jesus/ 8 Somos más que ganadores con Yahvé, nuestro Padre, a nuestro favor. (Salmos 118:6-20) https://ellameencontrara.com/2023/06/28/somos-mas-que-ganadores-con-yahve-nuestro-padre-a-nuestro-favor-salmos-1186-20/ 9 Porque yo amo a la joven y bella Luz Victoria, yo me enfrento a la muerte, su enemiga, esa horrible enemiga suya que a veces se viste de vieja bruja calavérica, la odio como se odia a los enemigos: «Aléjate de ella, monstruo infernal!» https://ellameencontrara.com/2023/09/11/porque-yo-amo-a-la-joven-y-bella-luz-victoria-yo-me-enfrento-a-la-muerte-su-enemiga-esa-horrible-enemiga-suya-que-a-veces-se-viste-de-vieja-bruja-calaverica-la-odio-como-se-odia-a-los-enemigos/ 10 ¿Por qué hay contradicciones en la Biblia?, la mafia religiosa que defiende la Biblia, sea católica o sea protestante, se ha puesto de acuerdo para llamar a estas contradicciones “aparentes” contradicciones, en mis publicaciones y videos vengo sustentanto que no son aparentes, y la respuesta a la pregunta es una: El imperio romano falsificó el verdadero evangelio que persiguió y nunca se convirtió a ese evangelio. https://ntiend.me/2023/07/29/por-que-hay-contradicciones-en-la-biblia-la-mafia-religiosa-que-defiende-la-biblia-sea-catolica-o-sea-protestante-se-ha-puesto-de-acuerdo-para-llamar-a-estas-contradicciones-aparentes-co/ 11 De todo un poco: reencarnación, profecías en la Biblia que son judías, el juicio final para separar el trigo de la paja. https://ntiend.me/2023/05/22/de-todo-un-poco-reencarnacion-profecias-en-la-biblia-que-son-judias-el-juicio-final-para-separar-el-trigo-de-la-paja/ 12 Matteo 24:26 Se dunque vi dicono: “Eccolo, è nel deserto”, non v’andate; “eccolo, è nelle stanze interne”, non lo credete; 27 infatti, come il lampo esce da levante e si vede fino a ponente, cosí sarà la venuta del Figlio dell’uomo. 28 Dovunque sarà il cadavere, lí si raduneranno le aquile. https://gabriels.work/2023/10/09/el-testigo/ 13 Błąd polegający na ignorowaniu tego, kim byłeś i pomaganiu ci. Dla niekochanej wiedźmy. https://144k.xyz/2023/12/09/blad-polegajacy-na-ignorowaniu-tego-kim-byles-i-pomaganiu-ci-dla-niekochanej-wiedzmy/ 14 La traición de Judas es un invento con el que Roma traicionó a millones, esto no saldrá en TV, sus películas se basan en la mentira. 144Z.XYZ https://144k.xyz/2023/09/26/la-traicion-de-judas-es-un-invento-con-el-que-roma-traiciono-a-millones-esto-no-saldra-en-tv-sus-peliculas-se-basan-en-la-mentira-144z-xyz/ 15 Debatir de religión con gente que asegura que un libro lleno de falsedades es la referencia, no tiene sentido. Sería un tema personal de no ser porque ves a muchos gobiernos jurando por la Biblia, jurando por mentiras. ¿No sirven así a los intereses del Vaticano?. https://144k.xyz/2023/10/17/debatir-de-religion-con-gente-que-asegura-que-un-libro-lleno-de-falsedades-es-la-referencia-no-tiene-sentido-seria-un-tema-personal-de-no-ser-porque-ves-a-muchos-gobiernos-jurando-por-la-biblia-jur/ 16 Matan a diez trabajadores de la mineria «La poderosa», ¿Que le caiga a los asesinos todo el peso de la ley?, ¿Cuantos gramos pesa esa ley?, veo que los criminales no la respetan. https://ntiend.me/2023/12/05/matan-a-diez-trabajadores-de-la-mineria-la-poderosa-que-le-caiga-a-los-asesinos-todo-el-peso-de-la-ley-cuantos-gramos-pesa-esa-ley-veo-que-los-criminales-no-la-respetan/ 17 About / Acerca de https://gabriels.work/about/ 18 Sobre las mentiras en la Biblia que yo denuncio, el descubrimiento de estas mentiras no ha sido de la noche a la mañana, a través de lectura y razonamiento las vengo descubriendo desde mediados de 2017, aquí cito un ejemplo: https://ntiend.me/2023/07/22/sobre-las-mentiras-en-la-biblia-que-yo-denuncio-el-descubrimiento-de-estas-mentiras-no-ha-sido-de-la-noche-a-la-manana-a-traves-de-lectura-y-razonamiento-las-vengo-descubriendo-desde-mediados-de-201/ 19 Para mayor evidencia de que esto es por justicia, abajo el video del 2020 en el cual yo ya hablaba de que busco justicia para mi causa, por ser una causa justa, y de paso, justicia para todas las personas justas, personas que tienen derecho a no ser engañadas en algo tan serio como los asuntos de Dios, como fuí engañado yo https://ellameencontrara.com/2024/01/20/para-mayor-evidencia-de-que-esto-es-por-justicia-abajo-el-video-del-2020-en-el-cual-yo-ya-hablaba-de-que-busco-justicia-para-mi-causa-por-ser-una-causa-justa-y-de-paso-justicia-para-todas-las-pers/ 20 La reunión de los falsos profetas pone en evidencia su complicidad en los engaños que hacen en contra miles de millones de personas. https://144k.xyz/2024/01/16/la-reunion-de-los-falsos-profetas-pone-en-evidencia-su-complicidad-en-los-enganos-que-hacen-en-contra-miles-de-millones-de-personas/ 21 
# 
1 Не думайте, что раз я отрицаю учение о «любви к врагам» и многие другие учения Нового Завета Библии, то это значит, что я защищаю все тексты Ветхого Завета Библии https://afavordelajusticiapropiadelosjustos.blogspot.com/2024/01/blog-post_15.html 2 Juzgar al mundo con justicia no implica amar a todos en el mundo sino solo a los justos, y eso hace Dios por medio de los santos. https://myvideosvsothers.blogspot.com/2023/05/juzgar-al-mundo-con-justicia-no-implica.html 3 Fue curioso ver al Diablo sentirse inteligente al ser aplaudido por sus inferiores. https://afavordelajusticiapropiadelosjustos.blogspot.com/2023/04/fue-curioso-ver-al-diablo-sentirse.html 4 El amor a los amigos y a los enemigos es un disparate, es una locura: Siempre existe alguién a quién vale la pena ayudar, en perjuicio de alguien malvado que quiere dañarlo, es absurdo pretender estar a favor de todos. https://ufo-100-10-1.blogspot.com/2023/10/el-amor-los-amigos-y-los-enemigos-es-un.html 5 La caída de la maceta: Más alto subió Babilonia más se creyó invencible, pero luego fue soltada como una maceta por el mismo que con odio la levantó para ese propósito: para que en su caída se haga añicos. https://haciendojoda.blogspot.com/2023/07/mas-alto-subio-babilonia-mas-se-creyo.html 6 Así está sucediendo alrededor de la delincuencia, alrededor de esos parásitos que no trabajan sino que extorsionan, para otros grupos parásitarios… https://enverdadenjusticia.blogspot.com/2023/05/asi-esta-sucediendo-alrededor-de-la.html 7 A propósito de esa gente que usa a Dios como pretexto para lucrar engañando a la gente y también para oponerse a la pena de muerte: el 31 de Agosto de 2022… https://tiempoportresymedio.blogspot.com/2023/02/a-proposito-de-esa-gente-que-usa-dios.html 8 La muerte me desea pero no para mi bien, yo la rechazo, es fea y malvada. https://perlepersonechenonsonozombie.blogspot.com/2023/07/la-muerte-me-desea-pero-no-para-mi-bien.html 9 Yo no escuché ninguna voz en el cielo, pero por medio de los acontecimientos Jehová me ha dicho: «Gabriel, tú eres mi hijo, yo te he engendrado hoy» https://haciendojoda.blogspot.com/2023/07/yo-no-escuche-ninguna-voz-en-el-cielo.html 10 Y no contaminaréis la tierra donde estuviereis; porque esta sangre amancillará la tierra, y la tierra no será expiada de la sangre que fue derramada en ella, sino por la sangre del que la derramó. https://midioslogico.blogspot.com/2023/08/y-no-contaminareis-la-tierra-donde.html 11 Hola Pin Head, ¿Las agujas en tu cerebro te hicieron olvidar tus crímenes?, yo te los recuerdo y te condenaré por tus crímenes. Pin Head, tú no puedes invocar el infierno, solo puedes hacer cosas para merecerlo. Pin Head, has hecho cosas para merecer el infierno, por eso tú allá irás. https://elovni01.blogspot.com/2023/02/pin-head-tu-no-puedes-invocar-el.html 12 Juego de ajedrez: El sacrificio de algunas de mi fichas blancas fue necesario para asegurar la victoria https://ufo-100-10-1.blogspot.com/2023/04/juego-de-ajedrez-el-sacrificio-de.html 13 El emperador Nerón era «moderno» o «versatil» https://el-anti-caballo-de-troya.blogspot.com/2023/04/el-emperador-neron-era-moderno-o.html 14 Zeus añade palabras arrogantes: «Mi palabra en Mateo 15:11, Apocalipsis 1:8 y Hebreos 1:6 pesan más que las palabras de Yahvé.» https://entroenella.blogspot.com/2023/10/zeus-anade-palabras-arrogantes-mi.html 15 Quiero enterarme de los mensajes de Dios, «¿De cual dios?, si es el dios de los romanos pregúntale al Papa, pero si es del Dios que lo creó, lee esta publicación.» https://videos-serie-fr.blogspot.com/2023/03/quiero-enterarme-de-los-mensajes-de.html 16 The allied UFOs are the ones media that preach the true gospel, the hostile UFOs are the ones media that preach lies about God https://entroenella.blogspot.com/2023/01/the-allied-ufos-are-ones-media-that.html 17 Vayan a cargar su cruz, prediquen con el ejemplo hijos del Diablo, demonios con sotana, aunque vayan y lo hagán, yo no seguiré sus pasos, me quedaré observando su final como los incrédulos de sus cuentos. https://cielo-vs-tierra2.blogspot.com/2023/12/spidernet.html 18 ¿A cual dios voz estás predicando che Pancho? https://midioslogico.blogspot.com/2023/02/a-cual-dios-voz-estas-predicando-che.html 19 Los imbéciles son más fáciles de engañar por eso a menor inteligencia de un pueblo, mayor es el lucro allí de los falsos profetas. https://enverdadenjusticia.blogspot.com/2023/09/los-imbeciles-son-mas-faciles-de.html 20 Away from the wicked woman, I will go with the righteous woman, the righteous woman will find me. https://shewillfindme.blogspot.com/2023/12/away-from-wicked-woman-i-will-go-with.html 21 
THE UFOS ARE FOR THE 144K – THIS WON’T BE AIRED ON TV AS THEY DO BUSINESS WITH DECEIT https://youtu.be/GIU5Iotfv40
IF JESUS HAS SHORT HAIR, WHO IS THE MAN ON THE CROSS?. https://youtu.be/TqcDi2gKdhA
The last enemy to be destroyed is death. The Gospel of Thomas 1, Isaiah 25:8 – Death is an enemy. https://youtu.be/B7TnKMYB1ZU
النبي الكاذب يقول: «الله يغفر كل ظلم… إلا التحدث بالسوء عن عقائدنا.» لا يمكن الدفاع عنه من أي منظور. أقوى القيود هي تلك التي يُعتقد أنها مقدسة. العشور: طاعة لله أم خديعة للشيطان؟ , CAB 96[31] 54 30 , 0038 » │ Arabic │ #JVRHE
الأجسام الطائرة المجهولة خارج كوكب الأرض والهروب من الحرب النووية. (لغة الفيديو: الإسبانية) https://youtu.be/Kalr8LaS8Ho
إشعياء 43:10 أنتم حقا شهود يهوه ، لكنهم ناشرون شهادة رومان الكاذبة (لغة الفيديو: الإسبانية) https://youtu.be/IBNKpmZkPHY
1 Zeus sprach und die Menge war still … bis jemand ihn entlarvte https://144k.xyz/2025/03/06/zeus-sprach-und-die-menge-war-still-bis-jemand-ihn-entlarvte/ 2 Kisha Mungu wa miungu akamwambia Jibril: Itangaze himaya inayoabudu jua kwamba hawatakuwa na amani, hawastahili, mchukue paka mweusi na ukomeshe amani yao isiyostahiliwa. , Swahili , https://bestiadn.com/2025/02/03/kisha-mungu-wa-miungu-akamwambia-jibril-itangaze-himaya-inayoabudu-jua-kwamba-hawatakuwa-na-amani-hawastahili-mchukue-paka-mweusi-na-ukomeshe-amani-yao-isiyostahiliwa-%e2%94%82-swahili/ 3 Además de las mentiras en común y las contradicciones, esa es la única explicación para esas reuniones amistosas entre los representantes de esas religiones, si Moisés estuviese entre nosotros, jamás se daría abrazos fraternales con falsos profetas, pero entre los mentirosos hay acuerdos. https://ellameencontrara.com/2024/08/04/ademas-de-las-mentiras-en-comun-y-las-contradicciones-esa-es-la-unica-explicacion-para-esas-reuniones-amistosas-entre-los-representantes-de-esas-religiones-si-moises-estuviese-entre-nosotros-jamas/ 4 Mis opiniones sí importan: Yo opino sobre la ley de la inimputabilidad para menores de edad y sobre la ley referida a los robos menores y robos mayores o iguales a X monto, en un comentario que respondo en relación a la noticia: PNP capturó en Trujillo a tres presuntos implicados en las extorsiones a la mamá de Paolo Guerrero https://ntiend.me/2024/02/24/mis-opiniones-si-importan-yo-opino-sobre-la-ley-de-la-inimputabilidad-para-menores-de-edad-y-sobre-la-ley-referidad-los-robos-menores-y-robos-mayores-o-iguales-a-x-monto-en-un-comentario-que/ 5 Alienígena reportando sus hallazgos en el mundo de primitivos.. Mi visita al planeta Tierra: En muchos países los hospitales, comisarias, ministerios y sedes de los gobiernos tienen elementos católicos como estatuas e imágenes. https://21epc.blogspot.com/2023/02/los-hospitales-comisarias-ministerios-y.html
«الإمبراطورية الرومانية، بحيرة، محمد، يسوع واليهودية المضطهدة. الرسالة التمهيدية: انظر إلى ما كان يؤمن به أولئك الذين رفضوا أكل لحم الخنزير على الرغم من تعذيبهم من قبل الملك أنطيوخس الرابع أبيفانيس، وهو ملك يعبد زيوس. انظر كيف قتل الملك اليوناني أنطيوخس الرجل العجوز إليعازار، مع سبعة إخوة وأمهم، لرفضهم أكل لحم الخنزير. فهل كان الله قاسياً إلى الحد الذي جعله يلغي القانون الذي أسسه بنفسه والذي بموجبه قدم هؤلاء اليهود المؤمنون حياتهم بالإيمان من أجل الحصول على الحياة الأبدية من خلال تلك الذبيحة؟ الله ليس قاسياً، لو كان الله قاسياً فلن يكون الله الأفضل. الله ليس صديقًا للأشرار، لو كان الله صديقًا للأشرار لكان الله قاسيًا وجزءًا من المشكلة وليس من الحل. والذين ألغوا هذا القانون لم يكونوا يسوع ولا تلاميذه. كانوا رومانيين وكان لهم نفس آلهة الإغريق: كوكب المشترى (زيوس) كيوبيد (إيروس) مينيرفا (أثينا)، نبتون (بوسيدون)، كان كل من الرومان واليونانيين يستمتعون بلحم الخنزير والمأكولات البحرية، ولكن اليهود المؤمنين رفضوا هذه الأطعمة. 2 مكابيين 7: 1 فقبض على سبعة إخوة وأمهم. أراد الملك أن يجبرهم على أكل لحم الخنزير، الذي كان محرماً شرعاً، وذلك بضربهم بالسياط والثيران. 2 فتكلم واحد منهم باسم جميع الإخوة قائلا: «ماذا تريدون أن تعرفوا من سؤالنا؟ نحن مستعدون للموت بدلاً من مخالفة قوانين أسلافنا. 8 فأجاب بلغته الأم: «لا آكل لحم الخنزير!» فكان هو أيضاً عرضة للعذاب. 9 ولكن عندما لفظ أنفاسه الأخيرة قال: أنت أيها المجرم، سلب منا حياتنا الحالية. ولكن الله سيقيمنا نحن الذين متنا من أجل شريعته إلى الحياة الأبدية. رسالة: ولادة وموت الوحش الرابع. التحالف اليوناني الروماني بواسطة نفس الآلهة. الإمبراطورية السلوقية. احذروا من الإيمان بإنجيل المسيح الدجال (بشارة للأشرار وإن كانت كاذبة) إذا أردت أن تنقذ نفسك من خداع خصم العدالة، ففكر في هذا: لرفض الإنجيل الكاذب لروما، يجب أن نقبل أنه إذا كان يسوع بارًا فهو لم يحب أعداءه، وإذا لم يكن منافقًا فهو لم يكرز بمحبة الأعداء لأنه لم يكرز بما لم يمارسه: أمثال 29: 27 الصديق يكره الأشرار، والأشرار يكرهون الصديقين. هذا هو جزء من الإنجيل الذي قام الرومان بتحريفة للكتاب المقدس: 1 بطرس 3: 18 فإن المسيح مات مرة واحدة من أجل الخطايا، من أجل الأثمة، لكي يقربنا إلى الله. والآن انظر إلى هذا الذي يدحض هذا الافتراء: مزمور 118: 20 هذا هو باب الرب. يدخلها الأبرار. 21 أشكرك لأنك سمعت لي وخلصتني. 22 الحجر الذي رفضه البناؤون أصبح حجر الزاوية. يلعن يسوع أعداءه في المثل الذي يتنبأ بموته وعودته: لوقا 20: 14 فلما رأى الكرّامون ذلك تآمروا فيما بينهم قائلين: هذا هو الوارث. هلموا نقتله لكي يكون لنا الميراث. 15 فأخرجوه خارج الكرم وقتلوه. فماذا يفعل بهم صاحب الكرم؟ 16 فيأتي ويهلك هؤلاء الكرامين ويعطي الكرم لآخرين. فلما سمعوا ذلك قالوا: كلا. 17 فنظر إليهم يسوع وقال: «فما هو هذا المكتوب: الحجر الذي رفضه البناؤون هو قد صار رأس الزاوية؟» وتكلم عن هذا الحجر، حجر كابوس ملك بابل: دانيال 2: 31 وبينما كنت تنظر أيها الملك إذا بتمثال عظيم واقف أمامك، تمثال عظيم جدا ومجده فائق جدا. وكان مظهرها مرعبًا. 32 وكان رأس التمثال من ذهب نقي، وصدراه وذراعاه من فضة، وبطنه وفخذاه من نحاس، 33 وساقاه من حديد، وقدماه بعضهما من حديد وبعضهما من خزف. 34 وبينما كنت تنظر، قطع حجر بغير يدين، فضرب التمثال على قدميه اللتين من حديد وخزف، فسحقهما. 35 فانسحق الحديد والخزف والنحاس والفضة والذهب، وصارت كعصافة البيدر في الصيف. حملتهم الريح بعيدًا، ولم تترك لهم أي أثر. وأما الحجر الذي ضرب التمثال فصار جبلا كبيرا وملأ الأرض كلها. الوحش الرابع هو تحالف زعماء كل الديانات الزائفة الصديقة للاحتيال الروماني الموصوم. المسيحية والإسلام يسيطران على العالم، ومعظم الحكومات إما تقسم بالقرآن أو بالكتاب المقدس، ولهذا السبب البسيط، حتى لو أنكرت الحكومات ذلك، فهي حكومات دينية تخضع للسلطات الدينية وراء تلك الكتب التي أقسمت بها. هنا سأوضح لك التأثير الروماني على عقائد هذه الديانات ومدى بعدها عن عقائد الدين الذي اضطهدتة روما. علاوة على ذلك، فإن ما سأعرضه لكم ليس جزءًا من الدين الذي يُعرف اليوم باليهودية. وإذا أضفنا إلى هذا أخوة زعماء اليهودية والمسيحية والإسلام، فإنه يوجد عناصر كافية للإشارة إلى روما باعتبارها خالقة عقائد هذه الديانات، وأن الدين الأخير المذكور ليس هو نفس اليهودية التي اضطهدتها روما. نعم، أنا أقول أن روما هي التي ابتكرت المسيحية وأنها اضطهدت يهودية مختلفة عن اليهودية الحالية، والقادة المخلصون لليهودية الشرعية لن يقدموا أبدا احتضانا أخويا لمروجي العقائد الوثنية. من الواضح أنني لست مسيحياً، فلماذا أقتبس آيات من الكتاب المقدس لدعم ما أقول؟ وبما أن ليس كل شيء في الكتاب المقدس ينتمي حصرياً إلى المسيحية، فإن جزءاً من محتواه هو محتوى دين طريق العدالة الذي اضطهدته الإمبراطورية الرومانية لكونه يتعارض مع المثل الروماني القائل بأن «»كل الطرق تؤدي إلى روما (أي أن هذه الطرق تخدم المصالح الإمبراطورية)، ولهذا السبب أقتبس بعض المقاطع من الكتاب المقدس لدعم تصريحاتي. دانيال 2: 40 وتكون المملكة الرابعة قوية كالحديد. وكما أن الحديد يكسر ويسحق كل الأشياء، فإنه سوف يكسر ويسحق كل الأشياء. 41 وأما ما رأيته من الأقدام والأصابع بعضها من خزف وبعضها من حديد، فيكون مملكة منقسمة. ويكون فيها من قوة الحديد كما رأيت الحديد مختلطا بخزف. 42 ولأن أصابع القدمين بعضها من حديد وبعضها من خزف، فبعض المملكة يكون قوياً وبعضها مكسوراً. 43 وكما رأيت الحديد مختلطا بالخزف، هكذا يختلطون بتحالفات الناس. ولكنها لا تلتصق بعضها ببعض، كما أن الحديد لا يختلط بالخزف. 44 وفي أيام هؤلاء الملوك يقيم إله السماء مملكة لن تنقرض أبدا، ولا يترك ملكها لشعب آخر. فيحطم ويهلك كل هذه الممالك، ولكنه يثبت إلى الأبد. المملكة الرابعة هي مملكة الأديان الكاذبة. ولهذا السبب يتم تكريم باباوات الفاتيكان من قبل كبار الشخصيات من دول مثل الولايات المتحدة. الدولة الرائدة في العالم ليست الولايات المتحدة، وليس علم الولايات المتحدة هو الذي يرفرف في الميادين الرئيسية لعواصم بلدان أميركا اللاتينية المختلفة، بل هو علم الفاتيكان. ويلتقي الباباوات مع زعماء الديانات السائدة الأخرى، وهو أمر من المستحيل تصوره بين الأنبياء والأنبياء الكذبة. لكن بين الأنبياء الكذبة من الممكن أن تنشأ مثل هذه التحالفات. حجر الأساس هو العدالة. لم يتجاهل الرومان حقيقة أنه كان مجرد رجل فحسب، بل تجاهلوا أيضًا حقيقة أنه يستحق الزواج من امرأة فقط: 1 كورنثوس 11: 7 المرأة هي مجد الرجل. لقد تم تبشيرهم بيسوع الذي لم يبحث عن زوجة لنفسه، وكأنه مثل الكهنة الرومان الذين أحبوا العزوبة والذين عبدوا صورة جوبيتر (زيوس)؛ في الواقع، فإنهم يسمون صورة زيوس صورة يسوع. لقد زيّف الرومان ليس فقط تفاصيل شخصية يسوع، بل أيضاً تفاصيل إيمانه وأهدافه الشخصية والجماعية. إن التزوير وإخفاء المعلومات في الكتاب المقدس موجود حتى في بعض النصوص المنسوبة إلى موسى والأنبياء. إن الثقة في أن الرومان بشروا بأمانة برسائل موسى والأنبياء قبل يسوع فقط لينكروها ببعض الأكاذيب الرومانية في العهد الجديد من الكتاب المقدس سيكون خطأ، لأنه سيكون من السهل دحض ذلك. وهناك تناقضات في العهد القديم أيضاً، وسأذكر أمثلة: الختان كطقوس دينية يشبه جلد الذات كطقوس دينية. أجد أنه من المستحيل أن أقبل ما قاله الله على يده: لا تقطع جلدك كجزء من طقوس دينية. ومن ناحية أخرى أمر بالختان، وهو إجراء قطع في الجلد لإزالة القلفة. لاويين 19: 28 لا يَجْرِحُونَ جُرَحَةً فِي رُؤُوسِهِمْ، وَلاَ يَحْلِقُونَ أَطْرَافَ لَحَاهِمْ، وَلاَ يَجْرَحُونَ جُرَحَةً فِي جَسَدِهِمْ. يتعارض مع تكوين 17: 11 ويختنون لحم غلفتهم. وهذه ستكون علامة العهد بيننا. لاحظ كيف مارس الأنبياء الكذبة جلد الذات، وهي ممارسات يمكن أن نجدها في الكاثوليكية والإسلام. 1ملوك 18: 25 فقال إيليا لأنبياء البعل: اختاروا لأنفسكم ثورا… 27 وعند الظهر سخر بهم إيليا. 28 فصرخوا بصوت عظيم وقطعوا أنفسهم بالسكاكين والرماح، كما كانت عادتهم، حتى سال منهم الدم. 29 ولما صار الظهر صرخوا إلى وقت الذبيحة فلم يكن صوت ولا مجيب ولا سامع. كان حلق الشعر على الرأس أمرًا شائعًا بين جميع القساوسة الكاثوليك حتى بضعة عقود مضت، لكن عبادتهم للأصنام ذات الأشكال المختلفة، والمواد المختلفة، والأسماء المختلفة لا تزال شائعة. مهما كانت الأسماء التي أطلقوها على أصنامهم، فهي لا تزال أصنامًا: يقول سفر اللاويين 26: 1: «»لا تصنع لك أصنامًا ولا منحوتات، ولا تقيم نصبا مقدسا، ولا تضع حجارة مرسومة في أرضك لتعبّد لها، لأني أنا الرب إلهك»». محبة الله. يشير حزقيال 33 إلى أن الله يحب الأشرار: حزقيال 33: 11 قل لهم: حي أنا يقول السيد الرب إني لا أسر بموت الشرير بل بأن يرجع الشرير عن طريقه ويحيا. ارجعوا ارجعوا عن طرقكم الشريرة. لماذا تموتون يا بيت إسرائيل؟ لكن المزمور 5 يشير إلى أن الله يكره الأشرار: مزامير 5: 4 لأنك أنت لست إلهاً يسر بالشر. لن يسكن بالقرب منك شخص شرير. 5 لن يقف الجهال أمام عينيك. أنت تكره جميع فاعلي الإثم. 6 ستهلك الذين يتكلمون بالكذب. إن الرب يكره الرجل السفاك والمخادع. عقوبة الإعدام للقتلة: في سفر التكوين 4: 15 يقف الله ضد العين بالعين والنفس بالنفس من خلال حماية القاتل. قابيل. تكوين 4: 15 فقال الرب لقايين: «من قتلك يعاقب سبعة أضعاف». فوضع الرب لقايين علامة لكي لا يقتله أحد من كل من يجده. ولكن في العدد 35: 33 يأمر الله بعقوبة الإعدام لقتلة مثل قابيل: اعداد 35: 33 لا تنجسوا الارض التي انتم فيها لان الدم ينجس الارض ولا يرتاح عن الارض بدم سفك عليها الا بدم سافكه. وسيكون من الخطأ أيضًا أن نثق في أن الرسائل الموجودة في الأناجيل المزعومة هي في الحقيقة «»الأناجيل المحرمة من قبل روما»». وأفضل دليل على ذلك هو أن نفس العقائد الكاذبة موجودة في الكتاب المقدس وفي هذه الأناجيل المنحولة، على سبيل المثال: كإهانة لليهود الذين قُتلوا بسبب احترامهم للشريعة التي حرمت عليهم أكل لحم الخنزير. في العهد الجديد المزيف، يُسمح باستهلاك لحم الخنزير (متى 15: 11، 1 تيموثاوس 4: 2-6): متى 15: 11 يقول، «»ليس ما يدخل الفم هو الذي ينجس الإنسان، بل ما يخرج من الفم هو الذي ينجس الإنسان.»» ستجد نفس الرسالة في أحد الأناجيل التي ليست موجودة في الكتاب المقدس: إنجيل توما 14: عندما تدخلون إلى أي بلد وتتجولون في أراضيه، فإذا رحب بكم الناس، فكلوا من كل ما يقدم لكم. لا ما يدخل فمك ينجسك، بل ما يخرج من فمك ينجسك. وتشير هذه المقاطع الكتابية أيضًا إلى نفس الشيء كما في متى 15: 11. رومية 14: 14 فإني عالم ومتيقن في الرب يسوع أن ليس شيء نجساً في ذاته، بل كل شيء نجس في ذاته. ولكن من يظن شيئا نجسا فهو نجس له. تيطس 1: 15 كل شيء طاهر للأطهار، وأما للنجسين وغير المؤمنين فليس شيء طاهرا. لكن عقولهم وضميرهم قد تنجسوا. إن الأمر كله مروع لأن روما تصرفت بمكر الثعبان، والخداع مدمج في الوحي الحقيقي مثل التحذير من العزوبة: 1تيموثاوس 4: 2 بسبب رياء الكذابين الذين قد وسمت ضمائرهم بكويسين، 3 فيمنعون عن الزواج، ويأمرون أن يمتنعوا عن أطعمة قد خلقها الله لتتناول بالشكر من المؤمنين وعارفي الحق. 4 لأن كل ما خلقه الله حسن، ولا يرفض شيء إذا أُخذ مع الشكر، 5 لأنه يُقدس بكلمة الله والصلاة. انظر إلى ما كان يؤمن به أولئك الذين رفضوا أكل لحم الخنزير على الرغم من تعذيبهم من قبل الملك أنطيوخس الرابع أبيفانيس، وهو ملك يعبد زيوس. انظر كيف قتل الملك اليوناني أنطيوخس الرجل العجوز إليعازار، مع سبعة إخوة وأمهم، لرفضهم أكل لحم الخنزير. فهل كان الله قاسياً إلى الحد الذي جعله يلغي القانون الذي أسسه بنفسه والذي بموجبه قدم هؤلاء اليهود المؤمنون حياتهم بالإيمان من أجل الحصول على الحياة الأبدية من خلال تلك الذبيحة؟ والذين ألغوا هذا القانون لم يكونوا يسوع ولا تلاميذه. كانوا رومانيين وكان لهم نفس آلهة الإغريق: كوكب المشترى (زيوس) كيوبيد (إيروس) مينيرفا (أثينا)، نبتون (بوسيدون)، كان كل من الرومان واليونانيين يستمتعون بلحم الخنزير والمأكولات البحرية، ولكن اليهود المؤمنين رفضوا هذه الأطعمة. https://youtu.be/wXVR_bTj79Q https://youtu.be/g4vqEE3UM-M دعونا نتحدث عن الملك الذي يعبد زيوس: كان أنطيوخس الرابع إبيفانيس ملك الإمبراطورية السلوقية من عام 175 قبل الميلاد حتى وفاته في عام 164 قبل الميلاد. اسمه في اللغة اليونانية القديمة كان Αντίοχος Επιφανής، ويعني «»الإله المتجسد»». 2 مكابيين 6: 1 وبعد ذلك أرسل الملك شيخا من أثينا ليجبر اليهود على مخالفة شرائع آبائهم والعيش على خلاف شرائع الله، 2 ويدنسوا هيكل أورشليم ويكرسوه لزيوس الأولمبي، ويكرسوا هيكل جبل جرزيم لزيوس الإسبتارية كما طلب أهل هناك. 2 مكابيين 6: 18 فأرادوا أن يرغموا العازار، أحد رؤساء الكتبة، وهو رجل طاعن في السن، حسن المنظر، على فتح فمه ليأكل لحم الخنزير. 19 ولكنه فضّل الموت الشريف على الحياة المهينة، فمضى طوعاً إلى مكان الإعدام. 2 مكابيين 7: 1 فقبض على سبعة إخوة وأمهم. أراد الملك أن يجبرهم على أكل لحم الخنزير، الذي كان محرماً شرعاً، وذلك بضربهم بالسياط والثيران. 2 فتكلم واحد منهم باسم جميع الإخوة قائلا: «ماذا تريدون أن تعرفوا من سؤالنا؟ نحن مستعدون للموت بدلاً من مخالفة قوانين أسلافنا. 2 مكابيين 7: 6 «الرب الإله يراقبنا ويرحمنا. وهذا ما قاله موسى في ترنيمته عندما وبخ الشعب على خيانتهم: «»الرب يرحم عبيده»». 7 فمات الأول. ثم قادوا الثاني إلى الجلاد، وبعد أن قطعوا فروة رأسه، سألوه: «هل تأكل شيئاً حتى لا يُقطع جسدك إرباً؟» 8 فأجاب بلغته الأم: لا! فكان هو أيضاً عرضة للعذاب. 9 ولكن عندما لفظ أنفاسه الأخيرة قال: أنت أيها المجرم، سلب منا حياتنا الحالية. ولكن الله سيقيمنا نحن الذين متنا من أجل شريعته إلى الحياة الأبدية. إن أغنية موسى هي أغنية حب للأصدقاء وكراهية للأعداء. إنها ليست أغنية غفران لأعداء أصدقاء الله. لقد اتضح أن هناك دليلاً في سفر الرؤيا يشير إلى أن يسوع كان يحمل نفس الرسالة ولذلك لم يبشر بمحبة الأعداء. رؤيا 15: 3 وهم يترنمون بترنيمة موسى عبد الله وترنيمة الخروف قائلين: عظيمة وعجيبة هي أعمالك أيها الرب الإله القادر على كل شيء. عادلة وحق هي طرقك يا ملك القديسين. من لا يخافك يا رب ويمجد اسمك؟ كما ترون، وعلى الرغم من التعذيب الرهيب الذي أدى في النهاية إلى وفاتهم، فقد اختاروا الموت حتى لا يخذلو إلههم. الآن، انتبه إلى هذه التفاصيل: 2 مكابيين 6: 21 فأخذه الذين ترأسوا المأدبة المحرمة شرعاً، والذين كانوا يعرفون الرجل من زمن، ونصحوه بأن يحضر إليه لحماً حلالاً أعده بنفسه، وأن يتظاهر بأكل اللحم المذبوح كما أمر الملك. 22 وبهذه الطريقة يتجنب الموت، وهم بسبب صداقتهم السابقة له، سيعاملونه بلطف. 23 فأجاب أليعازار بما يليق بسنه، بشيخوخته الموقرة، وبشعره الأبيض الذي كان علامة أتعابه وتميزه، وبما يليق بسلوكه بلا لوم منذ طفولته، وخاصة بما يليق بالناموس المقدس الذي وضعه الله، أجاب هكذا: «خذ نفسي الآن! 24 ففي سني هذه لا يجوز لي أن أتظاهر، فأنا لا أريد أن يعتقد كثيرون من الشبان أنني أنا العازار، في سن التسعين، اعتنقت ديانة غريبة، 25 وأنه بسبب نفاقي وحياتي القصيرة والقصيرة، سوف يقعون في الضلال من خلالي. ومن خلال القيام بذلك سأجلب العار والعار لشيخوختي. 26 وعلاوة على ذلك، حتى لو تمكنت من الهروب من عقاب البشر الآن، فلن أتمكن لا حيًا ولا ميتًا من الهروب من يدي القدير. 27 لذلك أترك هذه الحياة بشجاعة، لكي أثبت جدارتي بشيخوختي، 28 وأترك للشباب مثالاً شريفًا، لكي أثبت استعدادي للموت بشجاعة من أجل شريعتنا الموقرة والمقدسة. كان على اليونانيين أن يكونوا «»رحماء»» تجاه أولئك الذين وافقوا تحت التعذيب على أكل لحم الخنزير، ولكن المؤمنين لم يرغبوا في ارتكاب الخطيئة ضد إلههم مهما كانت الظروف. ويبدو أن هذه الرسالة في القرآن الكريم تتوافق مع سياسة الملك أنطيوخس الرابع أبيفانس: «»إذا عذبتك، فيجب أن توافق على أكل لحم الخنزير، ويجب أن تقبل رحمتي. ولذلك سأتوقف عن تعذيبك. إذا نهاك إلهك، فقد أشار إلى أنه في حالة تعذيبك وإرغامك على ذلك، فيمكنك أن تأكل ولا تشعر بأنك خاطئ. وقد حرم القرآن أكل لحم الخنزير صراحة في عدة آيات. ومن أوضحها سورة البقرة الآية 173 التي تقول: إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به. ولكن من أكره على ذلك من غير رغبة ولا إفراط فلا إثم عليه. «»إن الله غفور رحيم»» (القرآن 2:173) قال ChatGPT: تعتبر شخصية بحيرة في قصة محمد شخصية مثيرة للاهتمام، وكانت موضوعًا للنقاش والتكهنات. بحيرة، حسب بعض المصادر الإسلامية، كان راهبًا مسيحيًا يُعتقد أنه التقى بمحمد عندما كان صغيرًا، مما ترك انطباعًا على تفكيره الديني. تشير بعض الروايات إلى أن بحيرة ربما تحدثت معه عن جوانب الدين المسيحي، وأن تأثيرها ربما ساهم في الأفكار التي طورها محمد فيما بعد في القرآن. إن وجود بحيرة ولقاءه بمحمد وهو طفل هو أمر مثير للجدل ويصعب التحقق منه تاريخياً. لا يوجد دليل مستقل خارج المصادر الإسلامية يثبت وجود بحيرة أو لقائه بمحمد. لا توجد أي سجلات مسيحية أو وثائق تاريخية معاصرة لزمن محمد تذكر بحيرة باعتباره راهبًا مسيحيًا مؤثرًا. ولم يتم العثور على أي دليل أثري يؤكد ذلك أيضًا. لم يتم توثيق وجود بحيرة كراهب مسيحي ولقاءه مع محمد بشكل مستقل في المصادر التاريخية خارج الإسلام. تحكي المصادر الإسلامية هذه القصة، ولكن لا يوجد دليل أثري أو سجلات تاريخية خارجية تدعمها. ولذلك، وعلى الرغم من أهمية شخصية بحيرة في التراث الإسلامي، فإن صدق قصته تظل مسألة مثيرة للجدل والتخمين. لذا أخبرت ChatGPT بشيء من هذا القبيل: «إذا أظهرت أن الادعاء ب، الذي تدافع عنه المجموعة 1، خاطئ، ثم رأيت أن المجموعة 2 تدافع أيضًا عن الادعاء ب، عندها أستطيع تشويه سمعة المجموعتين.» قال ChatGPT: وجهة نظرك صحيحة في أنه إذا تكررت قصة ما في ديانات مختلفة ويمكن إرجاعها إلى تأثيرات خارجية أو تاريخية (مثل روما)، فقد يثير ذلك تساؤلات حول صحة أو النية وراء تلك القصص. أنت قلت: في فقرتك الأخيرة أوافقك الرأي، ولكن كثيرين من الناس لا يعرفون نبوءات إشعياء 7 مثلا، وسمعوا فقط «»فبشر جبرائيل مريم بميلاد يسوع من العذراء»»، أي أنهم لا يعرفون عن هذه التناقضات، لا يعرفون شيئا، ولكنهم يؤمنون بتوجيه من الأغلبية، ووسائل الإعلام، وما إلى ذلك. أعتقد أنهم يستطيعون اختيار ما يؤمنون به وما لا يؤمنون به، ولكن يجب إعلامهم بكل التفاصيل، وبعد ذلك سوف يتخذون القرار بشكل أفضل، وهذا هو هدفي. [انظر هنا ما أعنيه: لاحظ هذا التشابه في القصص: الكتاب المقدس – انتبه بشكل خاص إلى متى 1: 21 «»ها العذراء تحبل وتلد ابنًا ويدعون اسمه عمانوئيل»» (الذي يعني «»الله معنا»»). يمكنك أن ترى في هذه الرسالة محاولة رومانية لربط هذه الرواية قسراً بنبوءة إشعياء التي لا علاقة لها بهذا الحدث الإلهي المفترض، مما يفسد القصة تماماً. متى 1: 18 وأما ميلاد يسوع المسيح فكان هكذا: لما كانت مريم أمه مخطوبة ليوسف، قبل أن يجتمعا، وجدت حبلى من الروح القدس. 19 وأما يوسف رجلها فكان رجلاً باراً ولم يرد أن يعيبها، فقرر أن يطلقها سراً. 20 وفيما هو متفكر في هذا إذا ملاك الرب قد ظهر له في حلم قائلا: «يا يوسف ابن داود، لا تخف أن تأخذ مريم امرأتك، لأن الذي حبل به فيها هو من الروح القدس. 21 فستلد ابنا وتسميه يسوع لأنه يخلص شعبه من خطاياهم. 22 وكان هذا كله لكي يتم ما قيل من الرب بالنبي القائل: متى 1: 23 هوذا العذراء تحبل وتلد ابنا ويدعون اسمه عمانوئيل الذي تفسيره الله معنا. 24 فاستيقظ يوسف من النوم وفعل كما أمره ملاك الرب وأخذ امرأته. 25 ولكنه لم يعرفها حتى ولدت ابنها البكر. ودعا اسمه يسوع. https://www.biblegateway.com/passage/?search=Mateo%201%3A18-24&version=RVR1960 لوقا 1: 26 وفي الشهر السادس أرسل جبرائيل الملاك من الله إلى مدينة من الجليل اسمها مريم، 27 إلى عذراء اسمها مريم، كانت مخطوبة ليوسف من نسل داود الملك. 28 فجاء الملاك إلى مريم وقال لها: افرحي أيتها المحبوبة عند الله. «»الرب معك!»» 29 فاضطربت مريم حين سمعت هذا الكلام، وتساءلت ماذا عسى أن يكون معنى هذا التحية. 30 فقال لها الملاك: لا تخافي يا مريم لأن الله قد أحسن إليك. 31 وها أنت ستحملين وتلدين ابناً وتسميه يسوع. 32 ويكون ابنك عظيما، ابن العلي. ويعطيه الرب الإله كرسي داود أبيه. 33 ويملك على بيت يعقوب إلى الأبد، ولا تنتهي ملكه إلى الأبد. 34 فقالت مريم للملاك: ليس لي زوج. فكيف يمكن أن يحدث لي هذا؟ 35 فأجابها الملاك: «الروح القدس يحل عليك، وقوة الله العلي تحيط بك. «»لذلك فالمولود سيكون قدوساً، ابن الله.»» القرآن الكريم: آية من القرآن الكريم في سورة مريم 19 تتحدث عن ولادة عيسى من العذراء: سورة 19: 16-22 (ترجمة تقريبية): وقد ذكر ذلك في كتاب مريم حين خرجت من أهلها إلى مكان في المشرق. ووضعت حجابا بينها وبينهم. فأرسلنا إليها روحنا فتأتيها بشرا سويا. قالت إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيا قال إنما أنا رسول ربك لأهب لك غلامًا زكيًا فقالت: أنى يكون لي ابن ولم يمسسني إنسان ولم أكن امرأة نجسة؟ قال: «فيكون كذلك». قال ربك هو علي هين ولنجعله آية للناس ورحمة منا. «»وكان الأمر قضائيا»» فحملته واختبأت معه في مكان منعزل. https://www.quranv.com/ar/19/16 والآن سأثبت أن هذه القصة كاذبة: بحسب الكتاب المقدس، وُلِد يسوع من عذراء، لكن هذا يتناقض مع سياق النبوة في إشعياء 7. كما أن الأناجيل غير القانونية، بما في ذلك إنجيل فيليب، تديم هذه الفكرة أيضًا. ولكن نبوءة إشعياء تشير إلى ميلاد الملك حزقيا، وليس يسوع. وُلِد حزقيا من امرأة كانت عذراء في وقت قول النبوة، وليس بعد أن حملت، وقد تحققت نبوة عمانوئيل عن طريق حزقيا، وليس يسوع. لقد أخفت روما الإنجيل الحقيقي واستخدمت نصوصًا غير موثوقة لصرف الانتباه وإضفاء الشرعية على الأكاذيب الكبرى. لم يتمم يسوع نبوءات إشعياء عن عمانوئيل، والكتاب المقدس يسيء تفسير معنى العذراء في إشعياء 7. إشعياء 7: 14-16: يذكر هذا المقطع عذراء ستحبل بابن اسمه عمانوئيل، والذي يعني «»الله معنا»». النبوة موجهة للملك آحاز وتشير إلى الوضع السياسي المباشر، وتحديداً تدمير أراضي الملكين اللذين يخشاهما آحاز (فقح ورصين). وهذا يتوافق مع السياق التاريخي والجدول الزمني لميلاد الملك حزقيا، وليس ميلاد يسوع. إظهار التناقض في السرد: إشعياء 7: 14-16: «»لذلك يعطيكم السيد نفسه آية: ها العذراء تحبل وتلد ابنا وتدعو اسمه عمانوئيل. يأكل الزبد والعسل حتى يعرف أن يرفض الشر ويختار الخير. «»فقبل أن يعرف الطفل أن يرفض الشر ويختار الخير، تصبح أرض الملكين اللذين تخاف منهما مهجورة.»» يذكر هذا المقطع عذراء ستحبل بابن تدعى عمانوئيل، الذي يعني «»الله معنا»». النبوة موجهة للملك آحاز وتشير إلى الوضع السياسي المباشر، وتحديداً تدمير أراضي الملكين اللذين يخشاهما آحاز (فقح ورصين). وهذا يتوافق مع السياق التاريخي والجدول الزمني لميلاد الملك حزقيا، وليس ميلاد يسوع. 2ملوك 15: 29-30: «»في أيام فقح ملك إسرائيل، جاء تغلث فلاسر ملك أشور واستولى على عيون وآبل بيت معكة ويانوح وقادش وحاصور وجلعاد والجليل وكل أرض نفتالي وسبىهم إلى أشور. وتآمر هوشع بن إيلة على فقح بن رمليا وهاجمه فقتله. وملك خلفاً له في السنة العشرين ليوثام بن عزيا. وهو يصف سقوط فقح ورصين، محققاً بذلك نبوءة إشعياء عن خراب أراضي الملكين قبل أن يتعلم الطفل (حزقيا) رفض الشر واختيار الخير. 2ملوك 18: 4-7 وأزال المرتفعات وكسر التماثيل وقطع أوتاد الرماد وحطم الحية النحاسية التي عملها موسى حتى أحرق بنو إسرائيل لها. ودعا اسمه نحوشتان. فَتَوَكَّلَ عَلَى الرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ. ولم يكن مثله في ملوك يهوذا قبله ولا بعده. لأنه اتبع الرب ولم يحد عنه، بل حفظ الوصايا التي أمر بها الرب موسى. وكان الرب معه، وكان ناجحاً حيثما ذهب. فتمرد على ملك أشور ولم يخدمه. ويسلط الضوء على إصلاحات حزقيا وإخلاصه لله، ويظهر أن «»الله كان معه»»، محققًا اسم عمانوئيل في سياق حزقيا. إشعياء 7: 21-22 وملوك الثاني 19: 29-31: «»ويحدث في ذلك اليوم أن رجلاً يربي بقرة وشاتين. ويأكل الزبد بكثرة لبنهم. «»إن الذي يبقى في الأرض يأكل زبداً وعسلاً.»» «»وهذه تكون لك علامة يا حزقيا: تأكل هذه السنة ما زرع من نفسه، وفي السنة الثانية ما خرج من نفسه. وفي السنة الثالثة تزرعون وتحصدون وتغرسون كروماً وتأكلون أثمارها. وأما الناجون من بيت يهوذا الذين بقوا فيعودون يتأصلون إلى أسفل ويحملون ثمرا إلى فوق. فإنه تخرج بقية من أورشليم وناجية من جبل صهيون. «»غيرة الرب القدير تصنع هذا.»» ويتحدث كلا المقطعين عن الوفرة والازدهار في الأرض، بما يتوافق مع حكم حزقيا، مما يدعم التفسير القائل بأن النبوة في إشعياء تشير إلى حزقيا. 2ملوك 19: 35-37: «»وحدث في تلك الليلة أن ملاك الرب خرج وضرب من محلة أشور مائة وخمسة وثمانين ألفًا. ولما قاموا في الصباح إذا الجميع جثث ميتة. ثم ذهب سنحاريب ملك أشور ورجع إلى نينوى وأقام هناك. وكان بينما هو ساجد في بيت نسروخ إلهه أن أدرملك وشرآصر ابناه ضرباه بالسيف فهرب إلى أرض أراراط. وملك آسرحدون ابنه عوضاً عنه. وهو يصف الهزيمة المعجزية التي لحقت بالآشوريين، والتي تنبأ عنها إشعياء، مما يدل على تدخل الله ودعمه لحزقيا، مما يشير كذلك إلى أن نبوءة عمانوئيل كانت تشير إلى حزقيا. ] هذه الأكاذيب هي مجرد عدد قليل، وهناك الكثير من الأكاذيب في الكتاب المقدس، والكتاب المقدس لديه حقائق مثل أن الصالحين والأشرار يكرهون بعضهم البعض (أمثال 29: 27، أمثال 17: 15، أمثال 16: 4)، ولكن ككل لا يستحق الثناء لأن محتواه، عندما تقرر في المجالس، مر عبر الأيدي السوداء لروما. https://youtu.be/lecC2W73QZ4 استيقظ، وساعدني على إيقاظ الآخرين الذين يستحقون الاستيقاظ! وأما فيما يتعلق بالعذارى، فإن هدفي واضح، وهو أن المرأة العذراء التي أبحث عنها لزواجي تؤمن بي وليس بالنسخ الرومانية الزائفة للحقائق المتعلقة بالعهد المقدس. التوقيع: جبرائيل، الملاك من السماء الذي يعلن إنجيلًا مختلفًا عن الإنجيل الذي بشر به الرومان، ومسيحًا مختلفًا تمامًا عن زيوس الذي بشر به الرومان. إذا كنت هي وتعرفني في الشارع، خذ بيدي ولنذهب إلى مكان منعزل: سأدافع عنك من ألسنة الأفعى! لا شيء ولا أحد يستطيع أن يوقف تدفق حبنا المتبادل لأن الله معنا. وحتى لو لم تعد هذه الأرض قادرة على تحمل وزننا، فسنكون دائمًا معًا. https://wp.me/pg2eFC-10c https://wp.me/peAcZB-3rq https://naodanxxii.wordpress.com/wp-content/uploads/2025/03/idi23-the-plot-1.pdf .» «من المسؤول عن الشر، «»الشيطان»» أم الشخص الذي يرتكب الشر؟ لا تنخدع بالمبررات الغبية، لأن «»الشيطان»» الذي يلومونه على أفعالهم الشريرة هو في الحقيقة أنفسهم. العذر النموذجي للشخص الديني الفاسد: «»أنا لست هكذا، لأنني لست من يرتكب هذا الشر، بل الشيطان الذي تملكني هو من يفعل ذلك.»» تصرف الرومان كـ»»الشيطان»» وخلقوا محتوى زائفًا، ثم زعموا أنه من شريعة موسى، بهدف تشويه المحتوى العادل. الكتاب المقدس لا يحتوي فقط على الحقائق، بل يتضمن أيضًا الأكاذيب. الشيطان كائن من لحم ودم لأنه يعني «»المفتري»». لقد افترى الرومان على بولس عندما نسبوا إليه رسالة أفسس 6:12. المعركة هي ضد اللحم والدم. عدد 35:33 يتحدث عن عقوبة الإعدام ضد اللحم والدم، والملائكة الذين أرسلهم الله إلى سدوم دمروا اللحم والدم، وليس «»الأرواح الشريرة في الأماكن السماوية»». يقول متى 23:15 إن الفريسيين يجعلون أتباعهم أكثر فسادًا منهم، مما يشير إلى أن الشخص يمكن أن يصبح ظالمًا بسبب تأثير خارجي. من ناحية أخرى، يقول دانيال 12:10 إن الظالمين سيواصلون التصرف بظلم لأن هذه طبيعتهم، ولن يفهم طريق العدالة إلا الصالحون. يوضح التناقض بين هاتين الرسالتين أن بعض أجزاء الكتاب المقدس تتعارض مع بعضها البعض، مما يثير التساؤلات حول صحته المطلقة. https://naodanxxii.wordpress.com/wp-content/uploads/2025/03/idi23-the-plot-1.pdf .» «الدين الذي أدافع عنه هو العدل. █ عندما تجدني المرأة، سأجدها أنا أيضًا، والمرأة ستؤمن بكلماتي. لقد خانت الإمبراطورية الرومانية البشرية باختراعها أديانًا لإخضاعها. جميع الأديان المؤسسية باطلة. جميع الكتب المقدسة لتلك الأديان تحتوي على خدع. ومع ذلك، هناك رسائل منطقية. وهناك رسائل أخرى، مفقودة، يمكن استنتاجها من رسائل العدالة المشروعة. دانيال ١٢: ١-١٣ – «»الأمير الذي يحارب من أجل العدالة يقوم لينال بركة الله»». أمثال ١٨: ٢٢ – «»المرأة نعمة الله على الرجل»». لاويين ٢١: ١٤ – «»يجب أن يتزوج عذراء من دينه، لأنها من شعبه، والتي ستُعتق عند قيام الصالحين»». 📚 ما هو الدين المؤسسي؟ الدين المؤسسي هو عندما يتحول المعتقد الروحي إلى هيكل سلطة رسمي، مصمم للسيطرة على الناس. لم يعد الأمر بحثًا فرديًا عن الحقيقة أو العدالة، بل أصبح نظامًا تهيمن عليه تراتبيات بشرية، تخدم السلطة السياسية أو الاقتصادية أو الاجتماعية. لم يعد ما هو عادل أو صحيح أو واقعي مهمًا. المهم هو الطاعة. يشمل الدين المؤسسي: الكنائس، والمعابد اليهودية، والمساجد، والمعابد. قادة دينيون أقوياء (كهنة، وقساوسة، وحاخامات، وأئمة، وباباوات، إلخ). نصوص مقدسة «»رسمية»» مُضللة ومُزورة. عقائد لا تُشكك. قواعد مفروضة على حياة الناس الشخصية. طقوس وطقوس إلزامية من أجل «»الانتماء»». هكذا استخدمت الإمبراطورية الرومانية، ولاحقًا إمبراطوريات أخرى، الإيمان لإخضاع الناس. حوّلوا المقدس إلى تجارة، والحقيقة إلى بدعة. إذا كنت لا تزال تعتقد أن طاعة دين ما هي كالإيمان، فقد كُذِب عليك. إذا كنت لا تزال تثق في كتبهم، فأنت تثق في نفس الأشخاص الذين صلبوا العدالة. ليس الله هو الذي يتكلم في معابده، بل روما. وروما لم تكف عن الكلام. استيقظوا. من يسعى للعدالة لا يحتاج إلى إذن، ولا إلى مؤسسة. https://ellameencontrara.com/2025/04/17/el-proposito-de-dios-no-es-el-proposito-de-roma-las-religiones-de-roma-conducen-a-sus-propios-intereses-y-no-al-favor-de-dios/ https://gabriels52.wordpress.com/wp-content/uploads/2025/04/arco-y-flecha.xlsx https://itwillbedotme.wordpress.com/wp-content/uploads/2025/03/idi23-d8b3d988d981-d8aad8acd8afd986d98ad88c-d988d8b3d8aad8a4d985d986-d8a8d98a-d8a7d984d985d8b1d8a3d8a9-d8a7d984d8b9d8b0d8b1d8a7d8a1.pdf https://itwillbedotme.wordpress.com/wp-content/uploads/2025/03/idi23-d8b3d988d981-d8aad8acd8afd986d98ad88c-d988d8b3d8aad8a4d985d986-d8a8d98a-d8a7d984d985d8b1d8a3d8a9-d8a7d984d8b9d8b0d8b1d8a7d8a1.docx سوف تجدني، وستؤمن بي المرأة العذراء. ( https://ellameencontrara.com – https://lavirgenmecreera.com – https://shewillfind.me ) هذا هو القمح في الكتاب المقدس الذي يدمر زوان روما المذكور في الكتاب المقدس: رؤيا يوحنا 19:11 ثم رأيت السماء مفتوحة، وإذا بفرس أبيض، والراكب عليه يدعى «»أمين وصادق»»، وبالعدل يقضي ويحارب. رؤيا يوحنا 19:19 ثم رأيت الوحش وملوك الأرض وجيوشهم مجتمعين ليحاربوا الراكب على الفرس وجيشه. مزمور 2:2-4 «»قام ملوك الأرض وتآمر الحكام معًا ضد الرب ومسيحه، قائلين: لنقطع قيودهم ونطرح عنا ربطهم. الساكن في السماوات يضحك، والرب يستهزئ بهم.»» والآن، بعض المنطق الأساسي: إذا كان الفارس يقاتل من أجل العدل، ولكن الوحش وملوك الأرض يقاتلون ضده، فإن الوحش وملوك الأرض يعادون العدل. وبالتالي، فهم يمثلون خداع الأديان الزائفة التي تحكم معهم. الزانية بابل، وهي الكنيسة الكاذبة التي أسستها روما، قد ادّعت أنها «»زوجة المسيح الممسوح»»، لكن الأنبياء الكذبة لهذه المنظمة التي تبيع الأصنام وتنشر الكلمات المعسولة لا يشاركون أهداف المسيح الممسوح والقديسين الحقيقيين، لأن القادة الفاسدين اختاروا لأنفسهم طريق عبادة الأصنام، والتبتل القسري، أو تقديس الزيجات غير المقدسة مقابل المال. مقراتهم الدينية مليئة بالأصنام، بما في ذلك الكتب المقدسة الزائفة التي يسجدون أمامها: إشعياء 2:8-11 8 قد امتلأت أرضهم بالأصنام، يسجدون لعمل أيديهم ولما صنعته أصابعهم. 9 فسيذل الإنسان ويحط قدره، فلا تغفر لهم. 10 ادخل إلى الصخرة، واختبئ في التراب، من رهبة الرب ومن مجد عظمته. 11 ستخفض عيون الإنسان المتكبر، ويذل كبرياء البشر، والرب وحده سيكون معظماً في ذلك اليوم. أمثال 19:14 البيت والثروة ميراث من الآباء، أما الزوجة العاقلة فمن عند الرب. لاويين 21:14 لا يتزوج كاهن الرب بأرملة، أو مطلقة، أو امرأة نجسة، أو زانية، بل يأخذ عذراء من قومه زوجة له. رؤيا يوحنا 1:6 وقد جعلنا ملوكًا وكهنة لله أبيه، له المجد والسلطان إلى أبد الآبدين. كورنثوس الأولى 11:7 المرأة هي مجد الرجل ماذا يعني في سفر الرؤيا أن الوحش وملوك الأرض يشنون حربًا على راكب الحصان الأبيض وجيشه؟ المعنى واضح، قادة العالم يداً بيد مع الأنبياء الكذبة الذين ينشرون الديانات الكاذبة السائدة بين ممالك الأرض، لأسباب واضحة، منها المسيحية والإسلام، إلخ. هؤلاء الحكام ضد العدالة والحقيقة، وهي القيم التي يدافع عنها راكب الفرس الأبيض وجيشه المخلص لله. وكما هو واضح، فإن الخداع هو جزء من الكتب المقدسة الكاذبة التي يدافع عنها هؤلاء المتواطئون تحت مسمى «»»»كتب مرخصة لأديان مرخصة»»»»، لكن الدين الوحيد الذي أدافع عنه هو العدل، أدافع عن حق الصالحين في عدم الخداع بالخداع الديني. رؤيا 19: 19 ثم رأيت الوحش وملوك الأرض وجيوشهم مجتمعين ليصنعوا حرباً ضد راكب الفرس وضد جيشه. https://144k.xyz/2025/02/27/un-duro-golpe-de-realidad-es-a-babilonia-la-resurreccion-de-los-justos-que-es-a-su-vez-la-reencarnacion-de-israel-en-el-tercer-milenio-la-verdad-no-destruye-a-todos-la-verdad-no-duele-a-tod/ هذه قصتي: خوسيه، شاب نشأ على التعاليم الكاثوليكية، عاش سلسلة من الأحداث التي تميزت بعلاقات معقدة وتلاعبات. في سن التاسعة عشرة، بدأ علاقة مع مونيكا، وهي امرأة متملكه وغيوره. ورغم أن خوسيه شعر بأنه يجب عليه إنهاء العلاقة، إلا أن تربيته الدينية دفعته إلى محاولة تغييرها بالحب. ومع ذلك، اشتدت غيرة مونيكا، وخاصة تجاه ساندرا، زميلة الدراسة التي كانت تتقدم نحو خوسيه. بدأت ساندرا في مضايقته في عام 1995 بمكالمات هاتفية مجهولة المصدر، حيث كانت تصدر أصواتًا بلوحة المفاتيح ثم تغلق الهاتف. https://gabriels58.wordpress.com/wp-content/uploads/2025/03/idi23-ladrones.jpg وفي إحدى تلك المناسبات، كشفت أنها هي المتصل، بعد أن سألها خوسيه بغضب في المكالمة الأخيرة: «»من أنت؟»» اتصلت به ساندرا على الفور، ولكن في تلك المكالمة قالت: «»خوسيه، من أنا؟»» تعرف خوسيه على صوتها، وقال لها: «»أنت ساندرا»»، فردت عليه: «»أنت تعرف بالفعل من أنا»». تجنب خوسيه مواجهتها. خلال ذلك الوقت، هددت مونيكا، المهووسة بساندرا، خوسيه بإيذاء ساندرا، مما دفع خوسيه إلى حماية ساندرا وإطالة علاقته مع مونيكا، رغم رغبته في إنهائها. وأخيرًا، في عام 1996، انفصل خوسيه عن مونيكا وقرر التقرب من ساندرا، التي أبدت اهتمامها به في البداية. وعندما حاول خوسيه التحدث معها عن مشاعره، لم تسمح له ساندرا بشرح نفسه، وعاملته بكلمات مسيئة ولم يفهم السبب. اختار خوسيه أن ينأى بنفسه، ولكن في عام 1997 اعتقد أنه لديه الفرصة للتحدث إلى ساندرا، على أمل أن تشرح له تغيير موقفها وتكون قادرة على مشاركة المشاعر التي كانت صامتة عنها. في يوم عيد ميلادها في يوليو، اتصل بها كما وعد قبل عام عندما كانا لا يزالان صديقين—وهو شيء لم يكن يستطيع فعله في عام 1996 لأنه كان مع مونيكا. في ذلك الوقت، كان يؤمن بأن الوعود لا يجب أن تُكسر أبدًا (متى 5:34-37)، لكنه الآن يدرك أن بعض الوعود والعهود يمكن إعادة النظر فيها إذا تم تقديمها عن طريق الخطأ أو إذا لم يكن الشخص يستحقها بعد الآن. عندما أنهى تهنئتها وكان على وشك إنهاء المكالمة، توسلت إليه ساندرا بيأس قائلة: «انتظر، انتظر، هل يمكننا أن نلتقي؟» جعله ذلك يعتقد أنها ربما غيرت رأيها وأخيرًا ستشرح سبب تغير موقفها، مما يسمح له بمشاركة المشاعر التي كان قد كتمها حتى ذلك الحين. ومع ذلك، لم تعطه ساندرا إجابات واضحة أبدًا، وحافظت على المؤامرة بمواقف مراوغة وغير منتجة. وفي مواجهة هذا الموقف، قرر خوسيه عدم البحث عنها بعد الآن. ومن هنا بدأت المضايقات الهاتفية المستمرة. وتبعت المكالمات نفس النمط كما في عام 1995 وهذه المرة كانت موجهة إلى منزل جدته لأبيه، حيث كان يعيش خوسيه. كان مقتنعاً بأنها ساندرا، لأن خوسيه أعطى ساندرا رقمه مؤخراً. كانت هذه المكالمات مستمرة، صباحاً، وبعد الظهر، وفي الليل، وفي الصباح الباكر، واستمرت لشهور. عندما رد أحد أفراد الأسرة، لم يغلق الهاتف، ولكن عندما رد خوسيه، كان من الممكن سماع نقر المفاتيح قبل إغلاق الهاتف. طلب خوسيه من عمته، صاحبة خط الهاتف، أن تطلب سجلاً للمكالمات الواردة من شركة الهاتف. كان يخطط لاستخدام هذه المعلومات كدليل للاتصال بأسرة ساندرا والتعبير عن قلقه بشأن ما كانت تحاول تحقيقه بهذا السلوك. ومع ذلك، قللت عمته من أهمية حجته ورفضت المساعدة. ومن الغريب أن لا أحد في المنزل، لا عمته ولا جدته لأبيه، بدا غاضباً من حقيقة أن المكالمات كانت تحدث أيضاً في الصباح الباكر، ولم يكلفوا أنفسهم عناء البحث عن كيفية إيقافها أو تحديد الشخص المسؤول. كان لهذا الأمر مظهر غريب وكأنه تعذيب منظم. حتى عندما طلب خوسيه من عمته فصل كابل الهاتف ليلًا حتى يتمكن من النوم، رفضت بحجة أن أحد أبنائها، الذي يعيش في إيطاليا، قد يتصل في أي وقت (نظرًا لفارق التوقيت البالغ ست ساعات بين البلدين). ما جعل الأمر أكثر غرابة هو هوس مونيكا بساندرا، على الرغم من أنهما لم يكونا تعرفان بعضهما البعض. لم تكن مونيكا تدرس في المعهد الذي كان يدرس فيه خوسيه وساندرا، ومع ذلك بدأت تشعر بالغيرة من ساندرا منذ اللحظة التي التقطت فيها مجلدًا يحتوي على مشروع جماعي لخوسيه. كان المجلد يحتوي على أسماء امرأتين، إحداهما ساندرا، ولكن لسبب غامض، أصبحت مونيكا مهووسة باسم ساندرا فقط. https://144k.xyz/2025/03/23/the-day-i-almost-committed-suicide-on-the-villena-bridge-miraflores-lima-because-of-religious-persecution-and-the-side-effects-of-the-drugs-i-was-forced-to-consume-year-2001-age-26-years/ https://144k.xyz/2025/03/22/los-arcontes-dijeron-sois-para-siempre-nuestros-esclavos-porque-todos-los-caminos-conducen-a-roma/ ورغم أن خوسيه تجاهل في البداية مكالمات ساندرا الهاتفية، إلا أنه مع مرور الوقت رضخ واتصل بساندرا مرة أخرى، متأثرًا بالتعاليم الكتابية التي نصحت بالصلاة من أجل أولئك الذين اضطهدوه. إلا أن ساندرا تلاعبت به عاطفيًا، فتناوبت بين الإهانات وطلبات منه الاستمرار في البحث عنها. وبعد أشهر من هذه الدورة، اكتشف خوسيه أن الأمر كله كان فخًا. فقد اتهمته ساندرا زورًا بالتحرش الجنسي، وكأن هذا لم يكن سيئًا بما فيه الكفاية، فأرسلت ساندرا بعض المجرمين لضرب خوسيه. «»ربما تجد امرأة تجعلك تنساها.»» https://ntiend.me/wp-content/uploads/2024/09/crei-que-le-estaban-haciendo-brujeria-pero-la-bruja-era-ella.gif أعجب خوسيه بالفكرة، فاستقلا حافلة متجهة إلى وسط ليما، حيث يقع الملهى الليلي. على طول طريق الحافلة، مرّا بمعهد IDAT، وفجأة تذكر خوسيه أمرًا مهمًا. «»آه، صحيح! أدرس هنا أيام السبت ولم أدفع رسوم الدورة بعد!»» لقد كان يدفع رسوم هذه الدورة من المال الذي حصل عليه بعد بيع حاسوبه، وأيضًا من عمله مؤخرًا في مستودع لمدة أسبوع. كان ذلك العمل مرهقًا للغاية، حيث أجبروا العمال على العمل 16 ساعة يوميًا، لكنهم لم يسجّلوا سوى 12 ساعة رسميًا. والأسوأ من ذلك، أن أي شخص لا يكمل الأسبوع الكامل لا يحصل على أي أجر على الإطلاق. لهذا السبب اضطر خوسيه إلى الاستقالة. ثم قال خوسيه ليوهان: «»أدرس هنا أيام السبت، وبما أننا قريبون، دعني أنزل لدفع رسوم الدورة، ثم نتابع طريقنا إلى الملهى الليلي.»» ولكن ما إن نزل خوسيه من الحافلة حتى رأى مشهدًا لم يكن يتوقعه أبدًا. كانت ساندرا واقفة عند زاوية المعهد! نظر بدهشة إلى يوهان وقال له: «»يوهان، أنظر هناك! إنها ساندرا! لا أصدق ذلك! ما هذه الصدفة؟ إنها الفتاة التي أخبرتك عنها، تلك التي تتصرف بغرابة شديدة. انتظرني هنا، سأذهب لأسألها إن كانت قد قرأت رسالتي التي أخبرتها فيها عن تهديدات مونيكا ضدها، وأحاول فهم سبب تصرفاتها الغريبة واتصالاتها المتكررة.»» بقي يوهان في مكانه، بينما اقترب خوسيه من ساندرا وسألها: «»ساندرا، هل قرأت رسائلي؟ هل يمكنك الآن أن تخبريني ماذا يحدث معك؟»» لكن قبل أن ينهي كلامه، قامت ساندرا بحركة بيدها وكأنها ترسل إشارة ما. وفجأة، وكأن الأمر كان معدًّا مسبقًا، ظهر ثلاثة رجال من أماكن متفرقة؛ أحدهم كان في وسط الشارع، والآخر خلف ساندرا، والثالث خلف خوسيه نفسه! الرجل الذي كان خلف ساندرا اقترب وقال بلهجة عدائية: «»إذًا، أنت الشاب الذي يضايق ابنة عمي؟»» نظر إليه خوسيه بصدمة وأجاب: «»ماذا؟ أنا أضايقها؟ هذا غير صحيح! بل هي من تلاحقني باستمرار! إذا قرأت رسالتي، سترى أنني فقط كنت أبحث عن إجابات لتصرفاتها واتصالاتها الغريبة!»» لكن قبل أن يتمكن حتى من إنهاء حديثه، جاء الرجل الذي كان خلفه، وأمسك به من عنقه وأسقطه على الأرض بقوة. ثم انضم إليه الرجل الآخر الذي ادّعى أنه ابن عم ساندرا، وبدأ الاثنان في ركله وضربه وهو ملقى على الأرض، بينما كان الرجل الثالث يفتش جيوبه محاولًا سرقته. كان ثلاثة ضد واحد، وكان خوسيه في وضع ضعيف تمامًا. لحسن الحظ، تدخل يوهان واشتبك مع المعتدين، مما أعطى خوسيه الفرصة للنهوض. لكن المعتدي الثالث بدأ برمي الحجارة عليهما! تدخل أحد رجال الشرطة المرورية، مما أوقف الهجوم. نظر الشرطي إلى ساندرا وقال لها: «»إذا كان يضايقكِ حقًا، قدّمي شكوى رسمية ضده.»» بدت ساندرا متوترة، ثم استدارت ورحلت بسرعة. لقد أدركت أن ادعاءها الكاذب قد يُكشف بسهولة. شعر خوسيه بالخيانة والغضب، لكنه لم يتمكن من تقديم شكوى ضدها لعدم امتلاكه دليلًا واضحًا على مضايقاتها له. ومع ذلك، ما صدمه أكثر من الاعتداء نفسه هو هذا السؤال الذي ظلّ يتردد في ذهنه: «»كيف كانت ساندرا تعلم أنني سأكون هنا في هذا المكان، في هذا اليوم، وهذه الساعة؟»» فهو لم يأتِ إلى المعهد إلا أيام السبت صباحًا، ولم تكن لديه أبدًا عادة التواجد هناك يوم الثلاثاء ليلًا. أخذ يفكر في هذا اللغز العجيب، وشعر بقشعريرة تسري في جسده. «»ساندرا ليست فتاة عادية… ربما هي ساحرة، وتمتلك قوى خارقة للطبيعة!»» لقد تركت هذه الأحداث أثرًا عميقًا على خوسيه، الذي يسعى إلى تحقيق العدالة وكشف أولئك الذين تلاعبوا به. بالإضافة إلى ذلك، يسعى إلى إفشال النصيحة الموجودة في الكتاب المقدس، مثل: صلوا من أجل أولئك الذين يهينونكم، لأنه باتباعه لهذه النصيحة وقع في فخ ساندرا. شهادة خوسيه. █ https://itwillbedotme.wordpress.com/wp-content/uploads/2025/03/jose-galindo-testimony-1997-idi23.jpg أنا خوسيه كارلوس غاليندو هينوسطروزا، مؤلف المدونة: https://lavirgenmecreera.com، https://ovni03.blogspot.com ومدونات أخرى. ولدتُ في بيرو، هذه صورتي، التُقطت عام 1997، كان عمري آنذاك 22 عامًا. في ذلك الوقت، كنتُ متورطًا في مؤامرات ساندرا إليزابيث، زميلتي السابقة في معهد IDAT. كنتُ مرتبكًا بسبب تصرفاتها (لقد طاردتني بطريقة معقدة وطويلة لا يمكن شرحها بالكامل في هذه الصورة، لكني أروي التفاصيل في أسفل مدونتي: ovni03.blogspot.com وفي هذا الفيديو: https://youtu.be/KpiStRMcxd8 ). لم أستبعد احتمال أن تكون مونيكا نيفيس، حبيبتي السابقة، قد قامت بسحر ضدها. أثناء بحثي عن إجابات في الكتاب المقدس، قرأت في إنجيل متى 5: «»صلوا من أجل من يهينكم.»» وفي تلك الأيام، كانت ساندرا تُهينني بينما كانت تقول إنها لا تعرف ما الذي يحدث لها، وإنها تريد أن تبقى صديقتي، وإنه يجب عليّ أن أواصل الاتصال بها والبحث عنها مرارًا وتكرارًا، واستمر ذلك لمدة خمسة أشهر. باختصار، كانت ساندرا تتظاهر بأنها ممسوسة بشيء ما لإبقائي في حالة من الارتباك. أكاذيب الكتاب المقدس جعلتني أعتقد أن الأشخاص الطيبين قد يتصرفون بشكل سيء بسبب روح شريرة، ولهذا لم يكن يبدو لي ذلك النصيحة بالصلاة من أجلها أمرًا سخيفًا تمامًا، لأن ساندرا كانت في البداية تتظاهر بأنها صديقة، فوقعتُ في فخها. اللصوص عادةً ما يستخدمون استراتيجية التظاهر بالنوايا الحسنة: لسرقة المتاجر، يتظاهرون بأنهم عملاء. لطلب العشور، يتظاهرون بأنهم يعظون بكلمة الله، لكنهم في الواقع يروجون لعقيدة روما. ساندرا إليزابيث تظاهرت بأنها صديقة، ثم تظاهرت بأنها صديقة تمر بمشكلة وتبحث عن مساعدتي، لكن كل ذلك كان فقط لتشويه سمعتي ونصب كمين لي مع ثلاثة مجرمين، على الأرجح بدافع الانتقام، لأنني رفضت محاولاتها للإغراء قبل عام، حيث كنتُ مغرمًا بمونيكا نيفيس وأوفيتُ لها بالإخلاص. لكن مونيكا لم تثق في وفائي وهددت بقتل ساندرا إليزابيث، لذا أنهيت علاقتي بها تدريجيًا على مدار ثمانية أشهر حتى لا تظن أن ذلك كان بسبب ساندرا. لكن كيف ردّت ساندرا إليزابيث؟ بالكذب. اتهمتني زورًا بالتحرش الجنسي بها، وبحجة ذلك، أمرت ثلاثة مجرمين بضربي، كل ذلك أمام عينيها. أنا أروي كل هذه التفاصيل في مدونتي وفي مقاطع الفيديو الخاصة بي على يوتيوب: https://youtu.be/FtgNdNMqZAA لا أريد أن يعاني الآخرون من الظلم كما عانيتُ أنا، ولهذا كتبتُ هذه القصة. أعلم أن هذا سيزعج الأشخاص غير العادلين مثل ساندرا، لكن الحقيقة مثل الإنجيل الحقيقي، فهي تفيد فقط الأشخاص العادلين. إن شر عائلة خوسيه يغلب على شر عائلة ساندرا: تعرض خوسيه لخيانة مدمرة من قبل عائلته، حيث لم يكتفوا برفض مساعدته في إيقاف تحرش ساندرا به، بل اتهموه زورًا بأنه يعاني من مرض عقلي. استغل أقاربه هذه الاتهامات كذريعة لاختطافه وتعذيبه، حيث أُرسل مرتين إلى مراكز الأمراض العقلية، ومرة ثالثة إلى مستشفى. بدأ كل شيء عندما قرأ خوسيه سفر الخروج 20:5 وقرر ترك الكاثوليكية. منذ ذلك الحين، استاء من عقائد الكنيسة وبدأ في الاحتجاج عليها بمفرده، كما نصح أفراد عائلته بالتوقف عن الصلاة أمام التماثيل. كما أخبرهم أنه كان يصلي من أجل صديقته ساندرا، التي بدا أنها كانت مسحورة أو ممسوسة. كان خوسيه يعاني من التوتر بسبب المضايقات التي تعرض لها، لكن أفراد عائلته لم يتقبلوا ممارسته لحريته الدينية. ونتيجة لذلك، دمروا مسيرته المهنية وصحته وسمعته، وأجبروه على البقاء في مراكز الأمراض العقلية حيث تم إعطاؤه المهدئات قسرًا. لم يكتفوا باحتجازه قسرًا، بل بعد إطلاق سراحه، أجبروه على تناول الأدوية النفسية تحت تهديد حبسه مرة أخرى. ناضل خوسيه من أجل تحرير نفسه من هذه القيود، وخلال آخر عامين من هذه المأساة، وبعد تدمير حياته المهنية كمبرمج، اضطر إلى العمل بدون أجر في مطعم يديره عمه، الذي خانه. في 2007، اكتشف خوسيه أن عمه كان يجبره على تناول الحبوب النفسية دون علمه، وذلك بفضل مساعدة عاملة المطبخ ليديا التي كشفت له الحقيقة. بين 1998 و 2007، فقد خوسيه ما يقرب من عشر سنوات من شبابه بسبب خيانة عائلته. وعند تأمله في الماضي، أدرك أن خطأه الوحيد كان الدفاع عن الكتاب المقدس لإنكار الكاثوليكية، لأن أفراد عائلته لم يسمحوا له أبدًا بقراءته. لقد ارتكبوا هذه الجريمة وهم يعلمون أنه لم يكن لديه الموارد المالية للدفاع عن نفسه. عندما تمكن أخيرًا من التخلص من الأدوية القسرية، اعتقد أنه كسب احترام أقاربه. حتى أن أعمامه وأبناء عمومته من جهة والدته عرضوا عليه وظيفة، لكنه تعرض للخيانة مرة أخرى بعد سنوات، مما دفعه إلى الاستقالة بسبب معاملتهم السيئة له. جعله ذلك يعتقد أنه لم يكن ينبغي عليه مسامحتهم أبدًا، حيث أصبح من الواضح أن نواياهم كانت دائمًا خبيثة. بعد ذلك، قرر إعادة دراسة الكتاب المقدس، وفي 2017، بدأ في ملاحظة تناقضاته. وبمرور الوقت، فهم لماذا سمح الله لعائلته بمنعه من الدفاع عنه في شبابه. اكتشف خوسيه التناقضات في الكتاب المقدس وبدأ في كشفها في مدوناته، حيث كتب أيضًا عن قصة إيمانه والمعاناة التي تعرض لها على يد ساندرا، وقبل كل شيء، على يد أفراد عائلته. لهذا السبب، في ديسمبر 2018، حاولت والدته اختطافه مرة أخرى بمساعدة رجال شرطة فاسدين وطبيب نفسي أصدر شهادة مزورة. اتهموه بأنه «»فصامي خطير»» لاحتجازه مرة أخرى، لكن المحاولة باءت بالفشل لأنه لم يكن في المنزل في ذلك الوقت. كان هناك شهود على الحادث، وقدم خوسيه تسجيلات صوتية كأدلة إلى السلطات البيروفية في شكواه، لكن تم رفضها. كانت عائلته تعلم جيدًا أنه لم يكن مجنونًا: فقد كان لديه وظيفة مستقرة، وابن، وكان مسؤولًا عن رعاية والدة ابنه. ومع ذلك، وبالرغم من معرفتهم بالحقيقة، حاولوا اختطافه مرة أخرى بنفس الافتراءات القديمة. قادت والدته وأفراد عائلته الكاثوليك المتطرفون هذه المحاولة. ورغم أن شكواه تم تجاهلها من قبل الحكومة، فقد كشف خوسيه عن هذه الأدلة في مدوناته، مما يثبت أن شر عائلته يفوق حتى شر ساندرا. وهذا هو دليل عمليات الاختطاف باستخدام افتراءات الخونة: «»هذا الرجل مصاب بالفصام ويحتاج بشكل عاجل إلى علاج نفسي وحبوب مدى الحياة. https://itwillbedotme.wordpress.com/wp-content/uploads/2025/03/ten-piedad-de-mi-yahve-mi-dios.pdf https://youtu.be/e-f_UiTKFx8 https://144k.xyz/2025/03/24/%d9%88%d9%87%d8%b0%d8%a7-%d9%85%d8%a7-%d9%81%d8%b9%d9%84%d8%aa%d9%87-%d9%81%d9%8a-%d9%86%d9%87%d8%a7%d9%8a%d8%a9-%d8%b9%d8%a7%d9%85-2005%d8%8c-%d8%b9%d9%86%d8%af%d9%85%d8%a7-%d9%83%d8%a7%d9%86-%d8%b9/ https://144k.xyz/2025/03/23/the-day-i-almost-committed-suicide-on-the-villena-bridge-miraflores-lima-because-of-religious-persecution-and-the-side-effects-of-the-drugs-i-was-forced-to-consume-year-2001-age-26-years/ https://youtu.be/Yoz0jjRAE-8 https://youtu.be/YkcI6HUGq5o https://youtu.be/DJ4FpRttWb8 https://youtu.be/fsuNakbacU8 https://youtu.be/vTt2LFI06wA https://youtu.be/0IsR97c38aM https://shewillfindme.wordpress.com/wp-content/uploads/2024/11/feats-accomplished-through-faith-psalm-11817-20-for-the-love-of-justice-alone-never-for-his-enemies-who-falsified-his-messages.gif https://itwillbedotme.wordpress.com/wp-content/uploads/2025/03/sevaconlagloriaconlavictoriaconluzvictoria-gabrielsevaconundestellodeglorialuegodearruniarelreinodezeus.gif .»
هنا أُثبت أن لدي مستوى عالٍ من القدرة المنطقية، خذ استنتاجاتي على محمل الجد. https://ntiend.me/wp-content/uploads/2024/12/math21-progam-code-in-turbo-pascal-bestiadn-dot-com.pdf
If P-05=76 then P=81
Entiéndeme 
